أوضحت مصادر وزارية مطلعة لـ”الجمهورية
“، أن لا تفسير بالمعنى السياسي ولا الحكومي ولا الاداري للمراوحة القائمة على مستوى التأليف، فالاتصالات معدومة وقد غاب الوسطاء نهائياً عن حركة الاتصالات بين بعبدا والسراي. فلا الرئيس المكلّف نجيب ميقاتي عبّر عن اهتمامه بالموضوع ولا القصر الجمهوري سجّل أي خطوة في هذا الاتجاه، وبقي الملف مفتوحاً على سجالات متقطعة بين مسؤولي “التيار الوطني الحر” ومحيط ميقاتي.