الهديل

الحصاد اليوم الأحد 13-11-2022

 

حصاد اليوم..

هزّ بعد ظهر اليوم انفجار عنيف شارع الاستقلال في منطقة تقسيم وسط إسطنبول الذي أوقع عددا من القتلى والجرحى.

وأن الانفجار وقع في جانب من الشارع، بينما يسير المارة على الرصيف التجاري في المنطقة المليئة بالمطاعم والمحال التجارية.

وحصل الانفجار بُعيد الساعة 16:00 بالتوقيت المحلي في وقت كان حشد المارة كثيفاً في شارع الاستقلال.

وبحسب المعلومات، فالانتحارية هي إمرأة، علماً تم اكتشاف حوالي ١٠ عبوات ناسفة مجهزة للتفجير قبل أسبوع، ولكن الارهابيون استخدموا امرأة انتحارية لتنفيذ هذه العملية الارهابية و إبعاد الشبهة.

وتفيد المصادر الأولية بأن عبوة ناسفة كانت داخل حقيقة انفجرت في الشارع .

وفي هذا الإطار، أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن “منفذي التفجير الإرهابي في شارع الاستقلال وسط إسطنبول سينالوا العقاب المناسب لهم، والسلطات تعمل على تحديد هوياتهم”.

وشدد على أن “الجهات التي تحاول النيل من الدولة التركية، ونشر الإرهاب فيها لن تحقق طموحاتها”، جازما أن “الإرهاب لن يصل إلى هدفه

وذكر أن “التفجير عمل إرهابي وهناك سيدة ضالعة فيه ولا تزال التحقيقات جارية”

محلياً، أكد البطريرك الماروني ما بشارة بطرس الراعي، خلال عظة اليوم الأحد، أن “كلّما وصلنا إلى استحقاق رئاسة الجمهورية يبدأ اختراع البدع للتحكّم بمسار انتخاب الرئيس علماً أنّ الدستور واضح”.

وأضاف، “يتكلّمون عن رئيسٍ توافقي والفكرة مرحّب بها شرط ألا يكونون يريدون من الحقّ باطل فالرئيس التوافقي هو رئيس صاحب قرارات سياديّة لا يُساوم عليها”.

وتابع، “الرئيس التوافقي هو الذي يحترم الدستور ويطبّقه وهو ليس رئيساً ضعيفاً يُدير الأزمة ويبتعد عن فتح الملفات الشائكة”.

إقليمياً، حلّق الطيران الحربي الإسرائيلي على علو منخفض فوق المناطق اللبنانية، في وقت استطاع أهالي البترون رؤية ثلاث مجسّمات مضيئة في السماء، لم يتم تحديد هويتها بعد، ما إذا كانت طائرات حربية أو صواريخ تم إطلاقها من الأجواء اللبنانية تجاه الداخل السوري.

– محلي

– تحية تقدير من جنبلاط لرئيس لجنة محمية أرز الشوف

توجه رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط بتحية تقدير الى رئيس لجنة محمية أرز الشوف شارل نجيم لمناسبة تكريمه، وقال جنبلاط: “شارل صديق كبير وسيبقى كذلك. معا قمنا بأعمال عظيمة في زمن الرئيس إلياس الهراوي لإتمام المصالحة بين المسيحيين والدروز عقب الحرب الأهلية. أحيانا كانت لدينا وجهات نظر مختلفة، تحديدا في عهد إميل لحود، ولكن هذا طبيعي”.

وأضاف جنبلاط: “الشكر لشارل ولسمير فرنجية أيضا على الوقت الذي عملنا فيه لإنجاز المصالحة الكبرى في الجبل برعاية البطريرك صفير في المختارة. سيبقى شارل نموذجا حقيقيا من أجل السلام والصداقة”.

– نصف الإدارات العامة ستتوقَّف بعد سنة!

جاء في “القبس”:

على وقع انقسام عمودي محلياً وانشغال إقليمي ودولي بملفات أخرى، يتواصل الإنهيار المالي والمعيشي، فيما أكثر من نصف مؤسسات الإدارة العامة غير قادرة على الاستمرار لأكثر من سنة، وفق نتائج دراسة قام بها معهد باسل فليحان المالي والاقتصادي بالتعاون مع “اليونيسف”.

مديرة المعهد، لميا مبيض، كشفت أن واحدا من خمسة أطفال لبنانيين حُرم من الدراسة، في وقت ارتفعت تكاليف الرعاية الصحية وتقلصت نوعية الخدمة الاستشفائية في المستشفيات وارتفعت تكلفة العلاج في المستشفيات 14 ضعفا.

وأوضحت مبيض أن هناك نظاما وطنيا ينهار على رؤوس المواطنين بسبب قلة التمويل، منبهة إلى ضرورة وضع خطة إنقاذ وطنية للقطاع العام، ومشددة على أن أي زيادة للحد الادنى للاجور ستؤدي الى التضخم في الوضع الحالي.

– أمني

في عكار.. وفاة طفل بطلق ناري عن طريق الخطأ!

أُصيب الطفل ع. الرفاعي من بلدة القرقف – عكار بطلق ناري عن طريق الخطأ، وما لبث أن فارق الحياة بعد نقله إلى المستشفى، متأثّراً بإصابته.

فاجعة تهز الاغتراب.. وفاة زوجين لبنانيين بحادث مروع في ميشيغان

توفي الزوجان الدكتور عمر سالمين ومنال قادري في حادث سير “مروع” في آن أربور في ميشيغان في الولايات المتحدة الاميركية.

يُذكر أن عمر ومنال يقيمان في ميشيغان ولديهما 4 أطفال، 3 أولاد وفتاة.

– دولي

انفجار في منطقة تقسيم وسط إسطنبول يوقع قتلى وجرحى

أفاد والي إسطنبول علي يرلي قايا بسقوط قتلى وجرحى في انفجار هز منطقة تقسيم وسط المدينة اليوم الأحد، من دون أن تتضح أسبابه على الفور.

وذكر مراسل الجزيرة أن الانفجار وقع في شارع الاستقلال السياحي الشهير بمنطقة تقسيم، وسمع له دوي قوي.

وأشار المراسل إلى أن السلطات أرسلت على الفور فرق الإسعاف والإطفاء كما أرسلت خبراء في تفكيك المتفجرات.

 – وفاة رجل عاش 18 عامًا داخل مطار باريس

تُوفي الإيراني، #مهران_كريمي ناصري؛ في مطار شارل ديغول، الذي عاش فيه من عام 1988 حتى عام 2006. الرجل الذي ألهم #توم_هانكس عام 2004 في فيلم “#ذا_تيرمينال”، أُصيب بنوبة قلبية، حيث تمّ استدعاء خدمات الطوارئ لمساعدته، لكنها لم تستطع إنقاذه، وفقاً لمسؤول بهيئة مطار باريس.

وعاش مهران كريمي ناصري؛ في المبنى رقم 1 بالمطار من عام 1988 حتى عام 2006، بسبب مأزق قانوني متعلق بأوراق الإقامة.

وقال مصدر إن اللاجئ الإيراني مات موتا طبيعياً في المبنى 2F قبل وقت قصير من ظهر السبت. وأضاف المصدر أنه بعدما أنفق جزءا كبيرا من الأموال التي حصل عليها نظير الفيلم، عاد إلى المطار قبل عدّة أسابيع. وتمّ العثور على عدّة آلاف من اليوروهات معه.

ولد مهران كريمي ناصري المعروف بلقبه “سير ألفريد” في العام 1945 في مسجد سليمان في محافظة خوزستان الإيرانية، وأقام في رواسي شمال باريس في نوفمبر 1988، بعد رحلة طويلة – للبحث عن والدته – ذهب خلالها إلى لندن وبرلين وحتى أمستردام.

في كلّ مرّة، كانت السلطات تطرده لعدم قدرته على تقديم أوراقه، وفي العام 1999 حصل على صفة لاجئ في فرنسا وتصريح إقامة.

وبات معروفا في رواسي لدى موظّفي المطار كما تحوّل إلى شخصيّة رمزية، سيما أنه كان موضوع العديد من التقارير التلفزيونية والإذاعية، الفرنسية والأجنبية، قبل أن تُنقل قصته إلى السينما.

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

بكلمة واحدة “مْقَفْلِة”، فالخلاف على انتخابات الرئاسة انتقل من المراجع السياسية إلى المراجع الدينية، عبَّر عن ذلك موقفٌ عالي السقف للبطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، ليواجَه بردٍّ من المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان. 

الراعي فنَّد آلية التعطيل فأعلن أنه “كلما وصلنا إلى استحقاق انتخاب رئيس للجمهورية، يبدأ اختراع البدع والفذلكات للتحكم بمسار العملية الانتخابية ونتائجها”. 

الراعي رد بشكل غير مباشر على السيد نصرالله، فتحدث عن رئيس “يلتزم بقسمه والدستور، لا رئيس تحد يفرضه فريقه على الآخرين تحت ستار التفاوض والحوار والتسويات والمساومات، أو يأتون ببديل يتبع سياسة الأصيل نفسها فيتلاعبون به كخف الريشة ويسيطرون على صلاحياته ومواقفه ويخرجونه عن ثوابت لبنان التاريخية ويدفعونه إلى رمي لبنان في لهيب المحاور”. 

يخلص الراعي إلى المطالبة “بالدعوة إلى عقد مؤتمر دولي خاص بلبنان”. 

المفتي أحمد قبلان، وفي تناغم مع الثنائي الشيعي، رد على البطريرك الراعي، فأعلن أن “الحل السيادي الإنقاذي يمر بالمجلس النيابي حصرا لا بأي مؤتمر دولي”.

موقف إضافي من حزب الله يعكس المأزق، عبَّر عنه رئيس كتلة الوفاء للمقاومة محمد رعد الذي اعتبر أن “الشغور الرئاسي يصنعه عدم التفاهم على الرئيس اللائق بشعبنا المقاوم، وعندما يحصل هذا التفاهم، يكون هناك رئيس للجمهورية”. الملاحَظ أن رعد أضاف صفة جديدة إلى مواصفات الرئيس وهي “الرئيس اللائق بالشعب المقاوِم”.

شروط وشروط مضادة تعكس المأزق… 

مؤتمر دولي مرفوض، حوار يسبق الأنتخابات مرفوض، جلسات نيابية يلتئم نصابها لدورة أولى، ويطير نصابها عند الدورة الثانية.
 
الرئيس بري، وبتشجيع أو بإيحاء من السيد نصرالله، بعد كلمته الأخيرة، سيسحَب أرنبًا جديدًا من كِمِّه وهو “حوارات ثنائية” يعيد تجميعها في نهاية المطاف، وتشبه إلى حدّ ما استشارات التكليف التي يجريها رئيس الجمهورية لتسمية رئيس جديد للحكومة، لكن هل يقبل رافضو الحوار الجماعي، بحوار ثنائي؟ 

حتى إشعار آخر، تبدو العقد في مكان آخر، ليس في لبنان بالتأكيد، والأصوات اللبنانية، ولو المرتفعة النبرة، ليست أكثر من صدى يتردد داخلًا لأصوات تأتي من الخارج. 

كهربائيًا، وهمٌ جديد في انتظار اللبنانيين… يقولون إنهم سيؤمنون الكهرباء عشر ساعات يومية لكن بشرطين على الأقل: تعزيز الجباية في كل المناطق، خصوصاً تلك التي لا تُحصّل فيها الفواتير، والشرط الثاني تحصيل الفواتير القديمة.

أي عاقل يصدق أن الدولة ستنفذ هذين الشرطين؟ 

إن خبر رفع ساعات التغذية هو نقمة على الذين يدفعون الفواتير، ونعمة على سارقي الكهرباء، على القاعدة اللبنانية الشهيرة: “الشاطر ما يموت”. 

الحدث خارجيًا في تركيا: ستة قتلى و53 جريحًا حصيلة انفجار وقع في شارع الاستقلال التجاري. المعلومات الأولية تحدثت عن عملية ارهابية قد تكون إمرأة متورطة فيها. 

Otv

حتى الآن، كلُّ الحركة الرئاسية المحلية بلا بركة، وطبعاً لا رئيس في جلسة الخميس. فمبادرة الرئيس نبيه بري بالدعوة إلى طاولة حوار وطني بعد الدخول في الفراغ الرئاسي ولدت ميتة، أما اللقاءات الحوارية التشاورية الثنائية والثلاثية، فممكنة لملء الوقت الضائع، لكنَّ توصُّلها إلى توافق حول اسم الرئيس المقبل أشبه بالمستحيل.
وإذا كانت اللقاءات الفولكلورية التي جمعت أو ستجمع الثلاثاء المقبل أو في غيره من الايام، نواباً مستقلين، أو آخرين يَنسبون إلى أنفسهم صفة التغيير، فموضوع النصاب الذي عاد البعض إلى طرحه في الجلسة الرئاسية الأخيرة، لا يعدو كونَه تسلية سياسية، أو صبيانيات، أو على حد تعبير أحد الظرفاء “لعب ولاد”، في إشارة إلى المراهقة السياسية التي تتحكم بأداء من يتقدمون اليوم بطرح من هذا النوع، يشكل نقيضاً ليس فقط للدستور والميثاق، بل لكل تاريخ الاستحقاقات الرئاسية، منذ ولادة الدستور اللبناني ونشأة الجمهورية اللبنانية رسمياً في 23 ايار 1926.
وبناء على انسداد الأفق المحلي أمام كل شيء، إلا التصريحات العنترية، وقلة التهذيب السياسية والإعلامية المعتادة عبر بعض وسائل الاعلام ومواقع التواصل، لا يبقى أمام الفرج إلا باباً واحداً، هو المساعي الخارجية الناشطة في الكواليس، وجديدها اليوم إعلان الإليزيه عن اتصال بين الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون وولي العهد السعودي محمد بن سلمان، وقد أكد الخبر الرسمي الصادر عن الرئاسة الفرنسية أن المناقشة ركزت على لبنان، حيث شدد الرئيس الفرنسي على ضرورة انتخاب رئيس في أسرع وقت ممكن، حتى يتم تنفيذ برنامج الإصلاحات الهيكلية الضرورية لنهوض هذا البلد. كما تم الاتفاق مع ولي العهد السعودي على مواصلة التعاون وتعزيزه لتلبية الاحتياجات الإنسانية لشعب لبنان.
وفي انتظار الدخان الابيض من مكان ما في هذا العالم، دخانٌ رمادي حتى الآن من مدخنة الإصلاح في مجلس النواب. فقانون الكابيتال كونترول الذي يَحضر مجدداً غداً على طاولة اللجان المشتركة، من تأجيل الى تأجيل. غير ان الجديد في جلسة الغد، هو أن الكتل مدعوة إلى اتخاذ موقف من الطرح العملي الذي تقدم به رئيس تكتل لبنان القوي النائب جبران باسيل الاسبوع الفائت، لناحية الفصل بين موضوعي نقل الاموال الى الخارج من جهة، وتنظيم السحوبات الداخلية من جهة أخرى. فهل ستقابَل هذه الفكرة بإيجابية هذه المرة، ليسلك القانون طريقه الى الاقرار، ولو بتأخير اكثر من ثلاث سنوات عن الانهيار؟ أم سيُدخلها البعض في المزايدات المعتادة، التي لن تفضي إلا إلى تأجيل جديد؟
يبقى جديدٌ أخير هو شبه الاتفاق بين رئيس المجلس النيابي ورئيس حكومة تصريف الاعمال على تمرير قانون سلفة الكهرباء، الذي يُفترض ان يتزامن مع رفع التعرفة، من خلال اقتراح قانون. فهل سيلقى هذا المسار صعوبات غير منظورة اليوم، تماماً كالمطبات التي وُضعت أمامه خلال ولاية الرئيس العماد ميشال عون؟ السؤال برسم الرأي العام.

Nbn

مقدمة النشرة – خطف الحدث الأمني التركي الإهتمام والمتابعة بعد الإنفجار الذي هز منطقة تقسيم في قلب إسطنبول

youtu.be/RDd93aMN3pM‎

المنار

نحنُ دولةٌ لا نقبلُ الهبات ، ونَستعطفُ على أبوابِ البنوك الدوليةِ والسفارات ، نحنُ دولةٌ تخافُ العروضَ الايرانيةَ لاقامةِ محطاتٍ لانتاجِ الكهرباء ، حتى لا يغضبَ الاميركان.

الى السُلفِ الكهربائيةِ دُر معَ الحديثِ عن موافقةٍ مبدئيةٍ للمصرفِ المركزي على اعطاءِ مؤسسةِ كهرباءِ لبنانَ سُلفةً لشراءِ كمياتٍ من الفيول كانَ بالامكانِ الحصولُ عليها بالمجانِ والتوفيرُ على الخزينةِ وجيوبِ المواطنينَ مبالغَ تَزيدُ من حالةِ الارهاقِ والاستنزافِ المالي، الا أنَ الموافقةَ النهائيةَ للمصرفِ المركزي لن تأتيَ بالطبع دونَ اشارةِ القبولِ من السفارةِ الاميركية .

واِن كانَ الحصارُ الاميركيُ واقعاً، الا انه ليسَ بالقدَرِ الذي لا بدَّ منه ، في حالِ تضافرَ اللبنانيون، وقلَّ الخانعون المستسلمون الذين ينتظرون أوامرَ من وراءِ الحدودِ سواءٌ في ملفِ الكهرباءِ أم انتخابِ الرئيس. رئيسُ كتلةِ الوفاءِ للمقاومة النائبُ محمد رعد، اكدَ انَ هناكَ من يتعنتون في موضوعِ انتخابِ الرئيسِ لانهم يريدون رئيساً يأتي به الاخرون من خارجِ البلاد ، وهذا لن يكون ، مهما طالَ الزمن .

الزمنُ يعيدُ نفسَه في التفجيراتِ الدمويةِ معَ اختلافِ المكان، عشراتُ الضحايا سقطوا في قلبِ مدينةِ اسطنبول التركيةِ عندما انفجرت عبوةٌ ناسفةٌ في شارعِ تقسيم المكتظِ الذي لا يعرفُ النومَ ليلَ نهار ، فقضى من قضى من مواطنين وسُياح، اما المهاجرون الافارقةُ فيُقتلونَ يومياً من قبلِ قواتِ الامنِ السعوديةِ على الطريقةِ الاميركيةِ في قتلِ الهنودِ الحمر. وتتحدثُ المصادرُ عن مقتلِ خمسةِ اشخاصٍ يومياً كحدٍ ادنى بينَ اصطيادٍ او تعذيب، اما الفاجعةُ الاخيرةُ فوقعت بعدما قطعَ مهاجرون ما يقاربُ الألفي كيلومتر عبرَ اليمنِ الى السعودية . حرسُ الحدودِ تعمدَ الصعقَ بالكهرباءِ حتى الموتِ لعشراتِ المهاجرين الباحثين عن حياةٍ افضل. جرائمُ لا تَلحَظُها لا وسائلُ اعلامٍ عربيةٌ ولا خليجيةٌ ولا دوليةٌ ولا حتى محلية، فالجريمةُ مَرَّت ، كأنَ شيئاً لم يكن

الجديد

 

 

 

 

Exit mobile version