أوضح البابا فرنسيس، مساء اليوم الأحد، أن “لبنان يسبب لي الألم”، مشيراً إلى أنه “ليس بلداً، إنما رسالة لها معنى كبير لكنه يتألم حالياً”.
وأضاف البابا فرنسيس في حديث لـ”سكاي نيوز عربية”، “لا أريد أن أقول أنقذوا لبنان بل أقول ساندوا لبنان. ساعدوا لبنان على وقف انهياره”
في المقابل، لفت البابا إلى أننا “نعمل حالياً على أن تصل وثيقة الأخوّة الإنسانية إلى الجميع”، موضحاً أن “وثيقة أبو ظبي كانت الأساس الذي بنيت عليها لاحقاً رسالتي الرسولية: جميعنا إخوة”.