الهديل

لسان بيريت يقول

 

كتب الناشط السياسي خالد عانوتي الاتي:

الاستعدادات للمعركة كانت على قدم وساق والحفر لاستخراج الغاز كذلك التجهيزات والاسلحة الحديثة بالمليارات اشتراها العدو وثلاث فرقات وغيرها مما لانعلم وصدر فجأة قرار التمهل بالحفر و التنقيب *ماذا يحصل*

بداية المسيرات التي ذهبت وحلقت ثم عادت ولم يدري بها احد كانت الصدمة الاولى .

صواريخ الياخونت وصلت وهي صواريخ تطلق من البر ترتفع ما يقارب واحد ونصف كيلو متر ثم ينزل ليمشي على سطح الماء وصولا الى هدفه من نقطة عمياء لا تكشفها الرادارات وهذه الصواريخ هي ما حاول العدو استهدافها في غارته الاخيرة على الشقيقة سوريا وفشل وهذه الصدمة الثانية .

اما الصدمة الثالثة فهي ما اكتشفه العدو مؤخرا تحت المياه من روبوتات وغواصات المصغرة العاملة على الريموند كونترول والقادرة على التخريب والتدمير بشكل كبير .

قواعد الاشتباك تغيرت و توازن الرعب اختل لصالح اصحاب الحق

لا يراهنن احد رهانات خاسرة ولن نرضى لا بسرقة ثرواتنا ولا بالاعتداء علينا .

هدانا الله واياكم لكل الخير

 

Exit mobile version