الهديل

قرار حازم.. ماذا طُلب من مناصري حزب الله مؤخراً؟

أرسى الخطاب التصعيدي لرئيس “التيار الوطني الحر” جبران باسيل في وجه “حزب الله” حالة من الاستنفار في صفوف الناشطين المؤيدين للأخير عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الأمر الذي كان سيفجر سجالاتٍ حادّة ستشعل “الجبهة الافتراضية”.
 
إلّا أنه ومن أجل تهدئة الساحة بين مناصري الحزبين وتحديداً خلال الآونة الأخيرة خصوصاً قبل خطاب باسيل الأخير، كشفت المعطيات أنّه كان هناك إصرارٌ لدى العديد من الأطراف الفاعلة في الحزب على ضرورة تجنب الصدامات العلنية مع أي مناصرين لـ”الوطني الحر” في ظل بروز “حساسيات سياسية” على صعيد العلاقة بين الحزبين”

Exit mobile version