عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 13-07-2022
النهار
-لبنان ينزلق بقوة نحو اخطار “الفراغين”!
عشية جولة بايدن… أميركا قتلت زعيم “داعش” في سوريا
قمة بين بوتين ورئيسي وأردوغان حول سوريا في طهران الثلثاء
اليورو يهوي إلى دولار واحد للمرة الأولى منذ عام 2002
نداء الوطن
أعمق صورة للكون تدشن حقبة جديدة لعلم الفلك
تطورات إيجابية” في ملف الترسيم… فهل يعود هوكشتاين؟
عون ينتظر ميقاتي “ساعة يريد”:”خبرية الدقيقتين” غير دقيقة!
أرقام قياسية في حركة “القادمين” ونسبة إشغال الفنادق %80
بايدن في المنطقة اليوم: مواجهة “التهديدات المشتركة”
الأخبار
بايدن في إسرائيل: توسيع التطبيع مهمّة أولى
الترسيم نحو «اتفاق إطار» جديد؟ 17 أيار أعطى لبنان أكثر من الخط 23!
«الأميركية» تخسر ربع طلابها بعد دولرة الأقساط
تدخّل أميركي لتعطيل التفاهمات: «قسد» تُراوغ دمشق
لبنان يبدأ مشواره القاريّ من بوابة الفيليبين
اللواء
الحكومة على الرفّ.. وملفات لبنان على طاولة بايدن في المنطقة
الإضرابات تُطوِّق ميقاتي بدءاً من المالية .. وشكوى إسرائيلية ضد مسيَّرات حزب الله
زيارة بايدن رئيس اميركا البيروتية
الطوابير.. در إلى قصور المسؤولين
الجمهورية
حرب مصادر بين ميقاتي و«التيار«
أين لبنان في جولة بايدن؟
الحكومة في »خبر كان«؟
»التيار الحر«: مواصفات الراعي مرفوضة
ّ من يتحمل مسؤولية انقطاع الخبز؟
الجيش الأوكراني يقصف القوات الروسية
الشرق
مخطّط القضاء على القطاع المصرفي اللبناني
خلاف عون – ميقاتي يجمّد الأوضاع السياسية
الديار
بايدن في الشرق الاوسط وبوتين في طهران: من يصرخ اولا؟!
اللبنانيون يشحذون ربطة الخبز
باسيل يدرس خياراته الرئاسية وعون مطمئن لنهاية ايجابية لـ «الترسيم»
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 13-07-2022
الشرق الأوسط
لبنان في نهاية عهد عون: انهيار مالي وانسداد سياسي
الراعي يرفض التلاعب بالاستحقاق الرئاسي
نجوى كرم لـ «الشرق الأوسط»: لا أخشى التجديد
الأنباء الكويتية
بري في الذكرى الـ 16 لحرب يوليو 2006: كفى عبثاً بالدستور والتضحية بالوطن على مذبح الأحقاد والأنانية
الجمود السياسي ممتد بعد العيد.. وتجدد الحديث عن سحب وزراء «التيار» لمنع تفرد ميقاتي بصلاحيات الرئاسة
«الكلاشينكوف» لن يتمكن بعد اليوم من صنع ناطور مفاتيح بعبدا
رئيس حركة التغيير إيلي محفوض لـ «الأنباء»: فرصة لإنقاذ لبنان بانتخاب جعجع رئيساً
فندق «بالميرا» في بعلبك: متحف للذاكرة لم يحن موعد تجديده بعد
الراي الكويتية
«لبنانان» في كنف… الانهيار المستطير
هيفاء وهبي «تلاحق» مغرّداً نغّص عليها «تيجي»
الجريدة
لبنان: تحضير للقاء «بارد» بين عون وميقاتي و«جوجلة» للمرشحين الرئاسيين
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 13-07-2022
اللواء
همس
■تواجه القوة الدولية العاملة في الجنوب صعوبات ستشتد في المرحلة المقبلة على خلفية احتدام المواجهة حول خيارات الطاقة البحرية…
غمز
■تثبت الوقائع الظاهرة ابتعاد «الثنائي» عن أي دور تقريبي بين مرجعين، على خلفية تقلُّب الحسابات والمخاوف مما يحضّر من غلال على البيدر
لغز
■يكاد رغيف الخبز يستعصي على أفران الجنوب ومخابزه، إذ الجواب يلخص الموقف بكلمة واحدة: لا خبز بكل الجنوب؟!
نداء الوطن
خفايا
■إعتبر مصدر قانوني أنّ تدبير مصرف لبنان المتضمّن صرف رواتب القضاة بعد إجراء هندسة مالية تقضي بصرفها على سعر 8000 ليرة سيفضي إلى خلق سبب ارتياب مشروع جماعي بكل دعوى أو إجراء قضائي يكون أحد طرفيه أي جهة مصرفية أو نقدية، وهو يحقق مفاعيل وقف كافة الإجراءات القضائية بحق المصارف ومصرف لبنان.
■إعتبرت دوائر ضريبة الدخل في وزارة المالية أن إجراءات تحويل الرواتب على أي سعر صرف رسمي ينطوي على تهرّب ضريبي من الضريبة الشهرية والفصلية والسنوية كون المكلف يصرح ويسدد الضريبة على الرواتب والأجور على أساس الراتب المصرح عنه من الإدارة فيما يتقاضى أضعافه في المصرف وتكون هذه الزيادة خارج الوعاء الضريبي للمكلف.
■بدأ مرشح رئاسي غير معلن إجراء لقاءات ببعض المحللين السياسيين لتعزيز فرص حضوره الإعلامي والسياسي
اسرار الجمهورية
■تقول جهات سياسية إن فريقاً لا يقبل التخلي عن وزارة لانها طاقة الفرج بالنسبة إليه.
■يعاني رئيس حزب ياسا من لفلفة ملفات ذيول الانتخابات وما شابها من خروج على قرارات الحزب.
■لم تسجل معايدات علينة في عيد الاضحى بين عدد من المرجعيات كما جرت العادة.
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
لم تعد تنطبق على الاستحقاق الرئاسي صفة “المقبل” لأنه صار محور الواقع السياسي الداخلي وإن كان يصعب الجزم بأنه بدأ يشغل بعض كواليس القرارات الخارجية لدول معروفة بتأثيرها على الاستحقاقات اللبنانية. تبعاً لهذه الحقيقة ومع كل ما يغلف آفاق هذا الاستحقاق الآن من مجهول وغامض فإن ثمة محظورين خطرين يتعيّن التحسّب لهما مسبقاً وعاجلاً وقبل بداية المهلة الدستورية التي قد تحمل في طيّاتها مفاجآت لا يمكن إسقاط حساباتها من الساعة. المحظور الأول خارجي يتصل بـ”نغم” بدأت تتصاعد ألحانه من دول وجهات دولية وهو على أحقيته المبدئية والدستورية داخلياً وخارجياً قد يرتّب إن بقي حصراً على هدفه الشكلي المبدئي تداعيات ونتائج بالغة الخطورة. نعني بذلك الضرب الأحادي من جانب الدول على وتر أولوية إجراء الانتخابات الرئاسية في موعدها بحيث يصبح هذا الهدف وحده كأنه الهدف والغاية والاختصار الكلي لانتخاب رئيس جديد للبنان مع إهمال العوامل والمكوّنات الأخطر لهذا الاستحقاق بدءاً بالأولوية الأهم إطلاقاً المتصلة بمن هو الرئيس ومن سيكون، وبأيّ مواصفات سيأتي، وبأيّ عنوان سيُنتخب، وبأيّ معايير تغييرية سيجري اختياره، وهل سيكون امتداداً للمعادلات السياسية والأمنية الداخلية – الإقليمية الأحادية التي يجسّدها العهد العوني أم سيحمل الفجر الإنقاذي التغييري وما سيكون عليه موقف الخارج من هذا المنقلب المصيري؟ بكلّ بساطة وخطورة معاً، إن ذهاب الدول سواء أبدت اهتماماً بالاستحقاق أم أهملته وأدارت الظهر له (ولهذا الأمر مقاربات لاحقة تفصيلية) نحو التمركز فقط عند نغمة خشبية تختصر بإجراء الانتخابات في موعدها من دون إقران هذا الموقف بمكملاته الأساسية الكبيرة الأخرى التي تضغط بقوة نحو تغيير جذري في الخيارات اللبنانية تحت أعين الدول قد يشكل الهديّة المجّانية للمحور “الممانع” بما يشجّعه على محاولة فرض “رئيسه” التابع الجديد المكمل من الناحية الاستراتيجية للعهد الحالي، ولا داعي إطلاقاً لتفسير معنى ذلك في الإجهاز النهائي على بقايا لبنان في حال التراخي أمام هذا الخطر.
المحظور الثاني داخلي وإجرائي صرف ولكنه يحمل في مضمونه “مقتلاً” مضموناً لمعظم شرائح الشعب اللبناني التوّاقة الى تغيير كبير يبدأ من الرئاسة الأولى وأثبتت الحقائق المفجعة للانهيار الحاصل في ظل هذا العهد أن لا تغيير ممكناً إلا انطلاقاً من حلول رئيس مختلف المعايير والمواصفات تغييراً جذرياً في قصر بعبدا وإلا فعبثٌ أيّ رهان على إعادة إحياء لبنان الدولة والوطن والمستقبل على كل الصعد. لذا فإن أيّ تهاون ممّا يسمّى كتل وقوى وشخصيات ونواب الأكثرية الجديدة المنتخبة، السيادية والتغييرية والمستقلة، التي سقطت سقوطاً مفجعاً وصادماً حتى الآن في ترجمة أكثريتها، سيكون بمثابة إطلاق رصاصة الرحمة القاتلة على إيمان أكثرية ساحقة من اللبنانيين بكل النظام اللبناني المتهالك والمتعب تماماً، كما سيحلّ اليأس القاتل من هذه الأكثرية أسوة بخصومها الذين باتوا خبراء في تصيّد نقاط الضعف التي تتحكم بالأكثرية “الهائمة”. نقول “هائمة” لأن أقلية 8 آذار المقطورة بقاطرة “حزب الله” تحوّلت أكثرية تحت واقع تماسكها فيما تتفكّك عرى أكثرية يُفترض أن تحمل الانقلاب الديموقراطي الجذري الشرعي كلما صارت في عين استحقاق جديد.
لن يتحمّل الاستحقاق الرئاسي ميوعة ورخاوة من نوع التطوّع لتقديم النصاب القانوني لجلسة تُعقد في غفلة وتأتي برئيس جديد لـ8 آذار يكرّس نهاية لبنان. تعطيل النصاب سيصبح واجباً ملزماً هنا فاحذروا “الهبل” القاتل.