عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 14/11/2024
النهار
-وزير الخارجية المصري ل”النهار”: لا لربط الرئاسة بوقف النار
الأخبار
– المقاومة تقصف وسط تل أبيب
-عون يتحدّى بري ويُطيح برئيس المحكمة العسكريّة
-مصادر رسمية حول موقف لبنان: وقف شامل وفوري للحرب… ولا ضمانات أمنية لإسرائيل
-رياض سلامة باقٍ… في السجن
اللواء
-كمين «بنت جبيل»: مقتل 6 جنود إسرائيليين وقصف وزارة الدفاع بتل أبيب
-مصر تدعم رفض لبنان لإملاء الشروط.. وهوكشتاين يتوقع التوصل لاتفاق خلال أيام
-نتنياهو لإطالة أمد الحرب في لبنان..؟
-بين التقاطع مع إيران والتحالف مع إسرائيل: هل تُعيد أميركا […]
الشرق
-هل سقط مشروع ولاية الفقيه؟ [الحلقة الرابعة والأخيرة]
-مصر ترفض المس بسيادة لبنان وفرض الإملاءات الخارجية
الجمهورية
-تفاؤل أميركي وتصعيد اسرائيلي
-ترامب يجهز صفقة التسوية
الديار
-الميدان مفتوح حتى 20 ك2 وترامب يتجه الى «الحرب الناعمة»
-صواريخ المقاومة تحيي توازن الردع وتصل الى وزارة الدفاع «الإسرائيلية»
-“الإسرائيليون” يلوذون الى الملاجئ و12 قتيلاً في كمين للمقاومة مع انطلاق المرحلة الثانية
-ثلاثة أسباب تجعل وقف الحرب الآن صعباً
-المطران رحمة لـ” الديار»: ما نقوم به تجاه أخوتنا اللبنانيين ينطلق من تعاليم الكنيسة
البناء
– جيش الاحتلال يفشل في إطلاق المرحلة الثانية من العملية البرية بعد مقتل 9 جنود /
– المقاومة تفعّل مرحلة تل أبيب بصواريخ ومسيّرات نوعية فوق وزارة الحرب /
– أردوغان يعلن وقف التجارة مع الكيان.. وبوريل يدعو لتعليق الحوار السياسي معه
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 14/11/2024
الأنباء الكويتية
– مصدر في «الثنائي» لـ «الأنباء»: أبلغنا جمهورنا بأن الحرب مفتوحة وتطول وجودنا في البلاد
-وزير الخارجية المصري شدّد على وقف النار وعدم اشتراطه لانتخاب رئيس وترك الساحة مفتوحة لإسرائيل
-«الأهداف الإسرائيلية ما هي إلا شماعة لمواصلة الحرب على لبنان وغزة»
-العميد عادل مشموشي لـ «الأنباء»: إسرائيل تسعى للقضاء على المقومات العسكرية لـ «الممانعة»
-الواصلون إلى مطار بيروت في ارتفاع والمغتربون في الأعياد «جايين»
-عضو نقابة أصحاب مكاتب السفر مارون ضاهر لـ «الأنباء»: طائرات العيد بدأت تمتلئ وزيادة رحلات من باريس ولندن إلى بيروت
-أكد على أهمية استقرار لبنان ووحدته وسيادة أراضيه
ساعات وزير خارجية مصر في بيروت تضمنت مواقف بينها اتصال بالمفتي دريان
الشرق الأوسط
– صحيفة: إسرائيل تعدّ خطّة لوقف النار في لبنان «كهدية» لترمب عند تنصيبه
-«حزب الله» يعلن استهداف قواعد عسكرية وشركة دفاعية إسرائيلية
الراي الكويتية
– ترامب لبايدن: العملية الانتقالية ستكون «أسلس ما يمكن»
-الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط و5 جنود خلال اشتباكات بجنوب لبنان
-نداء من «لقاء الهوية والسيادة» إلى الراعي «لاسترجاع لبنان»
الجريدة الكويتية
-اسرائيل: لا اتفاق لوقف لإطلاق النار في لبنان بدون نزع سلاح حزب الله
-لبنان يتخوف من وصاية إسرائيلية أمنية
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الجمعة 14/11/2024
اسرار النهار
■بدا لافتاً قول مسؤول تربوي ان المستوى في لبنان جيد والمدارس تخرّج ناجحين في العالم كأنه يهمل المناهج المتطورة في العالم ويقيس الأداء على النجاح في امتحانات رسمية تدور شكوك كبيرة حول نتائجها.
■لاقت دعوة جهاز شبابي حزبي جمع المسؤولين عن هذا القطاع من مختلف الاحزاب ارتياحاً كبيراً حيث خرجوا بجملة من القواسم الوطنية المشتركة
■عبّر سفير دولة اورويية عن انزعاجه من اصوات المسيرات التي لا تفارق سماء بيروت والمناطق.
■لاقى بيان نجل زعيم راحل ترحيباً في صفوف مكونه الطائفي في معرض تعليقه على مقتل اسم شغل اللبنانيين في السنوات الاخيرة
اسرار اللواء
همس
■تلقى لبنان دعماً عربياً واضحاً لجهة رفض إدخال أيّ عناصر غريبة على القرار الدولي 1701، تحت أي اعتبار..
غمز
■أخطرت المصارف العاملة المودعين بإمكان سحب الدفعة الشهرية الإضافية المتعلقة بالتعميمين 158 و166..
لغز
■دلت الغارة على عرمون، والتي استهدفت عائلة فقيرة من قرية فرون الجنوبية، لا شأن لها بالإنتماءات على وجود وشايات وعمليات تجسس مشبوهة!
اسرار الجمهورية
■عاد أحد النواب الحزبيِّين من زيارة للنازحين إلى منطقة من لون سياسي وطائفي آخر، بانطباعات إيجابية ومريحة عن نمط التعامل معهم، بتوجيهات من مرجعيات المنطقة.
■يُسجّل تحفّظ كبير على حسابات إحدى القوى ومواقفها من مسألة بالغة الدقّة والحساسية، من طوائف ومذاهب عدة.
■وصف مسؤول غير لبناني كبير، أنّ التصعيد الاسرائيلي حالياً هدفه الضغط بالتزامن مع المفاوضات
البناء
خفايا
■نفى مرجع سياسي على اتصال مع شخصية لبنانية ظهرت فاعليتها إلى جانب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب خلال الانتخابات الأخيرة أن يكون هناك أي دور لشخصيات لبنانية ورد
اسمها في فريق ترامب خلال الانتخابات السابقة. وقال إن الكلام المنسوب لترامب عن سقوط القرار 1701 ودعم استمرار الحرب حتى نزع سلاح حزب الله لم يصدر عن ترامب الذي يقول إنه يعمل لوقف الحرب وتطبيق القرار 1701 وفسّر الترويج لكلام منسوب لترامب أنه تمنيات بعض الأطراف اللبنانيّة التي راهنت على وصول ترامب لتصعيد الحرب ضد المقاومة وفوجئت بأن دعمه لكيان الاحتلال قائم كما دعم الرئيس جو بايدن قبله، لكنه لا يريد الذهاب إلى حروب بل تعهّد بالعمل على إنهائها.
كواليس
■قال خبير عسكري إن قيام المقاومة باستهداف مقرّ وزارة الحرب ورئاسة الأركان في كيان الاحتلال في العاصمة تل أبيب في ظل تهديد راهن ببدء المرحلة الثانية من العملية البرية وما يقال إنها أضخم بكثير من المرحلة الأولى. ومع تصريحات وزير الحرب عن مواصلة الحرب حتى نزع سلاح المقاومة يقول إن المقاومة لا تأبه للعملية البرية بل هي تستعجلها بالاستفزاز وهي أرادت أن تري وزير الحرب بعضاً من السلاح الذي يتبجّح بنزعه ليعلم عن أي سلاح يتحدّث ويفكر بطريقة عمليّة لنزعه
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
يبدأ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعاونه مع الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، من النقطة التي انتهت عندها الولاية الأولى للرئيس الجمهوري عام 2021، وهي خطة لضم الضفة الغربية. هذا ما أعلنه رئيس الوزراء الإسرائيلي في مؤتمر رعاه وزير المال بتسلئيل سموتريتش زعيم حزب “الصهيونية الدينية” الثلاثاء تحت عنوان جعل 2025 “عام بسط سيادة إسرائيل” على الضفة.
في اليوم التالي لتصريح نتنياهو، كان ترامب يعلن ترشيح حاكم ولاية أركنساس السابق مايك هاكابي ليتولى منصب سفير الولايات الولايات المتحدة في إسرائيل. هاكابي مؤيد قوي لإسرائيل ومن الإنجيليين الداعمين بقوة للضم وللاستيطان. وترامب نفسه قال في آب (أغسطس) الماضي في ذروة حملته الانتخابية، إنه نظر إلى الخريطة فوجد أن حجم إسرائيل صغير جداً، ولذلك فهو منشغل في التفكير في كيفية “تكبير حجمها”.
وبذلك يكون نتنياهو، الذي دعم حملة ترامب، يستعد للحظة التي يعود فيها الرئيس الجمهوري إلى البيت الأبيض ليساعده في “تغيير وجه الشرق الأوسط”، وترجمة حروبه وانتصاراته التكتيكية على مدى أكثر من عام في غزة ومن بعدها على لبنان، إلى انتصارات استراتيجية.
الضم وحده، من وجهة نظر نتنياهو هو الوحيد الذي يقضي على فكرة قيام دولة فلسطينية مستقلة في يوم من الأيام. وإذا ما اعترف الرئيس الأميركي، أي رئيس أميركي، سواء ترامب أم غيره بهذا الضم، فلن يكون متسع بعد ذلك لـ”حلّ الدولتين” الذي سيبقى حلاً نظرياً غير قابل للتطبيق.
الضم سيليه تهجير، لأن إسرائيل لا تريد أن تكون مسؤولة عن أكثر من ثلاثة ملايين فلسطيني في الضفة، من الممكن أن يقودوا إلى نموذج أفريقي جنوبي. وهذا التهجير سيكون في اتجاه الأردن، بما يعنيه ذلك من إحداث خلل في التركيبة السكانية لهذا البلد، وتعزيزاً لما يطلق عليه قادة إسرائيليون منذ زمن بـ”الخيار الأردني”، حلاً نهائياً للمسألة الفلسطينية.
ماذا عساه قصد نتنياهو غير ذلك، عندما قال منذ 7 تشرين الأول (أكتوبر) 2023، إن إسرائيل بدأت حرباً لن تنتهي إلا بتغيير الشرق الأوسط؟ وتوجيه ضربة لإيران وتحجيم دورها الإقليمي، ليس ما يبحث عنه نتنياهو، وإنما الضفة الغربية هي الجائزة الاستراتيجية التي يبحث عنها عبر حروبه على غزة ولبنان وضرب إيران.
السؤال المركزي هنا: هل يذهب ترامب إلى خطوة كهذه؟ قبل أربعة أعوام، اعترف الرئيس الجمهوري بالقدس “عاصمة أبدية” لإسرائيل ونقل السفارة الإسرائيلية إليها، واعترف بالسيادة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان السورية المحتلة. وعبر هذه القرارات كان يسعى إلى كسب تأييد الإنجيليين من المولودين ثانية أمثال هاكابي، في سعيه إلى ولاية ثانية. وهؤلاء متحمسون لقيام “إسرائيل الكبرى” لاعتبارات دينية.
أما اليوم فترامب متحرر من الالتزامات التي يفرضها السعي إلى ولاية ثانية. وتالياً ليس محكوماً بأن يمنح إسرائيل كل شيء مقابل لا شيء، وربما التأسيس لنزاعات مستقبلية في المنطقة، في حال ذهب إلى ملاقاة نتنياهو في ما يعتزم القيام به.
ضم الضفة وإعادة احتلال غزة، يعنيان بوضوح أن إسرائيل عازمة على حل مشاكلها على حساب الدول الأخرى في المنطقة. ولا تختلف رؤية نتنياهو عن رؤية سموتريتش أو وزير الأمن الداخلي زعيم حزب “القوة اليهودية” اليميني المتطرف إيتمار بن غفير عندما يتعلق الأمر بالضفة وغزة. وجزء كبير من حزب “ليكود” يؤيد معاودة الاستيطان في غزة أيضاً.
كان الرئيس الأميركي المنتهية ولايته جو بايدن يدعو لفظياً إلى “حل الدولتين” لوضع حد للصراع الفلسطيني – الإسرائيلي. لكنه في الواقع فعل كل شيء للحؤول دون هذا الحل. بعد أكثر من 13 شهراً من الحرب على غزة التي سقط فيها 44 ألف فلسطيني، جلهم من الأطفال والنساء، ماذا يعني غير ذلك، أن تتوصل وزا
رتا الخارجية والدفاع الأميركيتان، إلى تقويم مفاده أن إسرائيل لم تنتهك القانون الإنساني الدولي خلال الحرب!
هذا يثبت أن أي رئيس أميركي لن يجرؤ على معاندة نتنياهو.
*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*