غرد القاضي بيتر جرمانوس على حسابه على تويتر كاتبا:
سنة ١٩٨٨ أراد أن “يكسر رأس الأسد” بتحريض من صدام فانتهينا بتهجير ٤٠٠ ألف مسيحي. سنة ٢٠٠٥ وعندما أنطلقت شرارة حرب تحرير جدية أصبح مع “الأسد”. سنة ٢٠١٦ وتحت شعار حماية حقوق المسيحيين لم يترك حزب ورجل أعمال وتاجر وصاحب مصرف وموظف كبير الا وأجهز عليه. التاريخ الصحيح لنكبة أمة مارون
سنة ١٩٨٨ أراد أن "يكسر رأس الأسد" بتحريض من صدام فانتهينا بتهجير ٤٠٠ ألف مسيحي. سنة ٢٠٠٥ وعندما أنطلقت شرارة حرب تحرير جدية أصبح مع "الأسد". سنة ٢٠١٦ وتحت شعار حماية حقوق المسيحيين لم يترك حزب ورجل أعمال وتاجر وصاحب مصرف وموظف كبير الا وأجهز عليه. التاريخ الصحيح لنكبة أمة مارون
— Peter Germanos 𐤐𐤕𐤓𐤗 (@GermanosPeter) August 20, 2022