الهديل

زيارة هوكشتاين لا تحمل الحل بل خطوة ضمن مسار المفاوضات

أفادت مصادر لقناة الـ”ال بي سي اي”، بأنّ “زيارة الوسيط الأميركي في عملية ترسيم الحدود البحرية آموس هوكشتاين، لا تحمل الحل، لكنها خطوة في مسار المفاوضات”

وأكدت المصادر، أنه “لا يجوز حرق المرحلة الأخيرة في السعي للاتفاق والتي تحمل جهودًا أميركية إيجابية، خصوصا مع الجانب الإسرائيلي، وجهود هوكشتاين تحتاج إلى المزيد من الوقت والضغط قد يعرض المهمة للخطر”، لافتة إلى أنّ “الوسيط الاميركي استمع لملاحظات الاسرائيليين وتواصل مع شركة “توتال” الفرنسية، والخطوة الثالثة اطلاع اللبنانيين على ما وصله من الاسرائيليين”.

 

وأكدت مصادر أميركية للقناة، أنّ “مهمة هوكشتاين مستمرة الوقت الذي يخصصه للملف جيد في ظل ملفات الطاقة العالمية، وهو لم يحدد وقتًا لمهمته وانجازها”.

Exit mobile version