شكرت كريمة الرئيس الراحل سليم الحص وداد الحص ونجلها الدكتور سليم رحال والعائلة، كل من واساهم في مصابهم الاليم ان كان حضورا او مهاتفة او برقية او مقالات او رثاء، آملين ان “يحفظ الله الجميع ويبعد عنهم كل مكروه”.
وتقدمت الحص بالشكر والامتنان من كل من :رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة نجيب ميقاتي والوزراء والنواب، والرؤساء: امين الجميل، اميل لحود، ميشال سليمان وميشال عون، ورؤساء الحكومات السابقين: فؤاد السنيورة، سعد الحريري، حسان دياب ومن البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي والمطارنة، ومن مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان، والمفتي السابق للجمهورية اللبنانية الشيخ محمد رشيد قباني ومفتيي المناطق ونائب رئيس مجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ علي الخطيب، وشيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز الدكتور سامي أبي المنى، ومتروبوليت بيروت لطائفة الروم الارثوذكس المطران الياس عوده، ومطران بيروت للسريان الارثوذكس دانيال كورية، واصحاب السيادة والنيافة والسماحة الممثلين الروحيين عن كل الطوائف الإسلامية والمسيحية.
كما تقدمت بالشكر من الرئيس السوري بشار الاسد والرئيس الفلسطيني محمود عباس، ووزير خارجية الكويت عبد الله اليحيا ومن رئيس وزراء الكويت السابق ناصر المحمد الاحمد الجابر المبارك الصباح ونائبة الرئيس السوري الدكتورة نجاح العطار، والامين العام ل”حزب الله” السيد حسن نصر الله، الرئيس السابق للحزب التقدي الاشتراكي وليد جنبلاط، ومن رئيس “القوات اللبنانية” الدكتور سمير جعجع، والوزير السابق سليمان فرنجية ومن قائد الجيش العماد جوزاف عون والمدير العام لقوى الامن الداخلي اللواء عماد عثمان والمدير العام للامن العام اللواء الياس البيسري وكبار الضباط، والمديرين العامين ورؤساء مجالس الادارات والمؤسسات العامة والبلديات والشخصيات السياسية والعسكرية والاقتصادية والاجتماعية والتربوية، والاكاديمية والرياضية. والجمعيات الخيرية والاهلية، ورجال اعمال والمصرفيين من بيروت والمناطق.
وشكرت ايضا اعضاء السلك الديبلوماسي ومنهم السفيرة الاميركية ليزا جونسون، وسفراء دول الاتحاد الاوروبي وسفراء: السعودية، وايران، قطر، الاردن، عُمان، مصر، الكويت، الجزائر والمغرب وتونس واليمن ودول عربية اخرى، وممثلي المنظمات الدولية والبرامج الانمائية العاملة في لبنان وشخصيات عربية واجنبية ورؤساء الاحزاب اللبنانية واعضائها والجمعيات الاهلية والاسلامية والمنتديات والروابط والندوات والنوادي واللجان ووسائل الاعلام اللبنانية والعربية والاجنبية، والوفود الشعبية التي امت من كل المناطق اللبنانية.
وشكرت ايضا اللبنانيين والاخوة العرب والأصدقاء الأجانب الذين عبروا عن عاطفتهم الجياشة ومواساتهم برحيل الرئيس الدكتور الحص سائلين الله لروحه الرحمة، ومتمنية لهذا الوطن “أن يتعافى وأن يكون كما كان يريده سليم الحص أن يكون”.