الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم السبت 03/12/2022

عناوين الصّحف الصادرة اليوم السبت 03/12/2022

النهار

-مجلس وزراء “الضرورة” يطلق كباشا جديدا

-التحالف الدولي يعاود دورياته في المناطق الكردية بسوريا

-إيران: إ نضمام النساء لصفوف المحتجين في محافظة سيستان – بلوشستان

-دمشق تؤكد مقتل زعيم “داعش” في عملية للجيش ومقاتلين محليين

نداء الوطن

-الراعي لـ”أصحاب الأوراق البيض”: تستخفون بالرئيس المسيحي وتنتظرون كلمة سر

-ميقاتي يستفز الموارنة: أنا الحاكم بأمر “الثنائي”!

-كندا توسع رقعة عقوباتها ضد إيران :لن نقف مكتوفي الأيدي

-“الطرود” تطارد السفارات الأوكرانية … وجديدها “أعين حيوانات”

-الكاميرون “تصفع” كبرياء البرازيل

الأخبار

-من قرر ومن وافق على عزل التيار؟

-هل يغيّر اجتماع الحكومة قواعد اللعبة؟

-أميركا – إيران: عودة التوتير العلَني

اللواء

-نصاب ميثاقي لجلسة مجلس الوزراء الاثنين.. وحزب الله يحاول احتواء رفض باسيل

-وزراء «التكتل» بين مُسافر ومُحرَج.. والبنود المالية ملحّة للعمل في كل الوزارات

-في لبنان.. الماضي يغتال المستقبل

-علم فلسطين في مونديال العرب

الجمهورية

-عناد ومكابرة على حافة التسوية

-التحالف يستأنفّ دورياته في شمال سوريا

-المرحلة تختار الرئيس

-ما هي حصة لبنان من القمة الأميركية ـ الفرنسية؟

-بين الأمة والطائفة من أين أدخل ألسكن في الوطن؟

الشرق

-كيف كانت جامعة بيروت العربية قبل د. عمر العدوي وكيف أصبحت؟ (1)

-مجلس وزراء الاثنين برغم مقاطعة «التيار » والملف الرئاسي يتنقّل بين العواصم

الديار

-إنتخاب رئيس للجمهوريّة مسؤوليّة وطنيّة… فلماذا تغييب المسيحيين ؟

-بروز أسماء توافقيّة للرئاسة… وجلسة حكوميّة «للضرورة» تخفف وجع الناس

-صِدام نواب التيار الوطني الحرّ «ضدّ» الرئيس ميقاتي

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 03/12/2022

الشرق الأوسط

-التعهد الأممي بتسهيل عودة النازحين السوريين يرفع آمال اللبنانيين

الأنباء الكويتية

-جعجع لبري: مسؤولية عدم تعطيل جلسات الانتخاب تقع عليك

-الممانعون يحذرون من المبالغة في التعويل على الوعود

لبنان الحاضر الغائب في قمة واشنطن.. والتغييريون يخشون من رئيس رمادي يدير الأزمة ولا يحلها

الراي الكويتية

-لبنان: عواصف متزامنة تُنْذِر بسقوطٍ مدوٍّ للهيكل المالي المتداعي

الجريدة

-لبنان: «حزب الله» يكسب نقطة بجعل كرامي الأقوى سنياً

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 03/12/2022

اسرار النهار

■يكشف احد المعنيين بملفات تحركت في الأسابيع الأخيرة عن معطيات مثبتة قدمت الى من يعنيهم الامر في شأن التدخلات والضغوط التي مورست لتشويه سمعة خصوم او أشخاص مستقلين لا يرتمون باحضان المتدخلين

■لوحظ أن وزيراً سابقاً في الجنوب لم يعلّق أو يدخل في أي مساجلات أو مواقف بعد الطعن الذي قدمه ضد خصمه، ما ترك ارتياحاً قضائياً ولدى أبناء منطقته وطائفته ورجال الدين والمشايخ

■يقول نائب مخضرم في مجالسه أن اعلان العقوبات على “حزب الله” والمقربين منه من واشنطن وتزامنه مع انعقاد لقاء الرئيسين الأميركي والفرنسي له دلالات كثيرة رئاسياً وسياسياً

اللواء

همس

■لن تكترث عواصم خارجية بالخلاف الذي بدأه تيار سياسي بمواجهة عقد جلسات للحكومة، باعتبار أن الجلسات شأن داخلي لبناني

غمز

■استطلعت جهات معنية الوزراء واحداً واحداً قبل تحديد موعد في ما خصَّ عقد جلسة لمجلس الوزراء، فكانت الأكثرية مع هذا الخيار

لغز

■لن تسلّف كتلة نيابية مناهضة لكتلة منافسة الفريق الذي تنتمي إليه أي موقف داعم في ما خصَّ العزف على الوتر الطائفي

نداء الوطن

خفايا

■يقول بعض المتابعني إنه رغم استعادة الأحزاب التقليدية بعضــا مــن وهجهــا، إلا أن التحضيرات للانتخابات البلدية، تحصل على قاعــدة عائلية – محليــة بامتياز، وقد تســبق تحالفاتها، تقليعــة الماكينات الحزبية، هذا اذا جرت الانتخابات في موعدها.

■ يتردد حزبا بارزا حرص على توضيح موقفه أمام مرجع غير مدني،بأنه غير مقصود بأي انتقــاد جاء على لســان مسوؤل كبير في الحزب.

■ كلفــت مرجعيــة دينية شــخصية مدنية إلعادة غربلة الأســماء المرشــحة للرئاسة فحاولــت استشــارة القــوى السياســية التي تدور في فلكها، إلا أن معظم هــؤلاء أحجم عن تقديم أي اسم

البناء

خفايا

■لاحظت مصادر مالية بداية حملة إعلامية للترويج لنقص العملات الصعبة لدى مصرف لبنان لإخفاء التحويلات غير المشروعة والتذرع بتضاعف الاستيراد الى 16 مليار دولار يتم توزيع أرقام عنها من جمعية المصارف بينما الرقم الحقيقي للمستوردات لم يتجاوز الـ 8 مليارات دولار هذا العام

كواليس

■قال خبير إعلامي إن التنافس القيمي والأخلاقي بين الشرق والغرب كان أشدّ من التنافس الكروي في مونديال قطر، حيث شكلت فلسطين وعلمها القيمة الأخلاقية لشعوب الشرق ورايتها بينما كانت المثلية وعلمها قيمة الغرب الأخلاقية ورايته. و هذا تعبير واضح عن المستوى القيمي والحضاري والأخلاقي

اسرار الجمهورية

■ تلقى احد الأحزاب مبالغ مالية بالعملة الصعبة من عدد من بلدان الإنتشار وبلدان أخرى تحت عنوان دعم العائلات المحتاجة في الأعياد.

■لاحظت جهات ديبلوماسية عودة اهتمام دولة كبرى بالوضع اللبناني أكثر من ذي قبل، رداً ّعلى التحرك الإعلامي والاجتماعي لسفارة إحدى الدول المدعومة من إحدى السفارات الغربية. 

■ ُعلم أن التواصل بين جهة سياسية فاعلة ومرجعية غير مدنية بلغت مراحل متقدمة على مستوى الحوار بينهما

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

من يعتقد ان الاستحقاق الرئاسي المعطل راهنا يختصره اختيار الرئيس الجديد يخطئ . هذه المرة لا يطغى الاسم على الاستحقاق كما حصل في تسوية ٢٠١٦ حيث كان اسم المرشح الذي جرى التوافق على اسمه ، أي ميشال عون طاغيا على الاستحقاق، و ان كانت بنود التسوية التي حصلت تضمنت جملة نقاط تم الاتفاق عليها مع رئيس “تيار المستقبل” سعد الحريري و من بينها ان يكون الأخير رئيس حكومة طوال عهد عون . طبعا كانت هناك بنود اخرة ذات صلة بقضايا الحكم و ممارسة السلطة ، و تشكيل الحكومة الأولى في عهد الرئيس الجديد . هذه المرة و بالرغم من تردد اسم المرشح الدائم عن قوى ما يسمى “الممانعة” سليمان فرنجية متقدما على وريث عون جبران باسيل ، فإن طرح فرنجية بذاته لا يختصر الاستحقاق من جانب “حزب لله” و حلفائه ، كما ان طرح اسم الجنرال جوزيف عون الذي ارتفعت وتيرته مؤخرا هو أيضا لا يختصر الاستحقاق كإسم انما كقادم من المؤسسة العسكرية التي تبقى رغم كل الصعاب المؤسسة التي تتقاطع عندها التوجهات السياسية في لبنان. حتى “حزب الله” الذي يتناقض مشروعه مع طبيعة لبنان ككيان يحافظ على حد معين من العلاقات التعاونية مع مؤسسة الجيش كونه يدرك ان ساعة الانقلاب التام على النظام لم تحت بعد ، فيما يبقى الجيش كمؤسسة الطرف الذي يستقطب أوسع قدر من الشرعية في البلاد.

في المعركة الرئاسية الحالية تتمسك القوى السيادية بترشيح ميشال معوض لانها تسعى الى ان تقيم توازنا في الاستحقاق يمنع “حزب الله” من فرض احد مرشحيه باسيل او فرنجية . و مع ان خيار فرنجية يبدو الأقرب الى الواقع تواصل هذه القوى رفع اسم معوض كشخصية لها اعتبارها ،واحترامها في الرأي العام و بين مختلف الكتل بما فيها تلك المنتمية الى التحالف بقيادة “حزب الله”. لكن فيتو الحزب المذكور على اسم معوض يمنع اختياره هذه المرة . في الاثناء يتردد اسم قائدالجيش اكثر يوما بعد يوم كمرشح جدي يمكن ان يشكل نقطة تقاطع اقليمة – دولية كرئيس مقبل للجمهورية .

و بالرغم من ان الأضواء تنصب على اسم الرئيس العتيد فإن المشاورات بين العواصم المعنية بالاستحقاق الرئاسي بدأت وفق النظرة السعودية الأساسية تتعامل مع الاستحقاق بوصفة سلة متكاملة تشمل اختيار رئيس الحكومة منذ الان ورسم الخطوط العريضة للحكومة الأولى في العهد المقبل فضل عن وضع عناوين رئيسية لبرنامج الحكومة المقبلة . و ثمة معلومات تشير الى ان ترشيح ميشال معوض يسقط ترشيح فرنجية و يضعف حظوظ رئيس حكومة تصريف الاعمال الحالي نجيب ميقاتي في العودة الى السرايا الكبير . فإسم ميقاتي مرتبط الى حد بعيد بوصول فرنجية الى سدة الرئاسة بوصفه رأس حربة في دعم فرنجية الى جانب رئيس مجلس النواب نبيه بري ، كل ذلك تحت ” عباءة” “حزب الله” ! من هنا طرح اسم جوزف عون مع نواف سلام لرئاسة الحكومة بإعتبار ان الرئاسة الثالثة تحتاج في عيون المحور العربي الى ان تتحرر من علاقات شاغلها الحالي مع “حزب الله” التي اقل ما يقال فيها انها ملتبسة ! و بما ان قائد الحيش الحالي وبحال وصوله الى قصر بعبدا سيمثل وجها جديدا ونمطا مختلفا في العمل العام ،فإن رئاسة الحكومة تحتاج الى وجه جديد ونمط جديد في العمل العام انطلاقا من الموقع الأهم في السلطة التنفيذية . هذه المعادلة هي التي لا يزال الفرنسيون يقاومونها حتى الآن انطلاقا من اعتيادهم العمل مع ميقاتي . انما الاستحقاق الرئاسي لا يمكن لباريس ان تختصره وحدها !

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

 

Exit mobile version