د. اياد علاوي:
منذ اندلاع الأزمة في #سوريا عام 2011، ارسلنا رسائل شفهية الى القيادة السورية نحذر فيها من مخاطر انزلاق الاوضاع نحو الأسوأ.
وفي عام 2021، قدمنا رسالة تضم مقترحات اكدنا خلالها ان استقرار سوريا ومستقبلها المشرق مرتبطان بحوار وطني جاد ومصالحة حقيقية شاملة وايقاف العمليات العسكرية وعمليات المداهمة والاعتقال واجراء تعديلاتٍ دستورية واعادة النازحين والمهاجرين بالاضافة الى تشكيل وزارة منوعة تتكون من المعارضين وشخصيات سورية نزيهة.
للأسف لم تتعامل القيادة السورية مع النصائح والاحداث بواقعية ومنطقية، مما أدى الى تفاقم الأوضاع
فحصل الذي حصل.
امنياتنا لسوريا وشعبها الشقيق بالامن والامان والاستقرار .