الهديل

“لقاء الثلاثاء النيابي”: بيت بمنازل كثيرة

لا يزال “لقاء الثلاثاء النيابي” قادرا على الصمود في ظل الهجمات السياسية والاعلامية التي يتعرض لها من داخل البيت الواحد، اضافة للضغوط التي يمارسها الخصوم والتي تؤدي الى تراجع بعض الشخصيات التغييرية خوفا من ردود فعل الرأي العام.

لكن مصادر مطلعة اكدت ان هناك نوعا من التكتلات الصغيرة التي بدأت تنشأ داخل هذا “اللقاء” من دون حصول انشقاقات او خلافات جوهرية، لكن الاكيد ان هناك اختلافا في وجهات النظر حول موضوع الانتخابات الرئاسية.

وتقول المصادر انه نظرا لتعدد المرشحين للانتخابات الرئاسية داخل هذا اللقاء، فإن كل مجموعة نواب باتت تفضل دعم مرشح دون غيره للرئاسة ما خلق مجموعات صغيرة داخل التكتل الكبير”.

 

Exit mobile version