فاجئنا مونديال قطر بالكمّ الهائل من التنظيم والإحترافية والبراعة التي إن دلت على شيء فهو أن الإنسان العربي قادر أن يقول: “أنا موجود”.
ودولة قطر أثبتت لنا: “أنا فعلتها”.
فمن المشاهدات التي تأسر القلوب:
– من خصال العرب كرم الضيافة والاحتفاء بالضيوف – قطر “هلا” بالقهوة والتمر والورود:
نلتمس سعادة الحاضرين مما فعلته قطر:
– لافتة لمشجعة كندية تقول فيها:
“شكراً شيخ تميم، هذه أفضل كأس عالم مناسبة للعائلة”.
– المغاربة يشكرون قطر:
– مشجع بلجيكي وإشادة بجهود قطر:
– السعودي فهد الهاجري أعرب عن شكره لدولة قطر للخدمات الجليلة التي قُدمت لأصحاب الهمم بكل الفئات والتي لم يرى مثلها في الملاعب الأوروبية أو الأمريكية:
– المرأة القطرية تساعد السيدات الأجنبيات على ارتداء غطاء الرأس التقليدي تطبيقاً لقول: إما ان تكره شيئاً من بعيد أو تقترب قليلاً وتفهم ما هو عليه حقاً:
– أسطورة المنتخب البرازيلي “كافو” يندمج مع الفرقة العُمانية:
– المونديال فرصة للقاء أحباب فرقتهم الأيام:
مشاهد مؤثرة لأم جزائرية تفاجئ ابنها المتطوع في تنظيم منافسات.
– ونختم بنجم المونديال “شاب المترو” الكيني أبو بكر عباس الذي تفاعل معه جمهور المونديال بسعادة بالغة:
من القلب شكراً قطر…