٤ آب يومٌ مشؤوم في تاريخ بيروت،
فالانفجار الذي هزّ قلب المدينة، وترك آثارًا لا يمكن محوها،وتسبب بالفاجعة وبالضحايا في الأرواح والخسائر المادية وبالمآسي
في ذكرى ذلك اليوم المشؤوم نجدد المطالبة بكشف الحقيقة لئلا تضيع، والعدالة للضحايا الذين نترحم عليهم،
فهل تتحقق العدالة؟
المحامي حسن عفيف كشلي