رأت أمانة الاعلام في حزب الوطنيين الأحرار في بيان أنه “بعد مقتل الشاب اللبناني إيلي ميشال متى بطريقة وحشية على يد نازح سوري في بلدة عقتنيت، على الحكومة اللبنانية، دون تلكؤ وتأمل غير مجد في شرعية صلاحياتها في فترة الفراغ الرئاسي، اللجوء إلى خطة طوارئ أمنية تضبط من خلالها وجود النازحين في لبنان، الذين يشكلون قنابل موقوتة، أمنية وإجتماعية وإقتصادية”.
وناشدت “المجتمع الدولي والمنظمات كافة العمل بجدية على إعادة النازحين إلى بلادهم وعدم الوقوف أمام رغبة اللبنانيين في معالجة هذا الواقع الخطير الذي يهدد أمنهم وديموغرافيتهم”