حصاد اليوم…
محلل سياسي يكشف: خبر إحباط تهريب أسلحة في القصير يرتبط بضربات الضاحية
وزير الدفاع العراقي للحدث: لن نسمح باستهداف قوات التحالف الدولي
الجيش: امعان العدو في خرق الاتفاق من شأنه أن يدفع المؤسسة العسكرية إلى تجميد التعاون مع لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية
🔴المحلل السياسي نضال السبع: تسريب خبر إحباط تهريب أسلحة في القصير كانت متجھة الى لبنان يرتبط بضربات الضاحية و إسرائيل ترسم قواعد اشتباك جديدة
🔴وزير الدفاع العراقي للحدث: بقاء القوات الأمريكية و”عملية العزم الصلب” مهم على الجانب السوري خصوصًا بعد التغيّرات الأخيرة بدمشق
وزير الدفاع العراقي للحدث: بقاء قوات التحالف الدولي مطلوبة من قبلنا لأن مخيم الهول لا يزال يشكل خطرا على العراق
وزير الدفاع العراقي للحدث: لن نسمح باستهداف قوات التحالف الدولي
🔴@LebarmyOfficial
دأب العدو الإسرائيلي في المرحلة الأخيرة على تصعيد اعتداءاته ضد لبنان مستهدفًا مواطنين وأبنية سكنية ومنشآت في مناطق مختلفة، وآخرها استهداف مواقع في ضاحية بيروت الجنوبية والجنوب ليل أمس، بالتوازي مع احتلاله أراضيَ لبنانية ومواصلته خروقاته التي تحولت إلى عدوان يومي على سيادة لبنان، غير مكترث لآلية وقف إطلاق النار وجهود لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية (Mechanism).
إن قيادة الجيش تدين هذه الاعتداءات ولا سيما الأخير منها، وقد جاءت عشية الأعياد في سعي واضح من العدو إلى عرقلة نهوض وطننا وتعافيه واستفادته من الظروف الإيجابية المتوافرة.
في هذا السياق، تشير قيادة الجيش إلى أنها، فور إعلان العدو الإسرائيلي عن تهديداته، باشرت التنسيق مع لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية لمنع وقوع الاعتداء، فيما توجهت دوريات إلى عدد من المواقع للكشف عليها بالرغم من رفض العدو للاقتراح.
تعيد قيادة الجيش تأكيد التزامها بتنفيذ القرار ١٧٠١ واتفاقية وقف الأعمال العدائية، وتلفت إلى أن إمعان العدو الإسرائيلي في خرق الاتفاقية ورفضه التجاوب مع لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية، ما هو إلا إضعاف لدور اللجنة والجيش، ومن شأنه أن يدفع المؤسسة العسكرية إلى تجميد التعاون مع لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية (Mechanism) في ما خص الكشف على المواقع.
في موازاة ما سبق، يواجه الجيش التحديات بعزيمة وإصرار، ويستمر في أداء مهماته المعقدة لبسط سلطة الدولة على جميع أراضيها، وضمان أمن لبنان واللبنانيين، انطلاقًا من واجبه الوطني المقدس الذي يبقى أولوية مطلقة مهما اشتدت الصعوبات.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
Otv
مجدداً، كانت الضاحية الجنوبية امس، ضحية:
ضحية الاحتلال المستمر للأراضي اللبنانية، والاعتداءات المتواصلة، على مرأى ومسمع كل دول العالم، المطالبة بتحمل مسؤولياتها لإرغام الكيان العبري على تنفيذ التزاماته بموجب اتفاق وقف اطلاق النار.
ضحية عدم تطبيق القرارات الدولية ذات الصلة، ولاسيما القرار 1701، وسط خروقات اسرائيلية بات عددها يفوق عشرات الآلاف.
ضحية عجز السلطة اللبنانية الجديدة، او ترددها، او ربما تراجعها عن تطبيق ما التزمت به تجاه الخارج وعموم اللبنانيين منذ انبثاقها في بداية العام.
لكن الضاحية امس لم تكن وحدها ضحية الاستهداف. فكل لبنان كان معها في دائرة التصويب الاسرائيلي، خصوصاً عشية عيد الأضحى المبارك، وقبيل موسم صيفي يؤمل في ان ينعش الاقتصاد المترهل.
اما الجيش اللبناني، فكشف مصدر عسكري لوكالة الصحافة الفرنسية ان اسرائيل حالت دون قيامه بتفتيش موقع الضاحية قبل قصفه. وفي هذا السياق، اكد المصدر ان الاسرائيليين بعثوا خلال النهار رسالة مفادها أن هناك هدفا في الضاحية الجنوبية لبيروت يستفسرون عنه للاشتباه بأنه قد يحتوي على أسلحة. وشرح المصدر ان الجيش استطلع المكان ورد عبر آلية وقف إطلاق النار ولجنة الإشراف على تطبيقه بأن النقطة المعنية لا تحتوي على شيء. واوضح المصدر انه عندما انتشر بيان أفيخاي أدرعي، حاول الجيش اللبناني أن يتجه إلى أول موقع أشار إليه لكن الضربات الإسرائيلية التحذيرية حالت دون أن يكمل مهمته.
وكان الجيش حذر من أن إمعان العدو الإسرائيلي في خرق اتفاق وقف النار ورفضه التجاوب مع لجنة المراقبة، ما هو إلا إضعاف لدور اللجنة والجيش، ومن شأنه أن يدفع المؤسسة العسكرية إلى تجميد التعاون اللجنة المذكورة.
Nbn
مقدمة النشرة:
هكذا أضحى العيد في زمن العدوان..
وقدرنا في كل أضحى أن نُـقدم الأضاحي دفاعاً عن لبنان وعن سيادته ولن يَـحُـول العدوان بيننا وبين أعيادنا.. بهذه الكلمات البسيطة في شكلها…الكبيرة في مضامينها إختصر رئيس مجلس النواب نبيه بري كل المشهد وعبّر عما يختلج القلوب بعد العدوان الإسرائيلي الذي استهدف الضاحية الجنوبية والجنوب
https://x.com/nbntweets/status/1931031377249468775?t=EwdSu1EqinyQQi-8BOsEVQ&s=19
المنار

