كشفت عارضة الأزياء الأميركية من أصول فلسطينية عن الخسائر التي تكبدتها بسبب دعمها القضية الفلسطينية، شارحةً أنها فقدت فرص عمل وبعض العلاقات.
وفي مقابلة بودكادست، أوضحت بيلا أن عدداً كبيراً من الشركات توقف عن العمل معها وأن أصدقاءها قطعوا علاقتهم معها بالكامل بسبب موقفها من القضية الفلسطينية.
وتحدثت حديد عن شعورها “بالقلق” حيال قول أو فعل “الشيء الصائب”، لكنها تؤمن بأن لديها جميع التجارب الشخصية والمعارف اللازمة لتتمسك بقناعاتها. وأضافت خلال البودكاست: “أعرف عائلتي جيداً. وأعرف تاريخي جيداً. وهذا يكفيني”.