قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، أفيف كوخافي إنه لدى الجيش المزيد من الخطط والعديد من العمليات سواء في قطاع غزة أو على الحدود الشمالية أو الساحات الأخرى.
وأشار كوخافي إلى أنه “منذ اللحظة التي أدركنا فيها التهديد المتزايد، بدأنا عملية هجومية كانت إشارة انطلاق لعملية تم التحضير لها قبل وقت طويل، وكان الهدف منها توجيه ضربة خطيرة لتنظيم الجهاد الإسلامي، وكان هذا أيضا نتيجة للعملية”.
وأكد أنه “لدينا المزيد من الخطط لدينا العديد من العمليات من هذا النوع، سواء في غزة أو في الشمال أو في الساحات الأخرى”، مشددا على “أننا لن نسمح لأي منظمة إرهابية، لا في الشمال، ليس في الوسط، لا في الجنوب، للإضرار بمواطني الدولة وليس بسيادة دولة إسرائيل”.
وأضاف: “الأشخاص الذين يقفون وراء هذه العمليات، في النهاية هو ضابط المخابرات الذي يوفر الأهداف ومعه أجهزة استخبارات أخرى، هذا هو الجندي الموجود على الحدود مع قاذفة صواريخ أو وسائل تدمير أخرى