الحبتوريتطلع إلى العلا وأبراجه شواهد… هو “يتعملق” والشتامون “يتقزمون”…
كتبت الكلمة اونلاين
باتت واضحة خلفيات حملات التجني على رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور، بأنها تهدف لابتزازه وهو الذي لا يخضع لهذه الأساليب الدنيئة التي أكثر ما تؤمن لمطلقيها بأنها تزيدهم تقزماً أمام عملاق في حقل الأعمال سجّل نجاحات يشهد لها في أكثر من دولة ومجال.
فمشاريع السيد خلف الحبتور، التي في معظمها أبراج وسيتوجها بالبرج الجديد الذي يبنيه في بلاده العزيزة على قلبه وقلب اللبنانيين، وهي دولة الإمارات العربية المتحدة، إذ ان هذا البنيان لدليل واضح على أن “أبو راشد” يتطلع دائما إلى الأعلى وفق مقولة “المتنبي”
” … ولو كان قرن الشمس ماء لأورده لخيله”،
ولذلك لا يتوقف السيد خلف أمام أصوات هؤلاء الأقزام الشتامين ولا يراهم إلا أقزاماً يريدون المال الحرام.
إن السيد خلف الحبتور بقي على استثماراته في لبنان، رغم أنه يتكبد وزر دعمها من مشاريعه خارج لبنان، لأنه رجل إنساني يؤمن بالله ولا يريد أن يقفل مؤسساته، لعدم ترتيب أية ظلامة على أي موظف في هذه المرحلة الصعبة.
وبدل أن يُقدَّر يأتي حسن صبرا الذي يعتبر أن تحوله إلى شتام ممكن أن يخضع السيد الحبتور، الذي لا يتوقف أمام هكذا أساليب ترتد على مطلقها وتزيده تقزيماً، فيما “أبو راشد” يتعملق يوماً بعد يوم نتيجة نجاحاته وإيمانه بالله، وهو الذي لم يوفر أي دعم لأبناء غزة أو الشعب الفلسطيني