الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 26/08/2022

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 26-08-2022

النهار

-عون يتولى الإدارة المباشرة … لفتاوى التمديد؟

-لبنان على موعد مع عتمة شبه شاملة ليومين

-قصف في دير الزور لليوم الثالث…وغارة إسرائيلية على حماة

-طهران تدرس “بدقة” الرد الأميركي وإسرائيل تتعهد الحؤول بين إيران والقنبلة

نداء الوطن

-“مكتوب” كرم: باسيل طلبه وجريصاتي صاغه بعبدا والسراي: “تطييف” التأليف!

-العثور على “مركب الموت”

-مباراة واحدة تفصل لبنان عن بطولة العالم

-الإتصالات الخلوية:رفع التعرفة وتدهور الخدمات

-واشنطن سلمت إلى أوروبا: نتح ّضر لعدة سيناريوهات

الأخبار

-إسرائيل تنتظر شتاء النار

-بورصة الخليل لـ«الدولار الجمركي»: كل شوي برقم

-تسارُع وتيرة الإعمار في غزّة: «وحدة الساحات» تُثقّل ملفّ الدمار

-«النووي الإيراني» يخلط الأوراق | موسكو – الرياض: التحالف النفطي باقٍ

اللواء

-«عتمة العهد» تفضح «الإنجازات» والبحث دائر عن جنس الفراغ في بعبدا

-ميقاتي يستغرب استخدام منبر الرئاسة للتأجيج.. وعون لا يرى الحكومة قادرة على تولّي صلاحياته

-رئيس على مين.. وحكومة على شو..!

الجمهورية

-سجال عون وميقاتي يفرمل التأليف

-عصر العتمة يبدأ اليوم

-هل صحيح ما قاله نصرالله؟

-وزير »يفتيها«: نستطيع الحلول مكان رئيس الجمهورية

-يا صانع الرؤساء

-الفراغ والانهيار مطلوبان دوليا

الشرق

-فخامته يتمرّد في قصر بعبدا!!

-عون يمهّد للبقاء في القصر.. والصهر يهدّد القضاء!

الديار

التسريبات تُـعبّئ «ملل» الإنتظار.. الرياشي: جعجع مُرشّح لرئاسة الجمهورية

إجتماعات عون وميقاتي «ضحك على الدقون».. والرئيس الى الرابية ليل ٣١ تشرين الأول

عودة هوكشتاين تنتظر انتهاء إجازته على الشواطئ الأوروبيّة.. والغموض يحكم مهمّـته

البناء

-المقاومة السوريّة تقصف القاعدة الأميركيّة في حقل العمر للمرة الثالثة… بعد غارات على مصياف إيران تواصل درس – الرد الأميركيّ وبوريل متفائل… وارتباك إسرائيليّ بين التحذير وادعاء الإنجاز السجال الحكوميّ بين ميقاتي والتيار يتصاعد… وفياض: انتظر موقف ميقاتي من الفيول الإيرانيّ

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 26-08-2022

الشرق الأوسط

-أقساط المدارس اللبنانية ترتفع 9 أضعاف… والدفع بالدولار

-زجاج بيروت المهشم يبوح بأسراره لخبراء الترميم في المتحف البريطاني

الأنباء الكويتية

-سباق محتدم على الإمساك بمقود السلطة في لبنان.. ومصادر تعتبر المطالبة بسحب التكليف حرب أعصاب تستهدف ميقاتي

-مصادر لـ «الأنباء»: نخشى من تعيين عون لباسيل رئيساً لحكومة انتقالية في آخر لحظة

-اعتبر أن «إمكانية انتخاب رئيس للجمهورية شبه مستحيلة إلا إذا»

-النائب السابق مصطفى علوش لـ «الأنباء»: حرب إلغاء حقيقية ضد الطائفة السنية

-النائب عبدالله باسم اللقاء الديموقراطي من دار الفتوى: لم نعد بحاجة إلى المزيد من مفاجآت عون

-عون أمام زوّاره: الحكومة غير المكتملة المواصفات لا يمكنها أن تملأ الفراغ الرئاسي

الراي الكويتية

-تحرك رسمي لبناني للتحقيق في تهديدات للسفارة السعودية

-تريسي شمعون لم يتعبها الشقاء وتُراوِدها الرئاسة… أباً عن جَد

الجريدة

-تل أبيب تتأهب لفتح جبهة مع اليمن

-نصرالله والنخالة: تقييم معركة الساحات وتوجيه المقاومة

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الجمعة 26-08-2022

اسرار النهار

■لوحظ أنّ ثمة احزابا وتيارات سياسية بدأت تحضيراتها لتقديم مساعدات على أبواب العام الدراسي، تقتصر على القرطاسية

■يلتزم رئيس حزب سياسي الصمت منذ الانتخابات النيابية الاخيرة في ايار الماضي وينقل عنه انه لن يطل اعلاميا قبل التحضير لخطوة جديدة فاعلة

■يُتوقع أن يُعقد لقاء ثانٍ بين حزبين بارزين بعد عودة مرجع سياسي من الخارج لاستكمال ما جرى في الجولة الأولى من عناوين ينتظر المرجع إياه أجوبتها

اللواء

همس

■يدور لغط في أوساط أجنبية حول ما إذا كان الموقع المستهدف في دمشق يعود لحرس دولة إقليمية نافذة أم لجهات أخرى

غمز

■اعتبر قريبون من مسؤول حكومي أن مجرَّد القبول بعدم تغيير وزير الطاقة، يعتبر بمثابة تنازل كبير لتسهيل ولادة مراسيم الحكومة

لغز

■يتجنب نواب في لقاء الـ13 التغييري سماع أي موقف يتضمن ترشيحات للرئاسة، تعتبر تصعيداً بوجه التوجه الوفاقي

نداء الوطن

خفايا

■تترقب مصــادر متابعة موقف رئيس تيار »المردة « سليمان فرنجية لجهة إمكانية بقائه في »الخط« إذا تخّلى »حزب الله« عن ترشــيحه لرئاســة الجمهورية لمصلحة رئيس »التيــار الوطني الحر« جبران باســيل، وما إذا كانّ سيكرر ما فعله بنفسه مع ترشيح العماد ميشــال عون خصوصا أن من داخل تياره كانت دعته أصواتا إلى إعــادة النظر بتمســكه بهذا الخط

■قالت أوساط سياسية »إذا كانت عقــدة تأليــف الحكومة الجديدة  متوقفــة عــى تغيير الوزيرين أمين سلام وعصام شرف الديــن فهي لا تســتأهل كل هذه المماطلة وهذا التعطيل«. وتوقعت أن يتنــازل الرئيــس المكلف عنّ تســمية من يحل محلهما تنازل عن تغيير وزير الطاقة مثلآ

■لوحظ أن رئيــس الحزب »التقدمي الاشتراكي « غاب عن إطلاق مواقف جديدة بعد الضجة التي اثيرت حول اتصاله بحزب الله وفي الوقت نفســه لم يتم الإعلان عن تلقيه أجوبة من الحزب حول الأسئلة التي وجهها إليه

البناء

خفايا

■قال مرجع سياسي إن الحكومة المثاليّة لتسلم صلاحيات رئيس الجمهورية إذا وقع الفراغ الرئاسي هي الحكومة الحالية مع إضافة ستة وزراء دولة من السياسيين. وأضاف أن السعي لإجراء الاستحقاق في موعده يجب ألا ينفصل عن إعداد عدة احتمال الفراغ لأن الواجب التحسّب لكل الاحتمالات

كواليس

■قال سفير أوروبيّ في بيروت إن الواقع السياسي اللبناني يقول بأن القوى الكبرى لا تتصرّف على قاعدة استثمار الانفراجات الدولية والإقليمية للتقارب بمثل ما تستثمر الانقسامات الدولية والإقليمية للخصومة؛ وهذا يعني أن التسوية الداخلية لن تتم بإرادة داخلية بل كنتيجة لتدخل خارجي

اسرار الجمهورية

■سخر رئيس تيار سياسي وكتلة نيابية من أخبار وتحليلات تتناوله ورفض الرد عليها معلقا بكرا الوقائع تكذب اختراعاتهم واوهامهم.

■إعتبر وزير في مجلس خاص أن تشكيل حكومة أو حتى انتخاب رئيس جديد هو ترقيع وليس حلا لأن المشكلة الحقيقية إنما تكمن في السيستام

■سعى نائب في منطقة بعيدة الى تسويق نفسه أو أحد أقاربه لشغل موقع وزاري في التشكيلة الحكومية العتيدة اذا تم الإتفاق عليها.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

لا يقتصر مفعول أي فتنة طائفية او مذهبية او من أي طبيعة تقويضية لوحدة المكونات اللبنانية على خطر الاقتتال الأهلي المسلح فقط بل ثمة في التجارب اللبنانية ما يكشف نزعات الى توظيف “الفتنة النائمة” . ينطبق ذلك بخطورة بالغة على طلائع حملة اجتهادات دستورية وهرطقات تتصل بالرغبات المكشوفة لتيار العهد العوني في ربط الصراع مع رئاسة الحكومة على إدارة الفراغ الرئاسي بحيث ترتفع في مقابل هذا الافتعال وتيرة انفعالات عصبية ستغدو الفتيل الجاهز لتوتر مسيحي – سني ما لم يدرك سريعا أصحاب الرهانات الخاسرة الأبدية مدى خطورة افتعالاتهم . هذا الضرب الدائم المزمن والمجاني والسهل والارعن في آن واحد لدى تيار العهد على وتيرة “استرخاص” المعارك مع الزعامة السنية يشكل اخطر الطرق واسرعها الى التسبب بمزيد من التفسخ في واقع النظام الدستوري من جهة كما في واقع التماسك الوطني الذي يفترض ان رئيس الجمهورية بقسمه على حماية الدستور ووحدة الشعب اللبناني لا يسمح اطلاقا لا لنفسه ودوره ولا لاي فريق لصيق به او بعيد عنه ان يتلاعب به . والحال ان النزعة التي ورثها “العهد العوني” من “الزعيم العوني” يوم كانت حربه على الحريرية أساس الشعبوية التي اقام عليها قواعده لم تقطعها سوى هدنة قصيرة أعقبت التسوية المشؤومة التي ابرمها صاحب العهد مع الرئيس سعد الحريري ، الى حدود تنكر العونيين لكتاب شكل جردة الحرب العونية على الحريرية ومسحوا تواقيعهم عن ادانة حقبة ممتدة من فجر الطائف الى انتخاب زعيمهم المحبوب رئيسا للجمهورية باصوات الحريريين أولا . بعد الانتخابات النيابية الأخيرة ووصولا الى الفترة الراهنة كان يفترض ان “يتعلم” اشاوس هذه الحقبة الملتبسة بل الشديدة الالتباس والاذى درسا واحدا على الأقل هو تجنب الضرب الخطير على الخاصرة السنية الملتهبة منذ حصول الاهتزاز العميق الذي لم يعوضه أي تطور اخر بتنحي الزعيم الأقوى لدى السنة الرئيس سعد الحريري . مع ذلك ترانا امام خطورة عودة الجهة النافذة والمسيطرة على العهد وتياره الى استسهال التلاعب والضرب على توظيف اثارة عصبية سقيمة موجهة بصريح العبارة الى الجهة التي اعتادت هذه الجهة تسديد أسهمها اليها ظنا منها انها الأقل تسببا بالخسائر الطائفية والسياسية . ينم هذا الاتجاه ، بصريح التفصيل ، عن خطورة بالغة في استقواء الجهة العونية بحلفها مع” الشيعي القوي” واستسهال اشعال معارك محورها الاجتهاد في دور رئاسة الحكومة وموقعها وليس ادل على ذلك من سجل طويل لهذا النوع من المعارك السقيمة الجاهزة غب الطلب العصبي الطائفي الذي غالبا ما يؤدي الى استنزاف لا يفيد منه سوى “المتفرج القوي” بضحالة حليفه أولا وأخيرا . ولا تحجب النزعة السقيمة لتوظيف هذه النوع من الفتن النائمة سوى ضعف بنيوي لدى السنة في ترك الأمور تأخذ هذا المجرى من دون الاندفاع مرة واحدة وأخيرة في اقفال أبواب اللعب باساسيات دستورية كان المكون السني ركنا أساسيا في قيامها ويفترض به عدم الركون او اظهار الضعف امام أي محاولات من أي فريق لاحداث مفاهيم انقلابية عليها . لا يتصل الامر باثارة نزعة سنية عصبية مماثلة لما يتعرض له هذا المكون من رعونة بل بدور دستوري ووطني يلزمه الدفاع عنه بما يجب من وسائل دستورية وسياسية بلا أي تردد . فان يكون ثمة رعونة في الاستخفاف بفتنة نائمة لا يبرر السكوت والتفرج لاي كان على هذا الجنون المتجدد .

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

Exit mobile version