حصاد اليوم….
وول ستريت جورنال”: إدارة بايدن تسعى لتشكيل حكومة لبنانية خالية من نفوذ ح_زب الله في أعقاب الضربات الإسرائي_لية
وزير الداخلية والبلديات بسام مولوي: نحن بحاجة للوعي ولخطاب تماسكي لمنع الفتنة والأجهزة الأمنية تقوم بدورها وهي موجودة في بيروت بكامل عديدها
مصادر إيرانية لسكاي نيوز عربية: الاشتباه في تخابر رئيس مكتب قاآني مع إسرائيل
🔴إنتشار عناصر #قوى_الأمن الداخلي في بيروت بمهمة حفظ أمن ونظام وجهوزية تامة للإستجابة لأي حالة طارئة على الأراضي اللبنانية ولاسيما أماكن تواجد النازحين.
🔴يعقد مجلس الوزراء جلسة عند الساعة العاشرة من قبل ظهر يوم غد الجمعة الواقع فيه ٢٠٢٤/١٠/١١ في السراي الكبير.
🔴الخارجية الفرنسية للحدث:
عدد الضحايا المدنيين في غزة ولبنان لا يمكن التسامح معه
القوة العسكرية وحدها لا يمكنها ضمان أمن #إسرائيل
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
طهران، الضاحية الجنوبية، جنوب لبنان… هذا هو المثلث الذي يشغل العالم اليوم، لأن التطورات فيه تعكس ما يمكن أن تكون التداعيات العالمية في شأنه وليس التداعيات في المنطقة.
إيران ترفع السقف في وجه دول الخليج لجهة إمكان استخدام أجوائها من قبل إسرائيل، فيأتي الرد بحسب “رويترز” التي نقلت عن ثلاثة مصادر خليجية أن دولا خليجية تضغط على واشنطن لمنع إسرائيل من مهاجمة مواقع النفط الإيرانية، وذلك انطلاقا من القلق من أن تتعرض منشآتها النفطية لإطلاق نار من جماعات متحالفة مع طهران إذا تصاعد الصراع.
وذكرت المصادر الثلاثة المقربة من الدوائر الحكومية أنه في إطار محاولات لتجنب الانزلاق رغما عنها في الصراع رفضت دول خليجية من بينها السعودية والإمارات وقطر السماح لإسرائيل بالتحليق ضمن مجالها الجوي في أي هجوم على إيران، ونقلت هذا إلى واشنطن.
هل يمكن أن يؤدي ذلك الى أن تتراجع اسرائيل خططها؟
النقطة الثانية في المثلث، جنوب لبنان، فهل عمليات التوغل الموضعي هي بروفا إسرائيلية لِما بعد؟ وما هو مدى هذه البروفا؟ وهل توسعها إسرائيل؟ أم تبقى دون هذا السقف؟ وهل ما تقوم به إسرائيل هو أبعد من بروفا، بمعنى تكرار التوغل والضربات الموضعية بهدف إنهاك حزب الله والتوسع برا أبعد من التوغل الموضعي؟
النقطة الثالثة الضاحية الجنوبية… ما هي الخطة الاسرائيلية حيالها بعدما لاحقتها بالضربات وحوَّلت معظم أبنائها إلى نازحين؟
Otv
تتوزع الأنظار في الساعات المقبلة في اتجاهين:
الاتجاه الاول، تل أبيب، حيث يعقد المجلس الوزاري المصغر جلسة برئاسة بنيامين نتنياهو، تأتي بعد الاتصال الشهير بين رئيس الوزراء الاسرائيلي والرئيس الاميركي جو بايدن، لتكشف وسائل إعلام إسرائيلية عدة أن الاجتماع سيكون حاسما وسيتم فيه تحديد الأهداف وموعد الرد الإسرائيلي على إيران.
أما الاتجاه الثاني، فنحو نيويورك، حيث يعقد مجلس الأمن الدولي جلسة استبقتها إسرائيل باستهداف القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان، فيما أوصى مبعوث الكيان العِبري لدى الأمم المتحدة بسحب اليونيفيل خمسة كيلومترات شمالا لتجنب الخطر مع تصاعد القتال، كما قال.
غير أن الاستهداف الاسرائيلي لم يمرّ مرور الكرام، حيث أعلنت الحكومة الفرنسية أنها تنتظر توضيحات، في وقت أكدت الخارجية الفرنسية عدم إصابة أي جندي فرنسي. أما وزير الدفاع الإيطالي، فجزم أن الهجوم على قواعد اليونيفيل لم يكن حادثاً أو خطأ، وأعلن أن السفير الإسرائيلي الذي تم استدعاؤه لم يتمكن من تقديم تفسير للهجوم. وبدوره، اعتبر رئيس الوزراء الايرلندي أن ما جرى هو أمر لا يمكن التسامح معه أو قبوله. أما المتحدث باسم اليونيفيل فكشف عن إصابة اثنين من الجنود، حاسماً أن عمليات الاستهداف كانت على الأرجح مقصودة.
هذا في الوقائع. أما الرسائل، فيختصرها استنتاج واحد: الحرب مستمرة من دون أي أفق للحل، وإسرائيل لم تعد مبالية بكل دعوات وقف إطلاق النار المحلية والإقليمية والدولية. وفي هذا السياق، لفت ما كشفه موقع واللا الاسرائيلي عن أن رئيس الموساد أبلغ مدير وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية في اتصال بينهما أن أي اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان أصبح مرتبطاً بتحرير الأسرى الإسرائيليين لدى حماس، وهو ما يفتح الباب أمام تطورات مجهولة، قد لا تقتصر على المستقبل القريب.
Nbn
مقدمة النشرة: سباق محموم بين استمرار انفلات العدوان الإسرائيلي وبين المساعي الدبلوماسية لتحقيق وقف إطلاق نار
https://x.com/nbntweets/status/1844421957049253896?t=UK-1Z05In9OPDc8whcD3HQ&s=19
المنار