اشار مستشفى الزهراء – مركز طبي جامعي، الى أنه “توضيحًا لما يتم تداوله عبر العديد من وسائل الاعلام المرئية والمكتوبة وعبر وسائل التواصل الاجتماعي عن احداث حصلت في مستشفى الزهراء على خلفية فرار أحد الموقوفين، نؤكّد أن عملية الفرار التي حصلت إنما هي موضع متابعة من القوى الأمنية في عهدة القضاء المختص ولا صحة على الاطلاق لكل التأويلات التي رافقت تغطية الخبر المذكور لا سيما لجهة حصول استقالات في المستشفى”.
وطلب المستشفى في بيان، من وسائل الاعلام على “اختلاف أنواعها توخي الدقة واستيقاء المعلومات من مصدرها الصحيح وتصر على نشر هذا البيان انطلاقا من حق الرد المكرس قانونا”.
واعتبر أنّ “كل ما يطالها ما هو الا محاولات يائسة وبائسة لثنيها عن مسيرة التقدم التي تشهدها على كل المستويات الطبية والبحثية والأكاديمية والإدارية”.