9 سنوات مرت على الذكرى الأليمة لجريمة تفجير مسجدي #التقوى_والسلام في طرابلس فيما أهالي الشهداء واللبنانيين على اختلاف انتماءاتهم، لا زالوا يطالبون بمعرفة الحقيقة ومحاسبة الفاعلين وتحقيق العدالة التي لم تأخذ مجراها حتى اليوم. رحم الله الشهداء وحمى طرابلس ولبنان من كل سوء.