حصاد اليوم….
رويترز عن رئيس البرلمان الأوكراني: استقالة وزير الخارجية ديمترو كوليبا من منصبه
الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأميركي: تم استدعاء بلينكن لرفضه الإدلاء بشهادته بشأن الانسحاب من أفغانستان
الخارجية تُرحب بالقرار البريطاني: “خطوة مهمة”
الكشف عن تفاصيل جديدة حول توقيف سلامة
الاشتراكي” استنكر جريمة الشويفات: الحادثة في عهدة القضاء ولإبعادها عن الحساسيات المذهبية والسياسية
#الرئيس_السيسي يصل الى أنقرة والرئيس أردوغان يستقبله بالمطار
الإمارات تعرب عن تضامنها الكامل مع مصر في مواجهة المزاعم والادعاءات الاسرائيلية
🔺️على أثر العثور على المغدور شربل حدشيتي مقتولاً بتاريخ 3-9-2024 في منطقة بشامون أوقفت شعبة المعلومات اليوم تاريخ 4-9-2024 المدعو ب.ع مواليد 1996 الذي إعترف بإرتكابه الجريمة. التحقيق جار بإشراف القضاء المختص لتحديد أسباب ملابسات الجريمة #قوى_الأمن
🔺️مدير عام وزارة التربية عماد الأشقر : الجهات المانحة لم تدفع لنا 4 ملايين دولار عن العام الماضي والقطاع التربوي سيموت إذا لم يُموَّل ويحقّ لوزير التربية التلويح بالاعتكاف في حال كان هذا الأمر صحيحاً !
🔺️الخارجية الإماراتية:
نتضامن مع #مصر وندين ونستنكر بشدة التصريحات الإسرائيلية بشأن محور #فيلادلفيا
ندعو السلطات الإسرائيلية إلى وقف التصعيد وعدم اتخاذ خطوات تفاقم التوتر وعدم الاستقرار في المنطقة
نؤكد رفضنا الممارسات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية التي تهدد بمزيد من التصعيد
نؤكد أهمية دعم الجهود الإقليمية والدولية المبذولة لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط ووضع حد للممارسات غير الشرعية
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
كثرت التحليلات في توقيف الحاكم السابق لمصرف لبنان رياض سلامة، والحقيقة تبدأ من العام 2023، عندما سلمت هيئة التحقيق الخاصة في المصرف المركزي تقريرها حول صندوق الاستشارات الواقع تحت سلطة سلامة الى القضاء اللبناني، ليتم توقيفه على أساسه في الثالث من أيلول 2024، بعدما تبين أن تحويلات مالية حصلت بين شركة أوبتموم والصندوق ومنه الى حسابات خاصة لسلامة وعائلته، عبر محاميين يعملان مع الحاكم السابق هما الملقب بـ”ميكي” و”م. خ”.
التحقيق مع سلامة منفصل زمنياً إذا عن التطورات المتسارعة اليوم، إلا أن توقيفه أصبح جزءا من معركة، يفترض أن يستفيد منها لبنان، عنوانها الكبير “منع تبييض الأموال” ومحاولة عدم وضع البلد على اللائحة الرمادية، وحول امكان نجاحها، تطرح أسئلة كثيرة:
هل من الممكن أن يكون الحاكم الذي أدار لبنان على مدى ثلاثين عاما، ارتكب خطأ سخيفا في التحويلات جعله موقوفا أمام القضاء، أم أن فائض القوة الذي بلغه أو فائض الثقة بمن يحميه جعله يسقط هذه السقطة؟
ماذا سيفعل الحاكم خلال التحقيق معه، وهل سيُسقط المتورطين معه؟
وهل خطوة توقيفه ستترجم في ملفي تبييض الأموال واللائحة الرمادية، فيثبت القضاء اللبناني أنه يقوم بما عليه في ملفات الفساد التي لطالما طلب منه التحرك فيها؟
الجواب في عهدة القضاء وحده… فسلامة موقوف بتهم ارتكاب جرائم مالية منها اختلاس الأموال والتزوير وتبييض أموال، وهو باق قيد الاحتجاز حتى موعد الاستماع اليه على الأرجح الأسبوع المقبل من قبل قاضي التحقيق الأول في بيروت بلال حلاوي، ليتقرر ابقاؤه قيد الاحتجاز أو تركه بسند إقامة.
Otv
في اليوم التالي لتوقيف الحاكم السابق لمصرف لبنان رياض سلامة، يمكن اختصار المشهد المحلي على الشكل الآتي:
أولاً، صمتٌ مريبٌ من غالبية القوى والمرجعيات الأساسية في البلاد، التي كان لبعضها دورٌ معروف، سواء في تغطية سياساتِ الحاكم السابق، أو في محاولةِ تطيير التدقيق الجنائي، الذي سعى إليه الرئيس العماد ميشال عون، أو في العمل لعرقلة مسارِ العدالة على المستوى القضائي اللبناني.
ثانياً، ترحيبٌ مقرونٌ بالحذر من التيار الوطني الحر، الذي اعتبر رئيسُه جبران باسيل اليوم أن ما جرى تطورٌ مهم له رمزيتُه وخطوةٌ جريئة، لكنه شدد في المقابل على وجوب استكماله بعدم الخضوع للضغوط أو التراجع او حصولِ تلاعبٍ قضائيٍّ او قانونيٍّ معين.
ثالثاً، تواصلٌ للإجراءات على الخط القضائي. وفي هذا الاطار، أشارت القاضية غادة عون عبر ال او.تي.في. الى أنها لن تستكين الا حين ترى من شارك وغطى سلامة خلف القضبان أيضاً. وقالت القاضية عون: أنا مصرةٌ على استجواب رياض سلامة بثلاثة ملفاتٍ رئيسية من بينها ملف أوبتيموم، حيث يصل حجمُ الارتكاب فيه الى ثمانية مليارات دولار. القاضية عون شكرت جميع الذين قدّروا عملَها وتعاطفوا معها ما عوّض كلَّ الاضطهاد والافتراءِ والكذب الذي تعرضت له. وختمت حديثَها بالقول: محبةُ الناس اكبرُ وسام على صدري وأعدهم بأن أكمل العملَ حتى الرمق الاخير، اياً تكن الالاعيبُ والفبركاتُ والخُطط التي يكون مظهرُها قانونياً لكن باطنَها خبيث.
Nbn
مقدمة النشرة: بين رياض والرياض يتوزع المشهد بالأمس واليوم وغداً
https://x.com/nbntweets/status/1831371864851280284?t=_j5FVkiPaa3_gp8ZGAifnw&s=19
المنار
لم يعد هناك من صفقةٍ لتبادلِ الاسرى، فبنيامين نتنياهو ابرمَها مع نفسِه، جاعلاً دماءَهم وَقوداً لاستمرارِ حكمِه..
هذا ما تراهُ شريحةٌ وازنةٌ من الخبراءِ والسياسيين والمستوطنين الصهاينة، ما يعني ان الازمةَ ستَستوطنُ طويلاً في اروقةِ الحكمِ الصهيوني، وشوارعِه التي تَضيقُ بالخلافاتِ السياسيةِ والعسكريةِ والازماتِ الاقتصاديةِ والاجتماعية. وباتَ الجميعُ مُسلِّماً بأنْ لا حلَّ في ظلِّ حكمِ نتنياهو المضطرب..
وهذا ما تعرفُه الادارةُ الاميركيةُ التي تُكملُ مسلسلَ نفاقِها وادعاءاتِها تارةً بالحديثِ عن ايجابياتٍ واخرى عن ضغوطٍ تمارسُها لتحقيقِ اتفاقٍ لوقفِ اطلاقِ النار، فيما البصيصُ الوحيدُ المتاحُ لتلكَ الادارةِ كما يرى بعض الصهاينة – عقدُ صفقةٍ مع نتنياهو تضمنُ له حصانةً تُبقيهِ في الحكم، لتَجنيَ هي وقفاً لاطلاقِ النارِ تَستثمرُه ورقةً زمنَ الضيقِ الانتخابي ..
فعندَ فيلاديلفيا يَعلَقُ الجميعُ الآن، ومتى حُلَّت عُقدتُهُ اَقفلَ نتنياهو معابرَ اخرى لمنعِ الوصولِ الى الصفقة، فيما لا يُنكرُ المحللون الصهاينةُ انه واِن لم يَفقِد الاوراقَ بعدُ لكنه يعاني من ضغطِ الشارعِ العبريِّ والنزْفِ العسكريِّ الحاصلِ على جبهاتٍ ثلاث هي غزةُ والضفةُ والشمال، ويَنتظرُ رداً ايرانياً وآخرَ يمنياً قد يُعقِّدُ عليهِ الحسابات. وبحسبةِ عقولِه الشيطانية، فانَ الخشيةَ من هروبِه مرةً جديدةً الى الامام، واِن كانت الصورةُ امامَه صعبةً لا سيما حيثُ الجبهةُ الشماليةُ تَلوي يُمناه،مع رفعِ المقاومةِ اللبنانيةِ من نيرانِ استهدافاتِها نصرةً لغزةَ ورداً على العدوانيةِ الصهيونيةِ ضدَ القرى والبلداتِ الجنوبية..
وما يزيدُ من تعقيدِ المشهدِ نزيفُ الاستقالاتِ الذي بدأَ يضربُ مفاصلَ مهمةً في القواتِ العسكريةِ الصهيونية. فبعدَ قائدِ القواتِ البريةِ في جيشِ الاحتلالِ اللواء تامير يدعي، ابلغَ رئيسُ شعبةِ المخابراتِ في الشرطةِ “درور أسرف” رؤساءَه نيتَه تركَ الخدمةِ بمبررِ التقاعد، وهو اسمٌ مرموقٌ في صدارةِ الصفوفِ العسكريةِ الصهيونيةِ وصاحبُ خبرةٍ كبيرة..
في لبنانَ بلدِ المفاجآت، ما زالَ يتصدرُ صفوفَ الاحداثِ رياض سلامة، الحاكمُ السابقُ للبنكِ المركزي الموقوفُ لدى القضاءِ بقرارٍ جديدٍ من المدعي العامّ المالي، والمحالُ الى قاضي التحقيقِ الاول في بيروت القاضي بلال حلاوي، الذي سيَستمعُ اليه في القادمِ من الايامِ ليَبنيَ على الشيءِ مقتضاه..