حصاد اليوم….
الرئيس “الإسرائيلي”: هجوم #أمستردام يذكر بأحداث 7 تشرين الأول
مصدر سياسي بارز : المبعوث الاميركي أموس هوكشتاين سيعود إلى بيروت قريباً بعد ترتيب أمور عدة طرحها مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال زيارته الأخيرة لتل ابيب، وهناك اتفاق على ان يستكمل هوكشتاين ملف التفاوض خلال المرحلة الانتقالية
وزارة الخارجية الإيرلندية: سننضم إلى دعوى الإبادة الجماعية التي رفعتها جنوب إفريقيا ضد ” إسرائيل” أمام محكمة العدل
وزارة الخارجية السودانية تتهم الدعم السريع بارتكاب مذبحة بولاية الجزيرة وقتل 120 مدنيا
🔴قوى الأمن ستطلق حملة امنية لضبط مخالفات الدراجات النارية بهدف مكافحة الجرائم والاشكالات
صـدر عـن المديريّـة العامّـة لقوى الأمـن الـدّاخلـي _ شعبـة العلاقـات العامّـة البلاغ التّالي:
في إطار السعي المستمر التي تقوم به قوى الأمن الداخلي لحماية المواطنين وضمان الأمن والاستقرار، ومع تزايد نسبة الإشكالات والجرائم في الفترة الأخيرة وبخاصة التي تنفذ بواسطة الدراجات النارية، ستقوم المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي بإطلاق حملة أمنية في محافظتي بيروت وجبل لبنان اعتباراً من يوم الإثنين الواقع في 11 تشرين الثاني 2024، لضبط مخالفات الدراجات النارية.
سيتم تنفيذ هذه الحملة يوميًا خلال الفترة المسائية، وذلك بغية الحد من هذه الجرائم والاشكالات.
إن قوى الأمن الداخلي مستمرّة في خدمة المواطنين وحمايتهم رغم كل الظروف والمصاعب التي تمرّ بها البلاد.
🔴استقبل الرئيس نجيب ميقاتي المنسق المقيم للأمم المتحدة في لبنان عمران ريزا وتناول البحث التنسيق بين الحكومة ومؤسسات الامم المتحدة والجهود الأنسانية والصحية لمساعدة النازحين.
واستقبل رئيس الحكومة المدير العام لقوى الامن الداخلي اللواء عماد عثمان وبحث معه الوضع الامني
🔴 صفحة اخبار اسرائيل العبرية :
من الحدث في أمستردام حتى الآن:
ما لا يقل عن 3000 مشجع إسرائيلي في أمستردام.
وتم اعتقال 70 من مثيري الشغب.
وأصيب ما لا يقل عن 30 إسرائيليا في الحوادث المختلفة.
5 ساعات دون السيطرة على الحدث
2 خارج الاتصال حسب وزارة الخارجية.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
العالم مازال تحت وطأة الانتخابات الرئاسية الأميركية، فكيف بلبنان الذي ينتظر أي إشارة خارجية تخرجه من المأزق الذي هو فيه.
لبنان يعرف أن المنطقة، وفي الطليعة نقاطُ الصراع أو النقاط الملتهبة، في مرحلةِ خلط أوراق وتغييرِ موفدين، أو على الأقل فترةٍ انتقالية، بين مَن هم ذاهبون ومَن هم داخلون إلى الأدوار والمهمات. ماذا عن آموس هوكشتاين؟ وبمن سيُستبدَل؟ ماذا عن الملف الذي حمله، من الترسيم البحري إلى محاولة الوصول إلى اتفاق على الحدود، واعادةِ الاعتبار للقرار 1701 ؟
ما هو دور مسعد بولس؟ هل يكون موفدَ الرئيس ترامب إلى لبنان؟ ومَن سيكون موفده إلى اسرائيل؟.. إذا تمسك لبنان بالقرار 1701 بحذافيره، واعتبرت إسرائيل انه أصبح من الماضي، مَن سيقرِّب المسافات الضوئية بين الطرحين؟
لبنان أمام غموض، غيرِ بناء، من اليوم وحتى دخول الرئيس ترامب البيت الأبيض في العشرين من كانون الثاني من السنة الجديدة.
عشَرة أسابيع تقريبًا، فهل يملؤها حراك ديبلوماسي أم مزيد من التصعيد ومزيد من التدمير؟
Otv
هدأت “همروجة” الانتخابات الرئاسية الاميركية، وعادت القراءات السياسة المتسرعة لتأثير التغيير في البيت الابيض على المنطقة ولبنان، لتستقر في منطقة الترقب والحذر، في انتظار خطوات ملموسة تصبُّ في اتجاه وقف النار والتوصل الى اتفاق سياسي.
فبين المراوحة والتصعيد المتنقّل بين الجنوب والبقاع، تتواصل الحرب فصولاً. والمتغيّر الوحيد الذي دخل على الخط، هو احتمال تدخل أميركي فاعل، لن يتبلور على الارجح قبل أسابيع، حيث لا يعول كثيرون على عودة موفد الرئيس المنتهية ولايتُه جو بايدن آموس هوكستين الى لبنان، ذلك أن اللبنانيين يترقبون تحرّكاً بمبادرة من الرئيس الجديد دونالد ترامب، يفتح نافذة للحل، ويكون قادراً على لجم بنيامين نتنياهو، الذي جدد وزير دفاعه الجديد اليوم رفع السقوف، متحدثاً عن كبح عدوانية ايران وتقويض سلطة حماس وصولاً إلى هزيمة حزب الله، على حد قوله.
ووسط هذا الشهد، تواصلٌ دبلوماسي خارجي، بلا نتيجة حتى الآن، وحراك لبناني داخلي بلا جدوى حتى اللحظة. أما ميدانياً، فتركزت الحرب الإسرائيلية على منطقتي صور والنبطية، وصولاً إلى القرى الحدودية في الهرمل.
ومن جهة حزب الله، تواصل استهداف المستوطنات والمواقع العسكرية الإسرائيلية، وكذلك الإستهدافات النوعية في عمق الكيان عبري.
وفي إطار ردود الفعل على الحرب المستمرة، سُجل اشتباك بين إسرائيليين ومواطنين عرب في أمستردام بعد مباراة كرة قدم تم فيها تمزيق علم فلسطين، ما أثار غضب نتنياهو الذي سارع إلى التنديد والتهديد والوعيد، واوفد وزير خارجيته الى هولندا، بعد تسجيل سقوط عدد من الجرحى من حاملي الجنسية الإسرائيلية.
Nbn
مقدمة النشرة: دخلت كرة مواجهة العدو الاسرائيلي الى ملاعب وميادين جديدة والتجربة الهولندية تشكل رأس جبل الجليد
https://x.com/nbntweets/status/1854940328802865212?t=UIaYHdRZpOY_cKlnRI5vKQ&s=19
المنار
الم تَنْفَدَ صواريخُ حزبِ الله بعد ؟ وكيف سيعودُ سكانُ الشمالِ الى منازلِهم؟ هي ليست اسئلةَ المتربصين باللبنانيين والفلسطينيين من حلفاءِ حكومةِ بنيامين نتنياهو ، بل اسئلةُ المستوطنينَ عبرَ وسائلِ الاعلامِ العبرية.
والجوابُ في قواعدِ سلاحِ الجوِّ بتل نوف جنوبَ تل ابيب، ومطارِ رامات ديفد العسكري، وقاعدةِ ستيلا ماريس البحريةِ شمالَ حيفا، والكثيرِ الكثيرِ مما هو قبلَ حيفا وما بعدَ بعدَها.. فجميعُها كانت تحتَ مرمى صواريخِ المقاومةِ النوعية، التي اصابت اهدافَها وحَدّدت نوعَ المرحلةِ الجديدةِ من المعركةِ معَ العدوِ الذي اوغلَ بدماءِ اللبنانيين والفلسطينيين، وكانَ لا بدَّ من الوصولِ الى المطاراتِ التي تنبعثُ منها رسائلُ الموتِ الصهيونية
وعلى ارضِ الجنوبِ اللبناني وحولَها كانت رسائلُ الموتِ تلاحقُ جنودَ العدوِ وضباطَه، فاصابت مُسيراتُ اللبنانيين تجمعاً للعدوِ شرقَ مارون الراس، ولاحقت جنوده عندَ مستوطناتِ الحافةِ معَ لبنان. وفي كفركلا اصابت صواريخُ المقاومين آلياتِ العدوِ التي حاولت التقدم، فدمرت جرافةً وناقلةَ جندٍ بما حمَلت. وفيما كان الصهاينةُ يتقلبونَ على وجعِ النارِ اللبنانية، كانت الصواريخُ الفرطُ صوتية اليمنيةُ تساندُ غزةَ ولبنان، وتصيبُ قاعدةَ نيفاتيم في النقب كما اعلنت القواتُ المسلحةُ اليمنية.
وللصهاينةِ المتسلحينَ بزخمِ النارِ الذي يُصَبُّ على منازلِ وقرى اللبنانيين، ويَرتكبُ المجازرَ بحقِ المدنيين، وللذين يرقصونَ على وعدِ الحكومةِ بالعودةِ القريبةِ الى مستوطناتِ الشمال، جوابٌ من القائدِ السابقِ لوحدةِ دوريةِ الاركانِ في الجيشِ العبري “دورون ابيتال” الذي حسمَ لهؤلاء انه سيكونُ من الصعبِ اعادةُ المستوطنين ما دامَ انَ هناكَ اطلاقاً للصواريخ، ولا بدَ من تسويةٍ في النهاية.. اما للمبالغينَ بالحديثِ عن تغييرِ النظامِ في لبنانَ بتدخلٍ اسرائيلي، فقد اعادَهم الجنرالُ المخضرمُ الى تجاربِ العامِ اثنينِ وثمانينَ الفاشلة.
والفشلُ من تحقيقِ الاهدافِ في الميدان، امتدَ الى ميادينِ الرياضة، حيثُ غرقَ الصهاينةُ ببحرِ دماءِ اللبنانيين والغزيين التي طافت الى ملاعبِ كرةِ القدمِ الهولندية، فتصدت جماهيرُ الانديةِ الرياضيةِ الهولندية، لعديمي الروحِ الانسانية، متفوقةً على حكوماتِها المتواطئةِ مع المجازرِ الصهيونية . فكانت انتفاضةٌ عفويةٌ ضدَ العنصريةِ الصهيونيةِ وفِرَقِها المسماةِ رياضية. وما تحركت تلكَ الجماهيرُ الا بعدَ ان اَيقنت انعدامَ الروحِ الرياضيةِ عندَ مجتمعٍ دموي، لا يعرفُ سوى تسديدِ الهجماتِ بالقنابلِ والصواريخِ الاميركيةِ والاوروبيةِ على رؤوسِ اللبنانيين والفلسطينيين.. فكان الكرتُ الاحمرُ الهولنديُ اقوى صافرةَ انذارٍ في ساحاتِ اوروبا ضدَ الصهاينة.