الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 29-08-2022

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 29-08-2022

النهار

-مأساة جورج الراسي تعيد فتح ملف السلامة المرورية

-أسبوع المهلة الدستورية هل يدفع التسوية الحكومية؟

-إسرائيل: التهديد العسكري قد يؤدي إلى إتفاق نووي أفضل

-أوكرانيا على حافة الهاوية مع القصف على محطة زابوريجيا وبلدات مجاورة

نداء الوطن

-إلى “نواب التغيير”: إحفظوا أمانة “17 تشرين”

-“فتنة” التأليف: “يا غيرة” الطائفة!

-الكابيتال كونترول” عود على بدء: حماية المصارف وصك براءة للنافذين

-“أوروبا في خطر”… شبح “تشيرنوبل” يطلّ عبر “زابوريجيا”

-الإتفاق النووي في “المليمترات األخيرة”

الأخبار

-مختلس… بالوثائق

-«أزمة» عمالة منزليّة: غادرن ولن يعدن

-اسرائيل تهرب من المواجهة: تأجيل الاستخراج وعرض حلّ يرفضه لبنان

-ليبيا | بروفا حرب في طرابلس

-حرَد بين الغرب وابن سلمان: معارضة الخارج «تنتعش»

اللواء

-دار الفتوى يدعم ميقاتي ويطالب برئيس يحترم القسم ويلتزم به

-عون يتراجع ويفتح الباب للقاء مع الرئيس المكلف.. وتجنب أزمة بنزين بعد تراكم النفايات

-الرقص على حبال المطالب التعجيزية!

-لهيب الحرائق والمحروقات

الجمهورية

-الحكومة رهن الإتفاق على وزيرين

-من حق حزب الله أن يقلق

-هذا ما يريده الناس

-قطب مخفية تنتظر الكابيتال كونترول

-الاصلاح الحقيقي يبدأ بخطة نجاح واحدة لإعادة الثقة

الشرق

-ماذا يفعل السفير الإيراني في دار الفتوى؟

-«المجلس الشرعي » يحذّر من المسّ بموقع وصلاحيات الرئاسة الثالثة

الديار

تحرير سعر صرف الليرة مُقابل الدولار الأميركي له تداعيات كارثيّة.. وهذه أهمّها

توحيد سعر الصرف في الموازنة هو المدخل الوحيد الى استعادة الإنضباط المالي

أكثر من 45% من استيراد لبنان يذهب الى التهريب.. والدوافع ربحيّة بحت

البناء

واشنطن وبروكسل وطهران: نحن على الطريق الصحيح نحو إنجاز الاتفاق… والتفاوض يتقدّم / ميقاتي يتهرّب من تقديم صيغة نهائيّة للكابيتال كونترول… ورعد: هناك مَن يريد رهن لبنان للخارج / حردان: لبنان في عين العاصفة والردّ إنجاز الاستحقاقات… ونشكر الأسد لحرصه على حزبنا

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 29-08-2022

الشرق الأوسط

-معظم العهود في لبنان انتهى بصراعات وحروب وفراغ في رئاسة الدولة

-صعوبة تنفيذ الإصلاحات وعجز الدولة يغرقان لبنان في الظلام

الأنباء الكويتية

-هل يستكمل لبنان إقرار الإصلاحات التي طلبها صندوق النقد والبنك الدولي؟

-المطران عودة: اللبنانيين يحنّون إلى القرون الماضية تألماً من الحاضر البشع

-النائب بلال عبدالله لـ «الأنباء»: نريد رئيساً بمهمة وليس رئيس تحد لأي طرف

-سفير إيران يوضح تصريحاته حول المفتي..و «حزب الله» يتوسط بين عون وميقاتي.. و«القوات» تنفي الإصرار على ترشيح جعجع

-مواجهة بين «الرئاسة» و «دار الفتوى».. وبيان بعبدا حول « أولاد الحرام» يتفاعل

الراي الكويتية

-«انتفاضة كرامة» لقضاة لبنان والسلطة السياسية… خلف القضبان

-عائلة الراسي حزينة ومكسورة: جورج سيشيَّع كـ… عريس

الجريدة

-لبنان نحو رفض مغادرة القصر أو تسليم السلطة

-خُطط لقلب الاحتفال بنهاية ولاية عون احتجاجاً يستغله «حزب الله» لإبقائه

-لبنان ثروته في المياه لا في الغاز

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الإثنين 29-08-2022

اسرار النهار

■ركزت إحدى محطات التلفزة الحزبية على إشارة مرشح رئاسي إلى أن زوجته ايرانية وانه يتقن الفارسية، للقيام بحملة ضده واعتباره مرشح ايران في لبنان وبالتالي حرق اوراقه باكرا

■يتولى نائب في تكتل مسيحي بارز، التواصل مع نواب وقوى سياسية متنوّعة على خلفية دعم ترشيح رئيس حزبه

■بدأت التدخّلات من قبل قوى سياسية وحزبية لحجز مقاعد لطلاب سينتقلون من المدارس الخاصة إلى الرسمية لعدم قدرتهم المادّية

اللواء

همس

■جرت إتصالات سريعة بين مرجعيات روحية وسياسية إسلامية لتدارك ردود الفعل الغاضبة على تصريح السفير الإيراني السيئ على باب دار الفتوى!

غمز

■تم حذف إسم مستشار رئاسي من لائحة وزراء الدولة السياسيين في حال تم التوافق على حكومة ثلاثينية في اللحظة الأخيرة

لغز

■رغم سياسة التمييز المتبعة بوقاحة في توزيع ساعات التغذية الكهربائية بين طرابلس ومناطق شمالية أخرى، فإن نواب الفيحاء لم يحركوا ساكناً في رفض سياسة المكيالين تحقيقاً لمصالح إنتخابية وحزبية شمالية

نداء الوطن

خفايا

■يتــم تسريب تسجيلات صوتية يتحدث صاحبها عــن نصائح في كيفية التصرف بعد دخول قوات »حــزب اللــه« إلى الجليــل كمرحلة أولى قبل الوصــول إلى المدن الكبرى وطرد الإسرائيليين من المستوطنات ونقــل الفلسطينين من المخيمات إليها

■لاحظت مصــادر متابعــة أن البيان الصادر عن مكتب الإعلامي في القصر ّ الجمهوري أمس الأول ينم عــن تأثــر الحملات ضد الفراغ وضد بقاء الرئيس فيبعبدا وعــن عرقلة تأليف الحكومة على الجو المحيط بعــون وإصابته بنوع من الإحباط خصوصاً أن لاصورة واضحة بعد ولا قرار ثابتا لديه

■تتســاءل أوساط مراقبة عما إذا كان الرئيس المكلف ســيعمد إلى نسف التشــكيلة التــي قدمها والذهاب إلى حكومة تضم اسماء تمثل التوازنات الجديدة بعد الإنتخابات في حال التأكد من عدم إجراء الإنتخابات الرئاســية على رغــم علمه أن عــون لن يوافق عليها

البناء

خفايا

يقول سياسيّ مخضرم إن الشروط المطلوبة للتوافق على حكومة جديدة تتصل بالتوازنات بين طرفين رئيسيين الأول هو رئيس الجمهورية مدعوماً من حزب الله، والثاني هو الحلف الواقف وراء رئيس الحكومة وهي توازنات ستحكم انتخاب رئيس الجمهورية والفشل في الحكومة يعني الفراغ الرئاسيّ

كواليس

يقول دبلوماسي أوروبي إن المهلة التي حدّدها الأميركيون والرئيس الأوكراني لتغيير الوضع العسكري في أوكرانيا تنتهي في نهاية شهر آب دون أن يكون قد تغيّر شيء ويفترض أن يستخدم الرئيس الأميركي معادلته الأفغانية التي تقول ما لم يتحقق حتى اليوم لن يتحقق لو بقينا عشرين سنة أخرى

اسرار الجمهورية

■سألت جهات دبلوماسية لماذا لم ترفع الحكومة اللبنانية الدعم عن البنزين فيما كانت الطرقات تعج بالسياح والوافدين حاملي العملات الصعبة والى متى استمرار سياسة حرق ما تبقى من أموال اللبنانيين.

■لم ترصد بعد أي تحضيرات لمراجع خارجية تجاه استحقاق داهم تعيشه البلاد باعتراف أكثر من ديبلوماسي من جنسيات مختلفة.

■تتكتم مراجع نقابية وترفض الكشف عن الارقام الهائلة التي حققتها شركات تتعاطى بمادة حيوية وحجم تقاسمها وكبار الموظفين الرسميين.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

لا تقتصر “غرائب” الانهيار في لبنان ومفارقاته، ولا نتناول كوارثه ومآسيه، على أن اللبنانيين مجبرون في ذروة معاناة يومياتهم على تتبّع تأثير تحلل الدولة أولاً بأول في كل المجالات والاتجاهات عند أبواب الاستحقاق الرئاسي، بل باتوا الآن مجبرين أيضاً على رصد “كبائر” الأحداث الدولية التي ستلفحهم في مرحلة حسم الاستحقاق الرئاسي برياحها الحارة. منذ نشوب الحرب الروسية على أوكرانيا لم يجبر شعب في العالم، باستثناء الشعوب الأوروبية طبعاً، كالشعب اللبناني على تتبّع وتلقي تطوّرات هذه الحرب كأنه في “بوز المدفع” في ظل أزمتي الحبوب والمحروقات اللتين يكابد اللبنانيون تداعياتهما أكثر من أي شعب آخر. تحلّ الآن المهلة السحرية لانتخاب رئيس الجمهورية اللبنانية فإذا باللبنانيين كأنهم”أم الصبي” ليس في استحقاقهم بل في العد العكسي اللاهب لإبرام الاتفاق النووي نفسه، هذا الذي يقال إنه سيولد في قابل الأيام. الاتفاق النووي الذي تتوجّس منه دول وجهات كثيرة في الشرق الأوسط قد يغدو على اللبنانيين، في ظل المقولات الرائجة راهناً في شتى الاتجاهات والكواليس، أن يتحوّلوا الى خبراء استراتيجيين بالجملة لدرس آثاره المباشرة وغير المباشرة في تسمية واختيار رئيس لبنان المقبل أو تزكية خيار الفراغ المهرول علينا أساساً بنووي أو بدونه.

ولكن، مع هذه المفارقات غير الغريبة في جذورها أساساً على تاريخ الاستحقاقات الرئاسية في لبنان لجهة ترقب وانتظار “الخارج”، هذا الحاضر الدائم الساحق في صناعة المصائر اللبنانية، في إسقاط المناخ التسووي أو إشعال المعارك الصراعية وإذكائها في المحطات الرئاسية، يبدو أننا سنكون هذه المرة أمام تبديل جذري في قواعد ثقافة الترقب والانتظار والرهان وكل مشتقات الاتكال على الخارج. ثمة في مناخ الوقائع الداخلية والخارجية على السواء معالم تطوّر نادر الى حدود بعيدة، (نتردّد الآن في تثبيته كتطوّر تاريخي تجنباً للسقوط في التسرّع)، يتشكل عبر “نأي” الدول المعنيّة تقليدياً برعاية الوضع اللبناني، إن عبر نفوذاتها أو ارتباطات قوى داخلية لبنانية بها، عن الانخراط في الاستحقاق الرئاسي أقله بناءً على مقارنات مع التجارب السابقة. لن تتبدّل هذه الصورة كثيراً أو في العمق بعد أسابيع على الأرجح إلا في اتجاه يكرّس حقيقة أن لبنان سيكون لمرّة نادرة أمام أقل حجم تدخل خارجي في استحقاقه إلا في حالة كارثية تنجم عن حرب أو اضطرابات من شأنها أن تقحم الدول في الواقع الناشئ المفترض. تبعاً لذلك ترانا الآن أمام قوى إما تعدّ نفسها لاستغلال انصراف المنطقة والعالم المعنيّ عنّا الى تطورات الاتفاق النووي، أو انصراف أوروبا للارتجاف بهمّ شتاء قطبي جليدي من جراء تداعيات الحرب الروسية على أوكرانيا، أو انصراف معظم الدول الى لملمة تداعيات اقتصادات مرهقة من جراء سنوات الكورونا. كل هذا ينبئنا بأننا قد نكون أمام استحقاق معزول لفترة غير قصيرة عن الانخراط الدولي “المأمول” و”المرتجى” من قوى لبنانية كثيرة بما يرتب خيارات بارزة للغاية متى كانت في اتجاه لبننة صرفة للاستحقاق، أو بالغة الخطورة متى عصفت بأصحاب الرؤوس الحامية أحلام الانقضاض على الاستحقاق بقصد المجيء برئيس تبعي للمحور الممانع بما سيشعل حتماً بقايا لبنان. أما الفراغ فسيكون “تحصيل الحاصل” إذا سقطت فرصة الاحتكام الى انتخابات تسيّرها التركة المرعبة للانهيار بحسن اختيار الرئيس المقبل وليس برموز الانزلاق الى أبشع النهايات

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

Exit mobile version