الهديل

حصاد اليوم السبت 9-7-2022

حصاد اليوم..

 

أبرق رئيس الجمهورية ميشال عون، اليوم السبت، الى امبراطور اليابان ورئيس الحكومة معزياً برئيس الحكومة الأسبق شينزو آبي.

وقال عون: “لبنان يدين عملية إغتياله وهي جريمة مروعة تصدم الضمير البشري”

وأضاف، “لبنان لا ينسى الأهمية التي أولاها الراحل لتوطيد العلاقات الثنائية وهو كان وفياً للشعب اللبناني وداعماً لقضايا لبنان مذ زاره”.

 

في إطار آخر، المياه عادت الى طبيعتها..

صدر عن مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان البيان الاتي: “يسر المؤسسة في صبيحة عيد الأضحى المبارك أن تعلن إنجاز تصليحات القسطل الرئيسي لخط ال1200 الذي يغذي منطقة بيروت الجنوبية وساحلي المتن الشمالي والجنوبي، بعد انتهاء الإختبارات الهندسية اللازمة للقسطل ما أتاح عودة التغذية بالمياه إلى طبيعتها. وللمناسبة تتوجه بالشكر إلى كل من تواصل معها لتقديم المساعدة والدعم، وفي المقدمة رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي”.

ويهم المؤسسة تأكيد الوقائع الاتية: “عندما طرأ العطل على خط ال1200 في 22 حزيران الماضي وتبين أن تصليحه يتطلب قطعا باهظة الثمن بالعملة الصعبة، إستعانت المؤسسة بمنظمة اليونيسف مشكورة التي قدمت أحد المتعهدين المتعاقدين معها لإنجاز الأعمال

 

بشكل فوري، بدأت المؤسسة بدرس الخطة ب البديلة لعدم التأخير في مد المناطق التي تتغذى من الخط بالمياه من خلال استخدام خط ال1000. وبالفعل، بالتزامن مع المباشرة بالتصليحات، بدأ تنفيذ الخطة بشكل تدريجي لاعتبارات جغرافية وهندسية بدءا من ساحل المتن الشمالي إلى ساحله الجنوبي وصولا إلى المنطقة الجنوبية من العاصمة بيروت. وبموجب هذه الخطة تم تأمين المياه إنما بكميات أقل من التغذية العادية.

 

تأخر إنجاز تصليحات خط ال1200 من قبل المتعهد الأول لأسباب تقنية وفنية سبق شرحها في بيانات سابقة وتبقى محل متابعة من قبل المؤسسة؛ لذلك تم الطلب من اليونيسف للإستعانة بمتعهد ثان واجه بدوره الصعوبات نفسها مما استغرق المزيد من الوقت لإنجاز التصليح”.

 

وتابعت: “إن ما سبق يهدف إلى التأكيد أن مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان هي صاحبة القرار والحلول. وقد جاء تغيير المتعهد الأول بإصرار من المدير العام بناء على متابعته الحثيثة وليس بطلب من أحد؛ كما أن تنفيذ الخطة ب البديلة ووصول مسارها التدريجي إلى بيروت كان قد سبق بأيام أي زيارة ميدانية لورشة التصليحات. كما أن بيانات المؤسسة كانت واضحة في الإعلان عن أعطال كبيرة والمواعيد المفترضة لإنجاز التصليحات والصعوبات التي حتمت تأخيرها”.

وختمت المؤسسة: “نعمل تحت وطأة ضغوط مادية هائلة لتوفير المياه لكل الناس بالتساوي؛ ومن الأولى دعمها والتعاون الفعال معها لتحقيق المصلحة العامة لأن الناس يحتاجون إلى أفعال وليس إلى أقوال”.

محلي:

أمين “الفتوى” في خطبة العيد: أين ملاحقة قتلة الحريري بعد صدور حكم المحكمة الدولية؟

ألقى أمين الفتوى في الجمهورية اللبنانية الشيخ أمين الكردي، خطبة عيد الأضحى المبارك في جامع محمد الأمين في وسط بيروت، وأم المصلين في حضور وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي.

وسأل الكردي، قائلاً: “أين ملاحقة قتلة الرئيس الشهيد رفيق الحريري بعد صدور حكم المحكمة الدولية؟ أين الحقوق المالية للناس؟ وأين التحقيق في انفجار مرفأ بيروت؟”.

وتابع: “سنحطم وسنتحدى مهووسي السلطة الذين يحاولون تضييع فرحة المواطن اللبناني”.

المياه عادت الى طبيعتها”… بشرى للبنانيين

صدر عن مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان البيان الاتي: “يسر المؤسسة في صبيحة عيد الأضحى المبارك أن تعلن إنجاز تصليحات القسطل الرئيسي لخط ال1200 الذي يغذي منطقة بيروت الجنوبية وساحلي المتن الشمالي والجنوبي، بعد انتهاء الإختبارات الهندسية اللازمة للقسطل ما أتاح عودة التغذية بالمياه إلى طبيعتها. وللمناسبة تتوجه بالشكر إلى كل من تواصل معها لتقديم المساعدة والدعم، وفي المقدمة رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي”.

ويهم المؤسسة تأكيد الوقائع الاتية: “عندما طرأ العطل على خط ال1200 في 22 حزيران الماضي وتبين أن تصليحه يتطلب قطعا باهظة الثمن بالعملة الصعبة، إستعانت المؤسسة بمنظمة اليونيسف مشكورة التي قدمت أحد المتعهدين المتعاقدين معها لإنجاز الأعمال.

بشكل فوري، بدأت المؤسسة بدرس الخطة ب البديلة لعدم التأخير في مد المناطق التي تتغذى من الخط بالمياه من خلال استخدام خط ال1000. وبالفعل، بالتزامن مع المباشرة بالتصليحات، بدأ تنفيذ الخطة بشكل تدريجي لاعتبارات جغرافية وهندسية بدءا من ساحل المتن الشمالي إلى ساحله الجنوبي وصولا إلى المنطقة الجنوبية من العاصمة بيروت. وبموجب هذه الخطة تم تأمين المياه إنما بكميات أقل من التغذية العادية.

تأخر إنجاز تصليحات خط ال1200 من قبل المتعهد الأول لأسباب تقنية وفنية سبق شرحها في بيانات سابقة وتبقى محل متابعة من قبل المؤسسة؛ لذلك تم الطلب من اليونيسف للإستعانة بمتعهد ثان واجه بدوره الصعوبات نفسها مما استغرق المزيد من الوقت لإنجاز التصليح”.

وتابعت: “إن ما سبق يهدف إلى التأكيد أن مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان هي صاحبة القرار والحلول. وقد جاء تغيير المتعهد الأول بإصرار من المدير العام بناء على متابعته الحثيثة وليس بطلب من أحد؛ كما أن تنفيذ الخطة ب البديلة ووصول مسارها التدريجي إلى بيروت كان قد سبق بأيام أي زيارة ميدانية لورشة التصليحات. كما أن بيانات المؤسسة كانت واضحة في الإعلان عن أعطال كبيرة والمواعيد المفترضة لإنجاز التصليحات والصعوبات التي حتمت تأخيرها”.

وختمت المؤسسة: “نعمل تحت وطأة ضغوط مادية هائلة لتوفير المياه لكل الناس بالتساوي؛ ومن الأولى دعمها والتعاون الفعال معها لتحقيق المصلحة العامة لأن الناس يحتاجون إلى أفعال وليس إلى أقوال”.

وختمت المؤسسة: “نعمل تحت وطأة ضغوط مادية هائلة لتوفير المياه لكل الناس بالتساوي؛ ومن الأولى دعمها والتعاون الفعال معها لتحقيق المصلحة العامة لأن الناس يحتاجون إلى أفعال وليس إلى أقوال”.

عربي-دولي:

أسرة أبو عاقلة تطلب مقابلة بايدن

فرضت قضية الصحفية الشهيدة شيرين أبو عاقلة نفسها على جولة الرئيس الأميركي جو بايدن، الشرق أوسطية المرتقبة، اذ طلبت أسرة الشهيدة مقابلة بايدن شخصيا خلال زيارته إسرائيل.

وفي السياق، اتهمت أسرة الشهيدة شيرين أبو عاقلة، الولايات المتحدة بمساعدة إسرائيل على الإفلات من العقاب على قتلها وطلبت مقابلة الرئيس جو بايدن شخصيا خلال رحلته إلى إسرائيل الأسبوع المقبل.

وفي رسالة إلى بايدن على تويتر الجمعة الواقع في 8 تموز، قالت أسرة أبو عاقلة إن الإدارة الأميركية تبنت ببساطة ما خلصت إليه الحكومة الإسرائيلية بشأن مقتلها، الذي وصفته بأنه قتل خارج نطاق القضاء، بينما فشلت الأسرة في تحقيق هدفها وهو ضمان المساءلة الكاملة.

وجاء في الرسالة التي وقعها شقيقها أنطون أبو عاقلة نيابة عن الأسرة أن “تدخل إدارتكم ساهم في التشويش على مقتل شيرين والإفلات من العقاب”.

جاء في الرسالة: “يبدو وكأنك تتوقع أننا والعالم يجب أن نمضي قدما فحسب. إذا لكان الصمت أفضل”. وطلبت الأسرة الاطلاع على جميع المعلومات التي جمعتها الإدارة حول هذه القضية.

وقُتلت أبو عاقلة في 11 أيار خلال غارة إسرائيلية على بلدة جنين بالضفة الغربية المحتلة في ظل ظروف كثر حولها الجدل.

وقال مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة الشهر الماضي إن الأدلة تشير إلى أن أبو عاقلة قُتلت بنيران الجيش الإسرائيلي بينما كانت تقف مع صحفيين آخرين وترتدي سترة كتب عليها كلمة صحافة.

وقالت وزارة الخارجية الأميركية الاثنين إن أبو عاقلة قُتلت على الأرجح في إطلاق نار من مواقع إسرائيلية، لكن ربما كان ذلك غير مقصود. ولم يتمكن المحققون المستقلون من التوصل إلى نتيجة نهائية بشأن أصل الرصاصة التي أصابتها.

وانتقد مسؤولون فلسطينيون التقرير وأكدوا أن جنديا إسرائيليا استهدف أو عاقلة عن عمد. ونفت إسرائيل ذلك.

وفي أول رحلة له يقوم بها كرئيس إلى الشرق الأوسط في الفترة من 13 إلى 16 تموز، من المتوقع أن يجتمع بايدن بشكل منفصل مع القادة الفلسطينيين والإسرائيليين. وستكون قضية أبو عاقلة بمثابة اختبار دبلوماسي وداخلي لرئيس الوزراء الإسرائيلي الجديد يائير لابيد.

وحثت مجموعة من 24 عضوا عن الحزب الديمقراطي في مجلس الشيوخ بايدن الشهر الماضي على ضمان المشاركة الأميركية المباشرة في التحقيق في مقتل أبو عاقلة.

فرار الرئيس السريلانكي من منزله بعد اقتحامه من قبل محتجين

قال مصدر عسكري رفيع إن الرئيس السريلانكي المحاصر، غوتابايا راجاباكسا، فر من مقر إقامته الرسمي في العاصمة، قبل أن تظهر لقطات محتجين يطالبون باستقالته وهم يقتحمون المجمع الرئاسي.

وأضاف المصدر اليوم السبت، أن “الرئيس اصطُحب إلى بر الأمان”، مشيرا إلى أن القوات أطلقت النار في الهواء لمنع الحشود الغاضبة من اجتياح قصر الرئيس

وتشهد سريلانكا أسوأ أزمة اقتصادية منذ استقلالها عام 1948، والأسبوع الماضي وجه الرئيس السريلانكي غوتابايا راجاباكسا رسالة إلى الرئيس الروسي طلب فيها التعاون بين البلدين في مشتريات النفط.

وفي 22 حزيران/يونيو الماضي، أعلن رئيس وزراء سريلانكا، رانيل ويكريميسينغه، انهيار اقتصاد البلاد، وقال: “البلاد تواجه وضعا خطيرا للغاية بشكل يتجاوز مجرد النقص في الوقود والغاز والكهرباء والطعام.. اقتصادنا انهار بالكامل.

أمني:

رجلٌ يهدد بتفجير قنبلة في طرابلس والجيش يستنفر.. إليكم ما يحدث!

أقدم أحد الأشخاص في منطقة ساحة النجمة – طرابلس، على فتح قنبلة في مكان الإشكال الذي وقع منذ بعض الوقت والذي أسفر عن سقوط 3 جرحى.

ووفقاً للمعلومات، فإنّ وحدات الجيش طوقت حامل القنبلة والسعي قائم للتعامل معه.

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

Otv

من أبرز مفارقات الزمن الحاضر، أن اللبنانيين صاروا يتفاجأون بالحوار إذا حصل، بدل أن تصدمهم القطيعة في ما بينهم، وهم لا يلامون إطلاقاً على ذلك، قياساً على التجارب المرّة التي خاضوها، ومن آخرها السلبية المطلقة التي قوبلت بها دعوة رئيس الجمهورية العماد ميشال عون قبل مدة للحوار حول عناوين ثلاثة هي اللامركزية الادارية والمالية الموسعة وخطة التعافي الاقتصادي والمالي والاستراتيجية الدفاعية، التي تتمحور حولها كل اشكاليات الحياة السياسية في لبنان.

والحوار أصلاً، لا يكون بين متفقين بل بين مختلفين، وبناء عليه، لا داعي لأن يستغرب أحد تحاور الأضداد أو الخصوم، فالغريب هو الحوار بين الحلفاء والأصدقاء، فحينها يكون يكون ذلك مؤشراً إلى مسار سلبي العلاقة.

وانطلاقاً مما سبق، الأكيد أن مقاربة الاستحقاقات المقبلة على اختلافها، السياسية وغير السياسة، لا يمكن أن تكون بغير الحوار: الحوار الصريح والبناء طبعاً وليس الحوار لمجرد الحوار، فالبلاد في أزمة مالية خانقة، وهي مقبلة على استحقاقات أساسية، سياسية واقتصادية، ستضعها من دون أدنى شك على مفترق طرق: فإذا تصدى لها اللبنانيون موحدين، صار الرهان على مستقبل أفضل واقعياً. أما إذا تفرقوا إزاءها على جري العادة، فذلك لن يعني إلا تمديداً للأزمة، ولو تبدل الأشخاص.

غير ان بداية النشرة لن تكون من السياسة، بل مع السياحة، والحملة التي تستعد الوزارة لإطلاقها الاسبوع المقبل.

Nbn

‏‎#مقدمة_النشرة 09-07-2022

في العيد لم يتنفس اللبنانيون فرحة أو أملاً في إنفراجات على خطوط معيشتهم

https://t.co/85pKxdgI0v‎ https://t.co/BOIQWCbXcc‎

المنار

مليون حاج يتمّون مناسكَهم تعبدا ًوتقربا ًالى الله ورجماً للشيطان وتحصيناً للنفوس، ولكن متى يُنجزُ المسلمون حول َالعالم حصانة َاوطانِهم من الشياطينِ العابثة ِبالمصير ِوالثروات ِوالمستقبل؟

 

لا حصرَ لاَشكالِ التضحيةِ التي يمكن بذلُها في سبيلِ هذهِ الغايةِ الانسانيةِ والرساليةِ القيمة، وفي ايامِ الاضحى ومعانيهِ رسائلُ ودروسٌ لكلِّ من يؤمنُ بانَّ اوطانَنا وامتَنا ليست بخيرٍ، وانَّ عافيتَها تتدهورُ على يدِ الماسكينَ بقُدراتِها خدمةً للاعداءِ والطامعينِ، واَنه لولا قلةٌ نَصرت قضاياها فانتصرت من اجلِها لكانَ المشهدُ اكثرَ وحشيةً ودمويةً وخراباً واستسلاماً.

 

في معاني الحجِّ والتضحيةِ ما يراهُ اللبنانيونَ حاجةً ماسةً في ظلِّ الازمةِ الاقتصاديةِ المفروضةِ بالحصارِ الاميركيِّ الظالم، وهُمُ المؤمنونَ بانَّ الحلَّ والفرجَ سيَخرجُ قريباً من اعماقِ بحرِهم حينَ تَبلى اهدافُ المتنكرينَ لأهميةِ هذه الثروةِ والمتعامينَ عن بريقِ نعمةِ الغازِ والنفط، وايضاً حينَ يدركُ الضعفاءُ كم هي كبيرةٌ فاتورةُ تلكؤِهِم عن الاعترافِ بالامكاناتِ المتاحةِ لحمايةِ حقوقِ وطنِهم.

 

وكيفَ يَحمي لبنانُ نفطَه؟ لم يعد هذا السؤالُ جديداً، ولا الجوابُ عليه مجهولاً، اِذ يكفي رصدُ التداعياتِ المستمرةِ التي يعيشُها الاحتلالُ منذُ عمليةِ مُسيَّراتِ المقاومةِ باتجاهِ حقلِ كاريش، والاستماعُ الى اوساطٍ عسكريةٍ صهيونيةٍ متخصصةٍ في سلاحِ الجوِّ تقولُ اِنَ القدراتِ الجويةَ الجديدةَ لحزبِ الله دخلت لائحةَ معادلاتِ حربِ الوعي التي تُقلقُ مراكزَ القرارِ في تل ابيب كثيراً، وتُكبّلُ خياراتِ المواجهةِ معَ لبنان.

في الحاجاتِ المستعجلة التي تواجهُ اللبنانيين، التفاتُ المسؤولينَ الى حجمِ الخسائرِ التي يُسببُها تاخرُ تاليفِ الحكومة، لانَ الامرَ ليس في الضررِ السياسيِّ فقط، بل بما هو اعظمُ منه على مستوى معيشةِ المواطنِ وصحتِه ومستقبلِه قبلَ ايِّ شيءٍ اخر، وحولَ هذا الامرِ يَبني اللبنانيونَ يومياتِهم بما امكنَهم من صمود.

الجديد

Exit mobile version