في ظل الأزمة المعيشة والإقتصادية, لا تتوانى شريحة من اللبنانيين عن القيام بنزهة خاصة إلى منطقة معينة للاستمتاع بمذاق “البوظة” التي لا تشبه غيرها. وعادة ما تكون هذه المثلجات من نوع “البوظة اللبنانية” والمشهورة في مدننا وقرانا فماذا لو انتقلت الى باريس؟.
المنظر اليوم مفرح جدًا حيث ان البوظة اللبنانية “عملت عجقة” عند “بشير” وأخذت حيزاً كبيراً في باريس لتذوقها والإستمتاع بها