حصاد اليوم…
فتح مراكز الاقتراع أمام #الناخبين للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية #الجزائرية
الطب الشرعي الفلسطيني اثبت أن المتضامنة الأمريكية التركية قتلت برصاصة قناص إسرائيلي في رأسها.
قوى الأمن مستمرة في ملاحقة عصابات سرقة الدّراجات الآليّة
📌إيران.. الحرس الثوري يتحدث عن “معركة السفن” مع إسرائيل
أعلن الحرس الثوري الإيراني، اليوم السبت، أن “تل أبيب أوقفت معركة السفن مع طهران بعدما ردت عليها إيران وأصابت السفن الإسرائيلية بأضرار بالغة”.
ونقلت وكالة تسنيم عن اللواء حسين سلامي قائد الحرس الثوري الإيراني قوله إن “14 سفينة إيرانية أبلغت عن عدم قدرتها على تصدير النفط بسبب استهدافها”.
وأضاف أنه تم اكتشاف أن “الجيش الإسرائيلي هو المسؤول عن ذلك فضربنا السفن الإسرائيلية وأصبنا 12 منهم، وبعد ضرب السفينة الخامسة قالت تل أبيب إنها ستوقف معركة السفن
وأوضح أن “البريطانيين استولوا على سفينة إيرانية في جبل طارق فردت إيران بالاستيلاء على سفينة ستينا إمبيرو ثم أخذوا منا سفينتين في اليونان، فأخذنا منهم سفينتين؛ وأخيرا استسلمو”.
وتابع: “تمكنا من إغلاق كافة الطرق التي فتحها العدو ضدنا، واليوم الخطوط الملاحية الأكثر أمانا تعود للسفن التي ترفع العلم الإيراني عليها”.
وأردف سلامي أن الأميركيين هددوا بالاستيلاء على ناقلتي نفط كانتا في طريقهما إلى فنزويلا فقام الحرس الثوري بمحاكاة عملية الاستيلاء على ناقلة نفط أميركية وعندما رأى الأميركيون ذلك وصلت ناقلتا النفط الإيرانية بسلام
📌حدّد القاضي بلال حلاوي جلسة استجواب حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة عند العاشرة من صباح يوم الاثنين المقبل وأبلغ قوى الأمن سوقه في التاريخ المحدّد.
وزير العدل هنري خوري أشار إلى أنّ ملف سلامة سلك طريقه القانوني الصحيح ويوم الاثنين يُصبح بين يدي القاضي بلال حلاوي، مؤكدًا أنّ دور الدولة الحفاظ على المال العام ومن واجب قاضي التحقيق الأول مُتابعة أي ملف والاستماع إلى المتورّطين.
📌قوى الأمن مستمرة في ملاحقة عصابات سرقة الدّراجات الآليّة وشعبة المعلومات توقف الرأس المدبّر لإحداها.
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة
البــــــلاغ التّالــــــي:
في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي للحدّ من عمليات سرقة الدّراجات الآليّة في مختلف المناطق اللّبنانية.
وبنتيجة المتابعة الميدانيّة والاستعلاميّة التي تجريها القطعات المختصّة، توصّلت شعبة المعلومات إلى تحديد مكان وجود الرأس المدبّر لعصابة نفّذ أفرادها العديد من عمليّات سرقة دراجات آليّة وعمليات سلب بقوّة السّلاح في مناطق بيروت وجبل لبنان، وانتشرت فيديوهات لهم على مواقع التّواصل الاجتماعي-سبق أن أوقفت الشّعبة أحد أفراد عصابته- ويدعى:
ح. ج. (مواليد عام 1997، لبناني)
وهو من أصحاب السّوابق بقضايا سلب، سرقة، إطلاق نار وحجز حريّة، ويوجد بحقّه مذكّرة توقيف بجرم سرقة وبلاغ بحث وتحرٍّ بجرم شراء مسروق.
بتاريخ 29-8-2024، وبعد متابعة دقيقة، رصدته إحدى دوريّات الشّعبة في محلّة الأوزاعي، على متن درّاجة لون أبيض من دون لوحات، وخلال عمليّة التّوقيف لم يمتثل لأوامر الدوريّة، وحاول الفرار من أمامها، إلّا أن العناصر تمكّنت من السّيطرة عليه وتوقيفه.
بتفتيشه والدّراجة عثر على هاتف خلوي ومبلغ مالي عبارة عن /13,460/$، و/1,100,00/ ل.ل.، كما تم ضبط دراجته ودراجتين مسروقتين، كان قد خبأهما بالقرب منزله داخل مخيّم صبرا.
بالتّحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة تأليفه وترأسه عصابة نفّذت العديد من عمليّات سرقة دراجات آليّة وعمليات سلب بقوّة السّلاح وتجارة الأسلحة الحربيّة وترويج المخدّرات في مناطق بيروت وجبل لبنان، وأنّ الدّراجات التي جرى ضبطها جميعها مسروقة.
كذلك اعترف أنه يقوم بشراء درّاجات مسروقة مقابل مبلغ يتراوح بين /100/ و /150/ دولار أميركي، ويقوم ببيعها لقاء مبلغ يتراوح بين /350/ الى /400/ دولار وأنّ الأموال المضبوطة بحوزته ناتجة عن سرقة الدّراجات وترويج المخدّرات وتجارة الأسلحة.
أجري المقتضى القانوني بحقّه وأودع مع المضبوطات المرجع المعني، بناءً على إشارة
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
Otv
وحدَهم الجهلة، وهُم وجهلُهم أقلية، يكررون حتى اليوم القصةَ الممجوجة نفسَها: ميشال عون الرئيس هو من مدد لرياض سلامة.
اما الحقيقة التي يدركُها الواعون والصادقون فهي على الشكل الآتي:
أولاً، إن تعيين رياض سلامة حاكماً لمصرف لبنان للمرة الأولى تم عام 1993، عندما كان العماد عون في المنفى، والتمديد له مرة بعد مرة، تم إما قبل عودته الى لبنان، أو قبل انتخابه رئيساً، على رغم الموقف المعروف للجنرال من السياسات المالية والنقدية المتبعة منذ التسعينيات.
ثانياً، كان الرئيس عون منذ اليوم الأول لانتخابه رئيساً رافضاً التمديد لسلامة، وهذا ما يعرفه حتى من قد ينفيه اليوم، وبذَلَ كل الجهود الممكنة لمحاولة تأمين أكثرية وزارية لم يكن يملِكُها كرئيس للجمهورية، تلتقي حول تعيين بديل. أما الرفض، فأتى بشكل أساسي من رئيس الحكومة سعد الحريري، ومن رئيس المجلس النيابي نبيه بري، الذي كانت صلاحيةُ اقتراح الاسم عائدة لوزير المال المسمى من قبله علي حسن خليل. اما القوات اللبنانية، فمواقف رئيسها سمير جعجع موثقة بالصورة والصوت، حيث قال: لا ارى سبباً لتغيير حاكم المركزي لأنه من أنجح حكام المصارف المركزية في العالم.
أما بعد، فعيونُ كل اللبنانيين ستكون مسمَّرة الاسبوع المقبل على يومي الاثنين والاربعاء، لمحاولة فهم اتجاه المسار القضائي في ملف سلامة، في ضوء الشكوك المطبوعة في أذهان الرأي العام، حول صفقات والاعيب قد تفضي في المحصلة الى اعادة تكريس مبدأ الافلات من العقاب.
وفي الشأن السياسي، يبدو الجميع على ثقة بأن الوضع على حاله، على رغم ما يُتداول في الاعلام عن حراك خارجي جدي. وفي هذا السياق، علمت ال او.تي.في. من مصادر سياسية موثقوقة ان رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل الذي أطلق سلسلة مواقف سياسية وتيارية بين البترون وجبيل في الساعات الاخيرة، كان عقد خلال هذا الاسبوع سلسلة لقاءات سياسية في اوروبا مع شخصيات عدة كانت متواجدة هناك، او انتقلت عمداً لملاقاته.
Nbn
مقدمة النشرة: على حَراكاتٍ متعددة السياقات يُـقْـفَل هذا الأسبوع من السياسة والإقتصاد إلى القضاء ناهيك عن الشأن العسكري والأمني المشرّعة أبوابه الجنوبية أمام العدوانية الإسرائيلية
https://x.com/nbntweets/status/1832461569084518714?t=Lj-ccweKsnC9-mXVuYs9gg&s=19
المنار
كسفينةٍ انطفأَ محركُها، وباتت تنجرفُ معَ التيارِ من دونِ اهدافٍ ولا تقديرات.. هي حالُ الكيانِ العبري، كما يراهُ احدُ المشاركين السابقين بصياغةِ تقديراتِه وصناعةِ اهدافِه، الرئيسِ السابقِ لشعبةِ العملياتِ في جيشِ الاحتلالِ “يسرائيل زيف”..
كلامٌ يُظهرُ زَيفَ ادعاءاتِ مُهرِّجي المنابرِ من قادةِ الحكومةِ الصهيونية، الذين يَكذِبونَ على انفسِهم ومستوطنيهم ،يَعِدُون بتحقيقِ الانتصارِ المطلقِ على حماس، ويرفضون اتفاقَ وقفِ اطلاقِ النار – متذرعينَ بفلاديلفيا ونتساريم حيناً وشمالِ غزةَ وعددِ الاسرى احياناً – لاطالةِ الحربِ والحفاظِ على حكومتِهم المهتزّة، العاجزةِ عن حمايةِ المستوطنينَ منذُ السابعِ من تشرينَ – كما يقولُ الاعلامُ العبري ..
امّا قولُ وزيرِ المخابراتِ الاميركيةِ وليام بيرنز فلا يختلفُ عن كَذِبِ بنيامين نتنياهو وحكومتِه، فالاميركيُّ العاجزُ عن تسويقِ اتفاقٍ للحلِّ لدى حكومةِ سموترتش – بن غفير يريدُ شراءَ الوقتِ بما يُسمّيهِ مقترحاً جديداً لوقفِ النار، يَسْتُرُ به عجزَه ويَكسِبُ وقتاً، ويُجاري نتنياهو بمطالبِه المستجدة. لكنَّ الردَّ على بيرنز جاء من قبلِ مسؤولين وخبراءَ صهاينةٍ جزَموا للاعلامِ العبريِّ انَ نتنياهو سيُعرقلُ كلَّ مقترحٍ للحلِّ الى ما بعدَ الانتخاباتِ الاميركية ..
والى ان يقتنعَ الصهاينةُ بانَ الهروبَ الى الامامِ لن يوصلَ الى انتصارٍ بل الى انفجارٍ بدأت معالمُه تَتكوّنُ في الضفةِ الغربيةِ بحسَبِ المؤسسةِ العسكريةِ الصهيونية، فانَ المقاومةَ عندَ خِيارِها وثباتِ مواقفِها ورجالِها في الميدان، من غزةَ الى الضفةِ وجميعِ جبَهاتِ الاسناد، لا سيما الجبهةِ اليوميةِ في الشَمال، التي تؤدِّي واجبَ اسنادِ غزةَ واهلِها، وترفعُ من تحدياتِها بوجهِ الصهاينةِ مستهدفةً مواقعَ استخباريةً وقياديةً مستحدثةً في الشمال .
فقصفَ مجاهدو المقاومةِ الإسلاميةِ مقراً للواءِ غولاني في قاعدةِ جبلِ نيريا، ومقرَّ الاستخباراتِ الرئيسيةِ في قاعدةِ ميشار ولاحقوا مسيرةَ “هيرون” الصهيونية بصاروخ ارض جو فوق البقاع، واكدوا انَ الردَّ على العدوانيةِ الصهيونيةِ مستمرٌ واسنادَ غزةَ باقٍ والنصرَ المؤزرَ آتٍ كما قالَ باسمِهم رئيسُ كتلةِ الوفاءِ للمقاومةِ النائبُ محمد رعد خلالَ مراسمَ تكريميةٍ اقامَها حزبُ الله للقائدِ الجهاديِّ الكبير الشهيد السيد فؤاد شكر..