الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 23-08-2022

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 23-08-2022

النهار

-لبنان يبرد حرب التهديدات بين “الحزب” وإسرائيل

-بوريل يرجح اجتماعا “هذا الأسبوع ” حول الإتفاق النووي

-القمة العربية الخماسية في العلمين بحثت “في قضايا المنطقة ومواجهة التحديات”

نداء الوطن

-“فرملة” الدولار الجمركي :لا مفر من “الطباعة”

-بوصعب أخفق في “استنطاق” هوكشتاين

-ونصرالله ينتظر “كم يوم بعد”!

-أهل “صيرفة” ييتخلون عنها: الأسوأ لم يحصل بعد

-لبنان يستفيد من تراجع “كلفة الواردات..اليورو يهوي أمام الدولار

الأخبار

-نصرالله: مقاومتنا باقية وتتعزز

-عون يخيّر ميقاتي: تأليف أو سحب التكليف!

-سلامة يحفّز ارتفاع الدولار: البنزين على سعر السوق قريباً

-أموال «الجامعة اللبنانية» المنهوبة: شركات الطيران لن تدفع الـ PCR بالدولار!

-الدولار الجمركي: ضريبة الجميع يريدها ويتهرّب من مسؤوليتها

-ساعات حاسمة أمام «النووي الإيراني»: العين على ردّ واشنطن

اللواء

-ميقاتي يكشف مأزق التأليف: عون يرفض التعديل وصلاحيات الرئيس لحكومتي!

-بعبدا تستعجل هوكشتاين ونصر الله مستعد لبحث الاستراتيجية الدفاعية.. ومجلس القضاء يُراجع إضراب القضاة اليوم

-الاتفاق النووي والرئاسة اللبنانية  

-تصفية حسابات

الجمهورية

-اللقاء الرابع: إتفاق أو إفتراق؟

-أي رئيس بعد عون؟

-البنزين بلا دعم خلال أسابيع؟

-عون يريد الغاز »على أيامه«

-الدولار الجمركي يعود إلى ّ المجلس.. والشرخ يتسعة

الشرق

-حرب أوكرانيا سرّعت ترسيم الحدود البحريّة

بين لبنان والعدو الإسرائيلي

-عون رفض تشكيلة ميقاتي والتأليف في مهب الريح

الديار

-إستحقاقات لبنان مُرتبطة بالملفات الخارجيّة… فماذا عن رئاسة الجمهوريّة؟

-الصراع في أوكرانيا… حرب بالوكالة وتداعيات على النظام الإقتصادي العالمي

-الإتفاق على النووي الإيراني له تداعيات إيجابيّة على المنطقة وعلى لبنان

البناء

السيد نصرالله يُعيد مزارع شبعا إلى الواجهة في أربعينيّة حزب الله والمقاومة وذكرى النصر: ‬ سنزيد قدرات المقاومة ‭}‬ باقون مع سورية وإيران وفلسطين /سنواجه التطبيع ونفخر بشربل وناديا /‬ متمسّكون بالحلف مع أمل والتفاهم مع التيار ‭/‬ ننتظر مجريات الترسيم ‭/‬ لم ولن ننجرّ للحرب الأهليّة /

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 23-08-2022

الشرق الأوسط

-ترقب لقاء حاسم بين عون وميقاتي

-لبنان يتفادى «مؤقتاً» اضطرابات رفع الدولار الجمركي… والتضخم يتفاقم

الأنباء الكويتية

-التراشق بين ميقاتي وباسيل يعرقل التلاقي.. والاتفاق حول الترسيم قائم والتهويلات المتبادلة مجرد موسيقى تمهيدية

-أسبوع الاستحقاقات الصعبة والأزمات المتشابكة وآخر الطروحات تعويم الحكومة المستقيلة بمرسوم

-أكد أن التكتل ليس حزباً يدور في فلك زعيم أو صاحب قرار

-النائب مارك ضو لـ «الأنباء»: مبادرة نواب التغيير ستطرح على الكتل المتفاعلة معنا

-نائب رئيس الحكومة سعادة الشامي: إقرار «الكابيتال كونترول» يحمي الاحتياطيات النقدية

-الهيئات الاقتصادية اللبنانية التقت ميقاتي وطالبته بتسعير الدولار الجمركي على 8 أو 10 آلاف ليرة فقط

الراي الكويتية

-ترسيم الحدود مع إسرائيل في مرمى «مُضارَبات ديبلوماسية»

-برنامج المُسيرات الإيراني… «التهديد الأخطر» على إسرائيل

الجريدة

-لبنان رهن 3 مسارات إقليمية

-مفاوضات «النووي» الإيراني والتطورات السورية والتعامل مع المقترح الإسرائيلي الجديد

-فرصة للبنان… صناعة رئيس جديد

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الثلاثاء 23-08-2022

اسرار النهار

■تناقض في وزارة التربية حيال الاقساط المدولرة ففي حين قال الوزير انها مخالفة قانونية قال المدير العام بالوكالة ان الوزارة غير قادرة على فعل شيء حيال الامر

■يشن وزير المهجرين هجوما متكررا على رئيس الحكومة بعدما تأكد له ان الاخير شطب اسمه من مسودة التشكيلة الحكومية

■يتوقع أن تنشط حركة السفراء الغربيين والعرب بعد عودتهم من اجازاتهم واقتراب الاستحقاق الرئاسي.

■لوحظ انكشاف الحركة التجارية والاقتصادية بعد بدء مغادرة المغتربين اللبنانيين والرعايا العرب

■لوحظ ان وزراء حكومة تصريف الاعمال باتوا اكثر نشاطا من ذي قبل رغم تراجع صلاحياتهم

اللواء

همس

■التقط سفير غير لبناني إشارات إيجابية حول التفاوض بشأن الاتفاق النووي، من خلال تحولات في العلاقات الخليجية – الإيرانية

غمز

■يحاول نائب معروف تسويق نائب صناعي للرئاسة الأولى، في أكثر من هدف: انفتاح على بكركي، وبعثرة الصوت المعارض لـ«الثنائي» و«التيار»، وربما هناك مآرب أخرى؟

لغز

■لم يخفِ وزير، وهو في عرض المسبح تشاؤمه الكهربائي، بعدما أفصح أن كهرباء الفيول العراقي المتبقي تذهب إلى توفير الكهرباء لمنازل السياسيين؟!

نداء الوطن

خفايا

■توقّفت مصادر متابعة عند هجوم وزير المهجّرين عصام شرف الدين على رئيس الحكومة نجيب ميقاتي بعدما كان النائب السابق طلال أرسلان بدأ الحملة عليه. وتساءلت هذه المصادر عن سبب تجنّب الوزير انتقاد رئيس الجمهورية خصوصاً أنه تمّ استبعاده عن أكثر من اجتماع في قصر بعبدا للبحث في موضوع النازحين.

■انشغلت الأوساط السياسية بالحديث عن تعيين قاضٍ ووزير حاليّ في منصب أمني بعد إحالة المدير الحالي للتقاعد خلال أشهر. مع أن هناك من يعتبر أنه من الممكن أن يتمّ التمديد للمسؤول الأمني الذي يتولّى ملفات حساسة أو الإستعانة به بعد التقاعد كمدني.

■تتحدث معلومات عن أن أحد نواب التغيير في البقاع الغربي يقوم بزيارات دورية الى عاصمة قريبة من دون الإعلان عنها ومن دون معرفة أهدافها

البناء

خفايا

■توقعت مصادر سياسية تسارع الاتصالات الإيجابية بين بعبدا والسراي لتذليل العقبات أمام تشكيل الحكومة الجديدة، وقالت إن التقدم الحاصل في ملف ترسيم الحدود عندما يبلغ النهايات المطلوبة يستدعي حكومة كاملة المواصفات قطعاً للطريق على أي طعن لاحق بدستورية الترسيم

كواليس

■قال مصدر اقتصادي أوروبي إن أوروبا لن تصمد لما بعد تشرين الثاني ما لم يتمّ التوصل الى تسوية للحرب في أوكرانيا تعيد العلاقات الاقتصادية مع روسيا وتوريد الغاز الى ما كان عليه الوضع قبل الحرب والعقوبات، وإن الرهان على الصمود سيؤدي لانهيار الدول الأضعف.

اسرار الجمهورية

■إتخذت مهرجانات سياحية في مدينة ساحلية في جبل لبنان طابع التحدي وإثبات الوجود بين مرجعية نيابية وأخرى بلدية.

■قال أحد السياسيين المخضرمين أن التجار والمحتكرين وجدوا في وزير ينظر للدولار الجمركي وغلاء الأسعار خير نصير.

■تستعد الأجهزة الأمنية والعسكرية لتقليص عدد أفراد المجموعات المكلفة بحماية شخصيات تتمتع بحماية إستثنائية نتيجة النقص في عديدها بسبب الأزمة القائمة.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

الجهات السياسية اللبنانية غير المعادية للولايات المتحدة ولكن المتذمّرة دائماً من إنحيازها الى إسرائيل “على العمياني” كما يُقال وغير المقتنعة بجدّيتها في مساعدة لبنان على التوصل الى تفاهم غير مباشر بواسطتها على ترسيم الحدود البحرية بينهما، الجهات هذه تعتقد هذه المرة أن الإدارة الأميركية جدّية في مسعاها لإنجاز الترسيم وتالياً لتمكين لبنان من التنقيب عن الغاز ضمن حدوده واستخراجه في حال وجوده والإفادة منه ببيعه الى الدول التي تحتاج إليه. أما حرب روسيا على أوكرانيا التي بدأت قبل نحو ستة أشهر إلا بضعة أيام فقد شغلت من دون أدنى شك أميركا ومعها أوروبا بل العالم كله خوفاً من تطوّرها بحيث تصبح حرباً مباشرة بين روسيا من جهة والدول الغربية الكبرى وفي مقدمها الولايات المتحدة. وشغلت العالم أيضاً بآثارها السلبية على إقتصادات دوله المتقدمة والمتوسطة التقدم والمتخلّفة. وشغلته أكثر بالعقوبات القاسية جداً التي فرضتها الجبهة العالمية الداعمة لأوكرانيا في مواجهة الغزو الروسي لأراضيها على روسيا التي يساعد غازها منذ عقود أوروبا على مواجهة صقيع الثلج والمطر في فصلي الخريف والشتاء. إذ أن تدفق الغاز الروسي على الدول المشار إليها خفّ كثيراً الأمر الذي دفع العالم الغربي ولا سيما الأوروبي بزعامة واشنطن الى العودة الى ما كانت تسعى الى التخلّص منه بسبب تلويثه للبيئة بالاعتماد على الغاز الروسي مثل الفحم الحجري والمفاعلات النووية. إلا أن الإنشغال المتنوّع المذكور لم يُلهِ واشنطن عن الإهتمام بلبنان وبترسيم حدوده البحرية مع إسرائيل. على العكس من ذلك فهو الدافع الأبرز لها على الأرجح لإظهار جدّية حقيقية في الإهتمام خلافاً لمرات كثيرة سابقة ولا سيما منذ بدء محنه عام 1975 التي لم تنتهِ حتى الآن رغم اعتقاد شعبه أو شعوبه أنها انتهت أكثر من مرة منذ تلك السنة حتى اليوم. السبب هو حاجة أوروبا في الدرجة الأولى الى الغاز وقبل حلول فصلي الشتاء والخريف، ومنه الغاز اللبناني في حال وجوده بكميات قابلة للإستثمار والغاز الإسرائيلي الثابت وجوده بكميات كبيرة والحاجة الى الإستخراج وتصدير الى الدول المحتاجة إليه. في هذا المجال تشير الجهات السياسية نفسها الى أن الولايات المتحدة وقّعت عقوداً مع مصر الغنية بدورها بالغاز والقادرة على إسالته تمهيداً لتصديره الى مقاصده النهائية بالبواخر نصّت على استخراجه وإرساله فوراً الى الدول المحتاجة إليه في أوروبا. هذه الأسباب كلها، تؤكد الجهات نفسها أن واشنطن جدية في وساطتها الترسيمية بين لبنان وإسرائيل. لهذا السبب أرسلت موفدها الرسمي آموس هوكشتاين الى لبنان وإسرائيل أكثر من مرة في الأشهر الماضية. وقد نُقل عنه أخيراً قوله في إجتماع له مع مسؤول إسرائيلي أن بلاده متمسكة بترسيم جدّي للحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل.

ماذا عن مهلة إنجاز الترسيم التي يُقال أنها تنتهي حوالي منتصف شهر أيلول المقبل، والتي يُفترض أن يُتفق خلالها على ترسيمٍ للحدود البحرية بين دولتين هما في حال حرب منذ 1948 رغم الهدنة الموقّعة بينهما عام 1949، ولا سيما بعدما دخلت إيران الإسلامية على الخط بواسطة الحزب المقاوم التي ساهمت في تأسيسه وفي جعله قوة عسكرية محلية وإقليمية مهمة أي “حزب الله”، ومكّنته من تحرير معظم ما احتلته إسرائيل من أراضٍ لبنانية منذ عام 1978 ومن خوض حرب معها عام 2006 ومن إفشالها في تحقيق أهدافها منها؟ الجواب الذي تقدمه الجهات السياسية اللبنانية نفسها يرجّح التوصل خلال المهلة أي حوالي منتصف أيلول الى ترسيم للحدود البحرية، وذلك بعد نجاح لبنان وإسرائيل عبر هوكشتاين في التوافق على أمور عدة مثل استبعاد الخطوط المتعرّجة والتصدير المشترك للغاز والإستخراج المشترك له وكذلك الاستثمار المشترك ولا سيما في قانا وكاريش، كما مثل عدم إفادة إسرائيل من أي مساحة ولو قليلة من البلوك رقم 8. ويرجّح الجواب نفسه إستمرار التفاوض غير المباشر بين لبنان وإسرائيل عبر الوسيط الأميركي لكن مع إستمرار وقف أعمال الثانية في حقل كاريش رغم أنها صارت جاهزة لإخراج الغاز وبيعه وتصديره. “حزب الله” لا يمانع في ذلك لكنه يقول إستناداً الى معلومات متابعين لتحرّكه “نحن نتابع ما يجري من تفاوض وننتظر نهايته. لكننا لن ننتظر تفاوضاً الى ما لا نهاية”. ودوافع “الحزب” الى هذا الإستدراك كثيرة منها ما تردّده جهات أميركية عدّة عن ضعف إدارة الرئيس بايدن وتالياً عن تطورات دراماتيكية لحرب روسيا على أوكرانيا تدفع الأولى وأميركا الى الإشتباك مباشرة الأمر الذي يعطّل كل شيء في العالم لا فقط المفاوضات غير المباشرة لترسيم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل. ومن دوافعه أيضاً عدم إرتياح “الحزب” الى تأجيل الوصول الى ترسيم نهائي الى ما بعد الإنتخابات الإسرائيلية المقرّرة في تشرين الأول المقبل مع إستمرار تجميد العمل في حقل كاريش. السبب هو احتمال فوز بنيامين نتنياهو وحزبه “ليكود” بعدد مقاعد نيابية أكبر من مقاعد كل من الأحزاب الأخرى في الانتخابات المذكورة وتكليفه تبعاً لذلك تأليف حكومة ثم نجاحه في هذا الأمر. فهل يستمر نتنياهو في الترسيم رغم حاجته الى استمالة يمين إسرائيل كله ورغبته في مواجهة بايدن الساعي الى إحياء الاتفاق النووي مع إيران رغم إضراره ببلاده أي إسرائيل. علماً أن الإحياء هذا قد يكون تم التوقيع عليه قبل الإنتخابات الإسرائيلية.

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

Exit mobile version