11 سنة على تفجير مسجدَي السلام والتقوى في طرابلس، ولا زال هذا العمل الاجرامي الجبان والمستنكر حاضر في عقول جميع اللبنانيين الذين يطالبون بكشف الحقيقة وتطبيق العدالة ومعاقبة جميع المتورطين، إكراماً لأرواح الشهداء وإنصافاً لأهاليهم .
النائب فؤاد مخزومي