الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم السبت 24/09/2022

عناوين الصّحف الصادرة اليوم السبت 24/09/2022

النهار

-على وقع الفواجع… ماذا بعد نيويورك؟

-قتلى إحتجاجات إيران إلى 50 والجيش “سيتصدى للاعداء”

-استفتاءات في ٤ مناطق اوكرانية وكييف تواصل التقدم شرقا

نداء الوطن

جثث الغارقين… في ذمة “المنظومة” ومن انتخب نوابها

عون وميقاتي… “تهويل ما قبل التشكيل”!

“دار الفتوى”: تحصين الطائفة والطائف

أصحاب المولدات يريدون “دولرة” الفواتير: ننتظر الحل من وزارة الطاقة

النظام الإيراني ينظم “تظاهرات مضادة”:سنتصدى لمؤامرات الأعداء 

الأخبار

-لأي حلم تسافرون؟

-ميقاتي يعود إلى العرقلة حكومياً

-البيان الثلاثي بتفاهم مع إيران أم ضدّها؟

-توجيهات بافتتاح معابر الشمال: أنقرة تُبادل دمشق خطواتها

اللواء

-دار الفتوی اليوم: مواجهة التفكّك والفراغ بالعودة إلى الطائف والدستور

-تقاطعات دولية وإقليمية تهدّد التفاؤل الحكومي.. وضحايا «الهجرة إلى الموت» ترتفع ولا معالجات

-الرئيس رفيق الحريري.. نهوض بيروت بعد الاجتياح

-لإنقاذ طرابلس من الانتحار الجماعي

الجمهورية

-باب الحكومة مفتوح .. ونفق الرئاسة مسدود

-شبكات منظمة خلف قوارب الهجرة

-صندوق النقد لـ«التسلية« حتى يأتي الغاز!

-جولة بين »القصور« بحثا عن القانون والدستور

الشرق

-بعد كذبة البنزين الإيراني… كذبة الفيول الإيراني

-ميقاتي يأمل بالتشكيل الاسبوع المقبل وبري: الوقت يضيق

الديار

-بيان ثلاثي اميركي ــ فرنسي ــ سعودي حدد مواصفات رئيس الجمهورية المقبل

-اجتماع دار الفتوى لتوحيد موقف السنة: هل يمهد لتأييد قائد الجيش رئيسا للجهورية ؟

-قوارب الموت تدمي القلوب… ميقاتي متفائل حكوميا وجنبلاط يتراجع

البناء

-«القومي» يحيي اليوم السبت باحتفال ومسير ذكرى العملية البطولية للشهيد خالد علوان في «الويمبي» أوكرانيا تفشل في تخريب استفتاء الانضمام الى روسيا… وفي إيران تأييد شعبيّ بوجه الاحتجاج حصيلة ضحايا زورق الموت تقارب المئة… ومطالبات بعقد جلسة للحكومة في طرابلس البيان الثلاثيّ الأميركيّ الفرنسيّ السعوديّ يُربك دعاة تعطيل النصاب… وضوء أخضر لفرنجيّة؟

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 24/09/2022

الشرق الأوسط

-البحر يبتلع عشرات الهاربين من جحيم لبنان

-سوريون وفلسطينيون بين ضحايا {قارب الموت}… واستمرار البحث عن مفقودين

الأنباء الكويتية

-خطباء الجمعة يحمّلون على النواب من مقاطعي اجتماع دار الفتوى

-زار عون.. وأعلن دعمه ملف توريد النفط إلى لبنان واستقدام التفاح منه

-رئيس وزراء العراق الأسبق إياد علاوي: اقترحت تشكيل لجنة اقتصادية عراقية – لبنانية

-غضب عارم على ضحايا غرق مركب طرابلس قبالة طرطوس.. وأنباء عن إنقاذ 200 لبناني آخرين في إيطاليا

-عون يُقرر التصدي لمعرقلي تشكيل الحكومة وميقاتي يأمل التوصل لتفاهم على تأليفها خلال اجتماعاتهما هذا الأسبوع

الراي الكويتية

-مصرع 73 مهاجراً غير شرعي إثر غرق مركب قبالة السواحل السورية

-لماذا غاب علم لبنان عن لقاء رئيسي وميقاتي؟

اسرار الصحف اللبنانية اليوم السبت 24/09/2022

اللواء

همس

■يتخوف معنيون من تباطؤ رسمي وتقني في تزويد لبنان بهبة الفيول، في ظل مراوغة أميركية تجاه الموضوع

غمز

■وعد نائب في فريق «الثنائي» بحسم الجواب عن مصير مضاعفة رواتب العاملين والمتقاعدين ثلاثة أضعاف

لغز

■يجزم قيادي في تيار موالٍ أن هزّة تنظيمية محسوبة داخل فريقه، قبل أو بعد الانتخابات الرئاسية خلال الشهرين المقبلين

نداء الوطن

خفايا

■يلاحظ من خلال الصور الموزعة عن اجتماعات تكتل «لبنان القوي» وجود حال من الإحباط على وجوه الحاضرين الذين تتوزع نظراتهم بين المجهول واللامبالاة والقلق وعدم التركيز.

■إعتبرت مصادر دستورية أن نظرية قبول رئيس الجمهورية استقالة الحكومة المستقيلة بمرسوم مستقل ساقطة حكماً لأن الحكومة صارت مستقيلة بعد انتخاب مجلس النواب الجديد وليس رئيسها من تقدم باستقالته ولا استقال أكثر من ثلث الوزراء وبالتالي هي تستمر في تصريف الأعمال.

■رأت مصادر متابعة أن رئيس تيار «المردة» سليمان فرنجية لم يقدم أي جديد في إطلالته التلفزيونية الأخيرة وحاول تدوير الزوايا وكرر نفسه، ولم يظهر أن لديه خطة عمل وحاول ألا يزعل أحداً من دون أن يكون حاسماً في مواقفه

البناء

خفايا

■توقعت مصادر في وزارة الطاقة أن يكون شهر تشرين الثاني موعد البدء باستخدام الفيول الإيرانيّ وتأمين 6 ساعات تغذية يومياً لجميع المناطق اللبنانيّة، وإذا ترافق مع الإفراج عن الكهرباء الأردنيّة والغاز المصريّ ترتفع المدة الى 12 ساعة ويمكن البدء برفع التعرفة وضمان الوصول إلى 16 ساعة

كواليس

■أكدت مصادر على صلة بالملف الحكوميّ أن مطلع الأسبوع المقبل سيكون حاسماً نحو الحكومة الجديدة وتحديد حجم التغيير الوزاريّ، حيث التبديل الوحيد المؤكد يطال وزيراً درزياً تمّ الاتفاق على كيفية تسميته، والباقي ترك للمرجعيّات المعنيّة بتبديل مَن ترغب من الوزراء الذين قامت بتسميتهم ولا شيء نهائي بعد

اسرار الجمهورية

■تنتظر مرجعية رفيعة إستحقاقا كبيراً على أمل التحكم به من جديد في ظل الظروف الراهنة وهو أعطى مهلة أيام لذلك.

■رأى أحد المتابعين أن ثمة يدا خفية تحرك موضوع هجرة مواطنين إلى الخارج بصورة غير شرعية لإرباك الجوار الأوروبي.

■ذكر بعض أصحاب المساعي على خط استحقاق داهم أن رئيس تيار بارز قد بدل موقفه إيجابا إزاء الصيغ المطروحة لإنجاز الاستحقاق.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

يبدو أن رئيس “التيار الوطني الحر” النائب جبران باسيل اقتنع أو بدأ يميل الى الاقتناع بأن المعاندة ومحاولة إقناع رئيس الجمهورية ميشال عون بالبقاء في قصر بعبدا بعد انتهاء ولايته آخر تشرين الأول المقبل احتجاجاً على رفضهما معاً “السماح” لحكومة نجيب ميقاتي المستقيلة بممارسة صلاحيات رئاسة الدولة في حال تعذر انتخاب رئيس جديد في المهلة التي حدّدها الدستور لذلك، يبدو أنه اقتنع بصعوبة الإقدام على الأمرين والنجاح فيهما في رأي حلفائه بل حليفه الأول “حزب الله”. هذا ما يقوله متابعون لبنانيون من قرب للأخير. يضيفون أن باسيل اقتنع أيضاً بأن تكرار الرئيس عون ما فعله بعد تعيينه رئيس حكومة إنتقالية “بتراء” لتعذّر إنتخاب رئيس مكان المنتهية ولايته الرئاسية الشيخ أمين الجميل مثل الاعتصام في قصر الرئاسة ودفع المسيحيين الى إعتصامات شعبية متواصلة في قصر بعبدا دعماً له لن ينجح هذه المرة. واقتنع ثالثاً بأنه سيعجز عن استعمال الشعارات الديماغوجية التي استعملها “الجنرال” في حينه لتجييش المسيحيين ودفعهم الى الوقوف الى جانبه ظالماً أو مظلوماً والوثوق بشعاراته. ذلك أنهم تأكدوا من تخليه يومها عن ثوابت سياسية ووطنية ومسيحية عدّة في أثناء رئاسته الحكومة الإنتقالية بين خريف 1988 وخريف 1990 من أجل إقناع “عدوّه” السوري بترئيسه على دولة لبنان. وتأكدوا أيضاً أن اندفاعه في “حرب تحرير” فاشلة كان الانتقام من هذا العدو. وتأكدوا أيضاً أن تجربته السياسية بعد عودته من المنفى الباريسي وتحقيق مبتغاه الرئاسي عام 2016 كان ثمنهما كبيراً جداً في وجدان المسيحيين الذين خاض الحرب معهم ضد الفلسطينيين والمسلمين أيام قيادة الشيخ بشير الجميل “القوات اللبنانية” الكتائبية مع استمراره في الجيش. ذلك أنه تخلى وبعد إقامته 15 سنة في المنفى الفرنسي وعمله مع أميركا وغيرها لإخراج “المحتل” السوري من لبنان عن عدد من “مبادئه الوطنية” واتجه الى الفريق الذي كان يقاتله من أجل المنصب الذي حلم به طوال حياته وحصل عليه بواسطة هذا الفريق.

أما أسباب إقتناع باسيل بالتسليم بانتهاء الولاية الرئاسية لعمه الرئيس عون فكثيرة. إلا أن أهمها إفهام حليفه الوحيد “حزب الله” إياه أن تجربة 1988 لا يمكن أن تتكرّر. وإذا تكرّرت فإن الفشل سيكون مصيرها. لا يعني ذلك أن عدداً من العونيين لن يشاركوا فيها إذا حصلت، لكنه يعني أنها لن تحظى بالتأييد الشعبي المطلوب والمؤثر مسيحياً ولا بالتعاطف الشعبي المسلم ولا سيما الشيعي منه، علماً أن التعاطف هذا لم يشمل يوماً الشيعة كلهم بل نصفهم على أٌقل تقدير. في اختصار يعني ذلك أن المسيحيين لن يزحفوا كما في عام 1988 الى قصر بعبدا، ولن يزحف معهم هذه المرة الشيعة للحماية. فضلاً عن أن “ثنائية” هؤلاء لن تؤيّد أبداً قراراً يتخذه بالاعتصام في قصر بعبدا بحماية “الجماهير” كما حصل قبل نحو 24 سنة.

للأسباب المذكورة كلها، يضيف المتابعون اللبنانيون أنفسهم لـ”حزب الله” وتحرّكه المتنوّع، وضع النائب باسيل “شوية ماء في نبيذه” كما يقول المثل اللبناني، وربما بدأ يتفهم العواقب السلبية لعدم إنتخاب جديد وفقاً للدستور، ولمحاولة الإستيلاء على السلطة بالقوة الشعبية التي لم تعد موجودة، إذ أن موازين القوى في البلاد تغيّرت والقوى السياسية فيها من رسمية (جيش لبنان) وغير رسمية وجيش “حزب الله” والمقاومة لا يستطيعون السماح بذلك. إذ يكفي البلاد وشعبها أو شعوبها المآسي التي تعيش منذ سنوات بسبب سوء تصرّف وسوء سياسات منظوماتها السياسية المتكاملة رغم اختلافها السياسي والطائفي والمذهبي والمتعاونة رغم ذلك من أجل منع التغيير ومنع إزالة آثار الفساد المتراكم من أجل الاستمرار فيه.

ما مدى صحة التحليل المعلوماتي الطويل أعلاه؟

مصادره لم تخطئ في العادة أو أن أخطاءها لم تكن كثيرة ولا فادحة. وقد تم تداول معلومات في الأسبوعين الماضيين تفيد أن النائب جبران باسيل لا يزال يعتزم الإستمرار في محاولة الحصول على بركة الناخب الإقليمي الكبير الحليف لحليفه “حزب الله” لإنتخابه رئيساً للبنان وذلك من أجل خلافة عمه في قصر بعبدا وهذه المصادر المطلعة عادة على تحركات باسيل تؤكد اقتناعه بأن نسبة إنتخابه رئيساً مرتفعة جداً جداً ولا سيما بعد حصوله على تأييد حليفه “الإقليمي” له وفقاً لما أبلغه الى مجموعة قريبة من “التيار” الذي يترأسه وتقول أنه أسرّ بذلك الى قريبين منه.

ماذا عن المرشح سليمان فرنجية؟ لا شك في أنه أكد جدّية ترشّحه غير الرسمي للرئاسة في برنامج “صار الوقت” التلفزيوني مساء أول من أمس وتأمين تأييد نحو 50 نائب له حتى الآن. لكن المواكبين لحركته في الداخل والخارج يتحدّثون في استمرار عن “هبّة باردة وهبّة ساخنة”

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

Exit mobile version