حصاد اليوم…
وزير الخارجية التركي “هاكان فيدان”:
نحن على تنسيق كامل مع #السعودية بشأن #سوريا، وأمريكا أبلغتنا أن إسرائيل لم تكن تريد سقوط بشار الأسد
رئاسة الوزراء: ميقاتي أعطى توجيهات للمعنيين للكشف على السجون ومتابعة ما يلزم إلى حين توصل مجلس النواب إلى ما يراه مناسباً في موضوع العفو العام
الإدارة الذاتية الكردية تدعو لعقد اجتماع طارئ بمشاركة القوى السياسية السورية في دمشق لتوحيد الرؤى بشأن المرحلة الانتقالية
رئيس وزراء اليونان: بلدنا والمجتمع الدولي يقومان بكل ما يلزم لتثبيت وقف النار وتنفيذ القرار 1701 الذي يحفظ السيادة اللبنانية
ميقاتي استقبل الخليفي
🔴صدر عن #مكتب_شؤون_الإعلام #البيان التالي:
استقبل المدير العام للأمن العام بالإنابة اللواء الياس البيسري سفيرة كندا في لبنان ستيفاني ماكولم، وبحث معها الأوضاع العامة في لبنان والتطورات السورية والوضع في المنطقة.
🔴إستقبل رئيس الحكومة نجيب ميقاتي وزير الدولة في وزارة الخارجية القطرية محمد بن عبد العزيز الخليفي بعد ظهر اليوم في السرايا، في حضور السفير القطري الشيخ سعود بن عبد الرحمن ال ثاني ومستشار رئيس الحكومة السفير بطرس عساكر.
واستقبل رئيس الحكومة المدير العام لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في وزارة الخارجية الألمانية توبياس تونكل، في حضور المبعوث الألماني الخاص لسوريا،
ومسؤول لبنان والعراق وسوريا في الخارجية الالمانية ستيفان شنيك ووفد. كما حضر مستشارا رئيس الحكومة السفير بطرس عساكر وزياد ميقاتي.
🔴 صحيفة هآرتس: سلاح الجو الإسرائيلي يستعد لـ”المهمة الكبرى” ضد إيران بدعم محتمل من إدارة ترمب.. وتقارير تتحدث عن “فرصة تاريخية” لضرب المنشآت النووية
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
Otv
هل ينجح الساعون إلى تطيير جلسة 9 كانون الثاني 2025 في مسعاهم؟ وهل يتمكنون من إطاحة الفرصة الجدية السانحة لإنهاء الفراغ الرئاسي، والميثاق المطعون بلا دستورية الحكومة؟
وما هي الخطة البديلة لهؤلاء في حال تم إرجاء الجلسة، أو لم يكتمل نصابها، أو حتى إذ التأمت بدورات متتالية ولم تخرج برئيس؟
وماذا ينفع بعض اللبنانيين لو ربحوا كل تأييد الخارج، وخسروا الوحدة الوطنية والتضامن بين اللبنانيين؟
هذا الاسئلة التي كان يمكن اعتبارها قبل أسابيع من قبيل المبالغة، باتت اليوم أكثر واقعية، في ضوء الرهانات التي باتت معلنة للبعض على التمديد للشغور في السدة الأولى، انتظاراً لظروف أفضل لمصلحة أشخاصهم بالدرجة الاولى، وسياساتهم بالدرجة الثانية.
فهؤلاء الذين طبلوا آذان اللبنانيين على مدى أشهر بوجوب الإسراع في إنهاء الفراغ، معطلين في الوقت نفسه كل مساعي الحوار والتشاور، سواء على المستوى المسيحي أو الوطني، كشروا اليوم عن أنيابهم، بعدما سجل رئيس المجلس النيابي نبيه بري هدفاً في مرماهم، حيث فأجأهم بتحديد جلسة رئاسية، فراحوا يبحثون عن ذرائع لمواصلة الهرب إلى الأمام.
اليوم، كرر بري أن شمس 9 كانون الثاني لن تشرق بلا رئيس، وكذلك فعل وليد جنبلاط العائد حديثاً من لقاء مع الرئيس الفرنسي. أما موقف التيار الوطني الحر فمعروف، وهو ما يعلنه باستمرار جبران باسيل، ويبلغه إلى من يلتقيهم، مع أو من دون إعلام. وهذا ما يؤكده أكثر الكتل والنواب من مختلف المشارب والاتجاهات. أما اليقين، ففي الاسبوع الاول من العام الجديد
Nbn
مقدمة النشرة:
بعد أكثر من 25 شهراً على الشغور الرئاسي بات هذا الإستحقاق على بُعد 25 يوماً فقط من إنجازه خلال الجلسة النيابية المقررة لانتخاب رئيس جديد للجمهورية
https://x.com/nbntweets/status/1868718537671688260?t=7ERW6uSurrZVhUF55TuN0w&s=19
المنار