الهديل

حصاد يوم الأربعاء 13-7-2022

حصاد اليوم..

إيرادات مطار بيروت ستساعد الدولة!

أكد ‏وزير الأشغال العامة والنقل في حكومة تصريف الأعمال ‎علي حمية أن “تفعيل المرافق العامة ليس وهماً وإيرادات ‎مطار بيروت ستساعد الدولة”.

وأضاف في حديث مع “الجديد”: “نوجه رسالة لكشف عن أعداد الوافدين بأنّ لبنان بألف خير مازال هناك أمل فرصة والتوقعات أصبحت أمر مؤكد”.

ولفت إلى أنّ “هدفنا زيادة إيرادات الدولة وتوفير رواتب القطاع العام”.

 

كما غرّد رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط عبر “تويتر”، بالقول: “يردد البعض ان عدد السياح يفوق التصور في هذا العام كدليل ازدهار. ينسى البعض ان الوجه الاخر بان الاحتياطي في المصرف المركزي يتراجع في كل يوم نتيجة غياب الاصلاحات الاساسية وان الامر قد يصبح كارثيا في اللحظة التي ينفد الاحتياطي وندخل في المجهول. لا مهرب من الاصلاح”.

 

في إطار آخر، تابع رئيس مجلس النواب نبيه بري الأوضاع العامة والشؤون المعيشية لا سيما قضية الرواتب وخصوصاً التمييز القائم بين فئة وأخرى من موظفي القطاع العام، لافتاً الى أن هذا التفاوت سيؤدي الى إنهيارات أكبر من الإنهيار المالي والاقتصادي الحاصل وسيكون له تداعيات اجتماعية واقتصادية لا تحمد عقباها.

 

وبعد سلسلة اتصالات اجراها مع المعنيين، دعا بري الى تصحيح هذا الأمر حتى لو أقتضى تجميده فوراً اليوم وقبل فوات الاوان.

في سياق آخر، وصل الرئيس الأميركي جو بايدن، اليوم، إلى العاصمة الإسرائيلية تل أبيب، أولى محطات زيارته إلى منطقة الشرق الأوسط.

وهبطت طائرة جو بايدن في مطار بن غوريون، حيث استقبله رئيس الوزراء الإسرائيلي، يائير لابيد.

وقبيل زيارة بايدن لإسرائيل، قال مستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، إن البيت الأبيض “يريد قنصلية أميركية للفلسطينيين في القدس الشرقية”.

وقال سوليفان للصحفيين على متن طائرة الرئاسة: “موقفنا هو أننان نريد قنصلية بالقدس الشرقية. وبالطبع يتطلب ذلك التعامل مع الحكومة الإسرائيلية. ويتطلب التعامل مع القيادة الفلسطينية كذلك. وسنستمر في القيام بذلك خلال الرحلة.

أما موقف روسيا من زيارة بايدن الى السعودية، فقال الكرملين اليوم إنه يأمل في عدم استغلال زيارة الرئيس الأميركي جو بايدن إلى السعودية في محاولة تشجيع العلاقات المناهضة لروسيا.

وقال دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين إن روسيا تثمّن كثيراً التعاون مع السعودية في إطار عمل مجموعة “أوبك+” التي تضم كبار منتجي النفط في العالم.

محلي:

أبو شقرا: اللهم اني بلغت الوضع خطير جداً في حال استمرار الاضراب

حذر موزعو المحروقات من تداعيات اضراب موظفي القطاع العام الذي يشل البلد للاسبوع الرابع

و اوضح ممثل موزعي المحروقات فادي ابو شقرا في بيان بعد اجتماع للموزعين ان جدول اسعار المحروقات لن يصدر اليوم بسبب اضراب موظفي المديرية العامة للنفط مشيراً انه اذا استمر الاضراب سيتوقف استيراد بواخر المحروقات كما ستتوقف الاجازات

وطالب ابو شقرا رئيس الحكومة ان يدعو الى عقد جلسة استثنائية لمجلس الوزراء والعمل على تنفيذ مطالب موظفي القطاع العام المحقة اذ لم يعد بامكان الموظف الوصول الى مكان عمله بسبب غلاء اسعار مادة البنزين وفقدان قيمة رواتبهم بسبب انهيار العملة الوطنية

كما طالب ابو شقرا الدولة التحرك باسرع وقت ممكن قبل ان تتفاقم الامور وقال اللهم اني بلغت فالوضع خطير جداً في حال استمرار الاضراب.

مدربو اللبنانية أعلنوا الإضراب حتى قبض مستحقاتهم

أعلن مدربو الجامعة اللبنانية، في بيان، “الاضراب القسري حتى قبض مستحقاتهم والطلب من بعض المديرين والعمداء بإقرار عقود المصالحة كاملة عن أشهر ١، ٢ ،٣ ،٤ ،٥ و٦”.

عربي-دولي:

بايدن يصل إسرائيل… أولى محطاته بالشرق الأوسط

وصل الرئيس الأميركي جو بايدن، الأربعاء، إلى العاصمة الإسرائيلية تل أبيب، أولى محطات زيارته إلى منطقة الشرق الأوسط.

وهبطت طائرة جو بايدن في مطار بن غوريون، حيث استقبله رئيس الوزراء الإسرائيلي، يائير لابيد.

وقبيل زيارة بايدن لإسرائيل، قال مستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، إن البيت الأبيض “يريد قنصلية أميركية للفلسطينيين في القدس الشرقية”.

وقال سوليفان للصحفيين على متن طائرة الرئاسة: “موقفنا هو أننان نريد قنصلية بالقدس الشرقية. وبالطبع يتطلب ذلك التعامل مع الحكومة الإسرائيلية. ويتطلب التعامل مع القيادة الفلسطينية كذلك. وسنستمر في القيام بذلك خلال الرحلة”.

سري لانكا تُعلن حالة طوارئ بعد فرار الرئيس راجابكسا

أعلنت سري لانكا حالة طوارئ عامة اليوم، بعد ساعات على فرار الرئيس غوتابايا راجابكسا خارج البلاد، وفق مكتب رئيس الوزراء.

وقال المتحدث باسم رئيس الوزراء دينوك كولومباج لوكالة “فرانس برس”: “بما أنّ الرئيس غادر البلاد، أُعلنت حالة طوارئ للتعامل مع الوضع”.

غادر راجابكسا البلاد صباح أمس على متن طائرة عسكريّة متّجهاً إلى المالديف المجاورة بعد احتجاجات شعبية عارمة ضدّه، وفق ما أفاد مسؤولون.

والطائرة العسكرية وهي من طراز “أنطونوف-32” أقلعت من المطار الدولي الرئيسي وعلى متنها أربعة أشخاص بينهم الرئيس (73 عاماً) وزوجته وحارس شخصي، وفق ما أفاد مسؤولون في سلطات الهجرة وكالة “فرانس برس”.

أمني:

امن الدولة: توقيف عصابة تنفذ عمليات سرقة في مناطق عدة

صدر عن المديريّة العامّة لأمن الدّولة – قسم الإعلام والتوجيه والعلاقات العامّة البيان التالي: ” في إطار عمل المديريّة العامّة لأمن الدولة في مكافحة الجريمة المنظّمة، وبعد عمليّات رصدٍ ومتابعة، تمكّنت مديريّة بعلبكّ – الهرمل، من توقيف عصابة تتألّف من ثلاثة أشخاص، سوريَّين وفلسطينيّ، يقومون بأعمال السّرقة والنّهب من المحلّات والمنازل في مختلف المناطق اللبنانيّة، وتمّ ضبط السيّارة المستخدمة في عمليّات السرقة، ومسروقات عدة منها، سيّارة من نوع VOLVO ومولّدٌ كهربائيّ، ولا تزال التحقيقات جارية بإشراف القضاء، لكشف باقي أفراد العصابة وتوقيفهم.

في وقت لاحق، تمّ تسليم سيارة ال Volvo المسروقة إلى صاحبها بناءً على إشارة القضاء المختص”.

 ما جديد كورونا 

أعلنت وزارة الصحة العامّة في تقريرها اليومي حول مستجدات فيروس كورونا، اليوم الأربعاء، عن “تسجيل 1457 إصابة جديدة بكورونا ليصبح العدد الإجمالي للإصابات 1129660”.

ولفتت الوزارة في تقريرها، إلى تسجيل “حالتي وفاة، وبذلك يصبح العدد الإجمالي للوفيات 10482”.

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

خمسة ملفات تطغى على لقاءات الرئيس الأميركي جو بايدن في إسرائيل، يتصدرها الملف النووي الإيراني، ثم توسيع نطاق التطبيع بين إسرائيل والدول العربية، الملف الفلسطيني، والعلاقات الأميركية السعودية، والسعودية الإسرائيلية، وتداعيات الأزمة الروسية الأوكرانية على مشتقات النفط من حول العالم.

بمنظومة “درع النور” الدفاعية ضد الصواريخ، إستقبل الرئيس الأميركي في مطار بن غوريون، و”بإعلان القدس” الذي سيوقعه كل من بايدن ورئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد، سيؤكد البلدان للعالم أن لا شيء يعلو لديهما أمن إسرائيل.

صحيح أن بايدن لم يتطرق في كلمته من المطار إلى إيران، إلا أن لقاءاته ستركز على دمج إسرائيل بالكامل في منطقة الشرق الاوسط، في مواجهة إيران، علمًا أن مسؤولًا أميركيًا، كشف قبيل بدء جولة بايدن أن الإدارة الحالية لا تزال تعتقد أن الإتفاق النووي هو أفضل طريق لتأمين عدم تحول إيران إلى دولة نووية.

الخميس ينهي الرئيس الأميركي محادثاته الإسرائيلية، لينتقل بنتائجها إلى السعودية، حيث سيعمل على إحراز تقدم في العلاقات الطبيعية بين تل أبيب والرياض، وعلى كيفية التصدي لما وصفه مسؤول أميركي بالخطر الإيراني المتعدد الجوانب، فيما سارعت طهران للقول: إن الجولة لن تحقق “الأمن” للدولة العبرية.

العالم يترقب إذًا نتائج جولة جو بايدن، وكذلك لبنان، الذي يبدو أن لا حل قريبًا لأزمته لأن كل فرقائه ينتظرون تطورات الخارج، هذا في وقت يطل بعد قليل الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله ليتحدث عن النفظ والغاز، وترسيم الحدود البحرية مع إسرائيل، ولماذا وكيف أرسل الحزب مسيراته صوب كاريش؟

أما اللبنانيون، فأحلامهم مختلفة… تشبه جمال تبنين وطيبة أهلها.

Otv

ثلاثة امور باتت واضحة اليوم وأمر واحد يبقى غامضا حتى اللحظة.

الامر الواضح الاول، خيبة الامل الشعبية الكبيرة من نواب ما يسمى قوى التغيير اولا، ونواب القوى التي تسمي نفسها زورا بالسيادية ثانيا. فالطرفان عاجزان عن التفاهم، سواء داخليا او ثنائيا، حتى على الاساسيات، ومكوناتهما المختلفة، من كتل كبيرة او صغيرة او نواب منفردين، باتوا يشكلون مجتمعين من الناحية العملية، امتدادا لكل سيئات الطبقة السياسية اللبنانية التي كان بعضهم الاول، وصار بعضهم الثاني جزءا اساسيا منها.

ومن هنا مشروعية السؤال، اين مجلس النواب الجديد من ممارسة دوره، خصوصا ما لا يتطلب حكومة اصيلة، كإقرار خطة التعافي المالي والقوانين المرتبطة بها على الاقل.

الامر الثاني الواضح، وبغض النظر عن احتمالات الشغور الرئاسي من عدمه، هو عدم رغبة رئيس الحكومة المكلف نجيب ميقاتي في تشكيل حكومة جديدة قبل نهاية الولاية الرئاسية، بدليل التشكيلة غير المتوازنة شكلا ومضمونا التي تقدم بها الى رئيس الجمهورية العماد ميشال عون غداة الاستشارات النيابية، مع علمه المسبق باستحالة اجتيازها الامتحان الرئاسي ميثاقيا ودستوريا ولناحية وحدة المعايير.

ومن هنا، مصارحة رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل للبنانيين اليوم بالقول ان الحكومة لا تشكل بين اليخت والطائرة ولا بين اليونان وبريطانيا بل في قصر بعبدا بين رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة.

الامر الثالث الواضح، اصرار رئيس الجمهورية العماد ميشال عون على ممارسة صلاحياته بالكامل، والقيام بواجباته الكاملة من ضمنها، حتى اللحظة الاخيرة من الولاية الرئاسية. وفي هذا السياق، شكل قصر بعبدا اليوم محور الحركة الديبلوماسية والسياسية في البلاد

حيث استقبل الرئيس عون السفيرة الفرنسية آن غريو، وجرى عرض للأحداث السياسية على الساحة اللبنانية ومنها الملف الحكومي، ووجوب احترام المهل الدستورية، وانتخاب رئيس للجمهورية وفق ما ينص عليه الدستور. وفي السياق الديبلوماسي ايضا، استقبل الرئيس عون النائبة الجديدة للمبعوث الدولي الخاص في سوريا نجاة رشدي لمناسبة تعيينها في منصبها الجديد، وانهاء عملها في لبنان، مكررا امامها موقف لبنان المطالب بعودة النازحين السوريين الى بلادهم. كما جدد الرئيس عون رفضه لما صدر عن بعض الدول حول توجه لدمج النازحين السوريين في المجتمعات التي تستضيفهم، وقال ان لبنان لا يمكنه القبول بمثل هذه الخطوة، وان على الدول الاوروبية ان تعي هذه الحقيقة وتتصرف على هذا الاساس.

لكن، في مقابل الامور الثلاثة الواضحة المذكورة، امر واحد يكتنفه الغموض، على الارجح البناء، وهو مصير مفاوضات الترسيم الحدودية البحرية، في ضوء تكرار الكلام عن ايجابيات في موازاة الشح الواضح في المعطيات. وهذا ما يتطلب مزيدا من المتابعة والترقب لما ستحمله الساعات والايام الاخيرة من تطورات ومواقف، اولها في تمام الثامنة والنصف هذه الليلة للأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله.

Nbn

‏‎#مقدمة_النشرة 13-07-2022

أضحى ملف التأليف الحكومي ينتظر موعدا لزيارة الرئيس المكلف نجيب ميقاتي بعبدا والموعد مرتبط باتصال لتحديده

لمتابعة المقدمة كاملة: https://t.co/Mwj3FVb0eX‎ https://t.co/7r8lNhgLCr‎

المنار

عبرَ انابيبِ الغازِ وصلَ الرئيسُ الاميركيُ جو بايدن الى فلسطينَ المحتلة، وبينَ آبارِ نفطِ المنطقةِ سيتنقلُ الرئيسُ الباحثُ عن مصادرَ للطاقةِ بعدَ الازمةِ العالميةِ التي سببتها بلادُه، ونفادِ الطاقةِ السياسيةِ والشعبيةِ في ادارتِه الى الحدودِ الدنيا.

وعلى هذه القاعدةِ سيكونُ البيعُ والشراءُ في شتى الملفات، من الامنِ الى صفقاتِ السلاحِ ومن التطبيعِ الى تثبيتِ عروشٍ مهتزةٍ في أكثرَ من بلدٍ نفطيٍّ لا سيما تل ابيب والرياض..

من البوابةِ الاقربِ الى قلبِ الصهيوني جو بايدن – كما وصفَ نفسَه – كان الدخولُ الى المنطقة، فاُولى المحطاتِ تل ابيب، واُولى الضحايا – القضيةُ الفلسطينية، وابرزُ العناوينِ توسيعُ رقعةِ التطبيعِ العربي العلني معَ الصهاينة، والضغطُ بشتى وسائلِ الترغيبِ والترهيبِ لتأمينِ ضخٍّ اضافيٍّ للنفطِ والغازِ في الاسواقِ العالميةِ – لا سيما الاوروبيةِ منها – لاطفاءِ شيءٍ من الازمةِ الكارثيةِ التي سببتها حربُه على الاراضي الاوكرانية، وللتخفيفِ من سعرِ النفطِ الذي بدأَ يُحرقُ شعبيتَه وحزبَه الديمقراطيَ بشكلٍ كبيرٍ على ابوابِ انتخاباتِ الكونغرس النصفية.

اما أنصافُ الرجالِ في المنطقة، المسكونونَ بالعِداءِ للجمهوريةِ الاسلاميةِ الايرانيةِ والصداقةِ لتل ابيب، فينتظرونَ ما يمكنُ ان تُؤمِّنُهُ لهم زيارةُ بايدن من ضمانات، وهم في اصعبِ حال.

اما الحالُ في طهرانَ فهي الاستعدادُ بكثيرٍ من الراحةِ والطمأنينةِ للقمةِ الثلاثيةِ التي ستجمعُ قادةَ الجمهوريةِ الاسلاميةِ الايرانية وروسيا وتركيا، معَ المراقبةِ عن كثَبٍ لكلَّ تطوراتِ المنطقة، كما قالَ الرئيسُ السيد ابراهيم رئيسي الذي اعتبرَ انَ زيارةَ بايدن تَهدِفُ إلى ترسيخِ موقفِ الكيانِ الصهيوني وفرضِ التطبيع، لكنَّ المساعيَ الاميركيةَ هذه لن تكونَ آمنةً للصهاينةِ على الإطلاق.

في لبنانَ – البلدِ الساعي عن حلولٍ بينَ الازماتِ والسجالات، استفاقَ على قصفٍ سياسيٍّ متبادلٍ بينَ التيارِ الوطني الحر ورئاسةِ الحكومةِ وتبادلِ الاتهاماتِ بالتعطيل، فيما البلدُ معطلٌ باضرابِ القطاعِ العام، الذي كَرَّسَهُ تمييزُ الدولةِ بينَ رواتبِ الموظفين ..

وبينَ كلِّ التطورات، ومعَ تراكمِ الملفات، وما تعيشُه المنطقةُ من تحديات، وما يُشغلُ الناسَ من ترسيمٍ للخطوطِ السياسيةِ والبحرية، يُطلُ الامينُ العامُّ لحزبِ الله سماحةُ السيد حسن نصر الله عندَ الثامنةِ وخمسٍ وثلاثينَ دقيقةً عبرَ شاشةِ المنار..

الجديد

Exit mobile version