اعتبرت كتلة “تجدد”، في بيان، أن “حملة الممانعة على الجيش وقيادته مرفوضة وهي تمس المؤسسة التي تشكل ضمانة اللبنانيين في الحفاظ على والاستقرار وحماية لبنان. المس بالجيش يهدد الوحدة والاستقرار، ومن يقف وراء الحملة يلعب بنار الفتنة ويؤجج مشاعر الكراهية في وقت لبنان أحوج الى التضامن والحفاظ على المؤسسات. كفى رهانات مدمرة. كفى انتحارا، ولنمد اليد لوقف الحرب وحماية لبنان واستعادة الدولة والمؤسسات. كل التضامن مع الجيش وقيادته وضباطه ورتبائه وعناصره. حمى الله لبنان”.