غرد رئيس الجمهورية ميشال عون: “بعد عامين على فاجعة ٤ آب، أشارك أهالي الضحايا والجرحى حزنهم، وعائلات الموقوفين معاناتهم. وأؤكد لهم إلتزامي بإحقاق العدالة المستندة إلى حقيقة كاملة، يكشفها مسار قضائي نزيه يذهب حتى النهاية، بعيدًا عن أي تزوير أو إستنسابية أو ظلم، لمحاسبة كل من يثبت تورطه، لأن لا أحد فوق القانون.