تناقلت بعض مواقع التواصل الاجتماعي تصريحاً متلفزاً لاحدهم كرر خلاله مقولةً مفادها أن ( الصدر ليس اياد علاوي )
وهنا نود توضيح ان ماحصل عام ٢٠١٠ لم يكن انسحابًا بل هو التفاف على الارادة العراقية الوطنية من قبل ايران والولايات المتحدة عبر بعض قوى الاسلام السياسي، بتمرير بدعة الكتلة الأكبر وسلب حق القائمة العراقية الفائزة في الانتخابات وهو ما دفع ابناء شعبنا ثمنه، ويلاتٍ وطائفية وارهاب ونقص الخدمات، وبالتالي فان ما يسميه المتحدث بالانسحاب او السكوت ليس صحيحاً، فالدكتور علاوي كان وما يزال وسيبقى يصطف مع ابناء شعبنا الكريم وقواه الوطنية ضد الفساد وضد والتطرف والظلم والمحاصصة بكافة اشكالها.
المكتب الاعلامي للدكتور اياد علاوي