Close Menu
    اخر الأخبار

    استنفارٌ أمنيّ في زحلة: قنبلة تحت جسر الفيضة!

    “الطريق مفتوح لترجعوا”… عطالله يهاجم: شاركوا انتصاراتكم من سوريا لا من لبنان!

    بيان عالي النبرة للمساعدين القضائيين: إعتكاف شامل 3 أيام

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 8, 2025
    • مجلة الهديل
    • الأرشيف
    • حركة المرور
    • حركة الطيران
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    الهديلالهديل
    Beirut, LB
    17°
    Partly Cloudy
    Beirut, LB weather forecast for tomorrow ▸
    • الرئيسية
    • الأخبار
      1. محلي
      2. عربي دولي
      3. خاص الهديل
      4. على مدار الساعة / عاجل
      5. مشاهدة الكل

      استنفارٌ أمنيّ في زحلة: قنبلة تحت جسر الفيضة!

      ديسمبر 8, 2025

      “الطريق مفتوح لترجعوا”… عطالله يهاجم: شاركوا انتصاراتكم من سوريا لا من لبنان!

      ديسمبر 8, 2025

      بيان عالي النبرة للمساعدين القضائيين: إعتكاف شامل 3 أيام

      ديسمبر 8, 2025

      احتفالات بسقوط الأسد.. قطع طرق وإشكالات في عدد من المناطق اللبنانية

      ديسمبر 8, 2025

      قبل سقوط الأسد… الشرع يكشف كواليس الساعات الأخيرة

      ديسمبر 8, 2025

      لقاء مرتقب بين ترامب ونتنياهو

      ديسمبر 8, 2025

      كاميرات المراقبة وثقت لحظة وقوع الزلزال بقوة 7.6 في اليابان اليوم!

      ديسمبر 8, 2025

      بعد 14 عامًا.. طفل مقولة “بشار الأسد قتلنا أشو عملنالو؟!” يعود ليُبكي السوريين في ذكرى التحرير

      ديسمبر 8, 2025

      خاص الهديل: توم براك: “المبعوث الإقليمي الثرثار”!!

      ديسمبر 8, 2025

      خاص الهديل: مبدأ ترامب: حروب بين الليبراليات!!

      ديسمبر 7, 2025

      خاص الهديل: الشرق الأوسط من منظور ترامب: أولويات ليس بينها أولويات أصحاب المنطقة!!

      ديسمبر 6, 2025

      خاص الهديل: قصة “خلوات الخداع” داخل اجتماعات ترامب ونتنياهو!!..

      ديسمبر 5, 2025

      اللجان النيابية المشتركة تقر في جلستها التي لا تزال منعقدة اقتراح القانون الرامي إلى اخضاع المتعاقدين في وزارة الاعلام لشرعة التقاعد

      يوليو 30, 2025

      برجك اليوم

      يوليو 29, 2025

      بدء الصلاة عن راحة نفس زياد الرحباني في هذه الأثناء

      يوليو 28, 2025

      وصول عقيلة رئيس مجلس النواب نبيه بري رندة بري لتقديم واجب العزاء

      يوليو 28, 2025

      استنفارٌ أمنيّ في زحلة: قنبلة تحت جسر الفيضة!

      ديسمبر 8, 2025

      “الطريق مفتوح لترجعوا”… عطالله يهاجم: شاركوا انتصاراتكم من سوريا لا من لبنان!

      ديسمبر 8, 2025

      بيان عالي النبرة للمساعدين القضائيين: إعتكاف شامل 3 أيام

      ديسمبر 8, 2025

      قبل سقوط الأسد… الشرع يكشف كواليس الساعات الأخيرة

      ديسمبر 8, 2025
    • الصحافة

      عناوين الصحف الصادرة اليوم الاثنين 08/12/2025

      ديسمبر 8, 2025

      عناوين الصحف الصادره اليوم الاحد 07/12/2025

      ديسمبر 6, 2025

      عناوين الصحف الصادره اليوم السبت 06/12/2025

      ديسمبر 6, 2025

      عناوين الصحف الصادرة اليوم الجمعة 05/12/2025

      ديسمبر 5, 2025

      إليكم أبرز عناوين “الصحف” ليوم الخميس 4 كانون الأول 2025:

      ديسمبر 4, 2025
    • مجتمع

      افتتاح مطعم “Étincelle” في السوديكو – بيروت… أمسية راقية جمعت الذوق والفخامة

      ديسمبر 5, 2025

      بيتكوين تتراجع دون تسعين ألف دولار وتمحو مكاسب العام وسط موجة بيع حادة

      نوفمبر 18, 2025

      الذهب يرتفع مع ضعف سوق العمل الأميركي وسط توقعات بخفض الفائدة

      نوفمبر 7, 2025

      إطلاق فعاليات الكونجرس الدولي للمسؤولية المجتمعية بنسخته السادسة في بيروت

      نوفمبر 4, 2025

      أمازون تتجه لتقليص 14 ألف وظيفة.. هل الذكاء الاصطناعي يغيّر مستقبل العمل؟

      أكتوبر 28, 2025
    • فن و مشاهير

      ممثل لبنانيّ شهير مصاب بالسرطان منذ سنتين: “عم جرّب اكسب وقت حدّ أولادي”

      ديسمبر 8, 2025

      أصالة ترد على شائعات طلاقها

      ديسمبر 8, 2025

      منى زكي تتألق بالأبيض الملكي في العرض الخاص لفيلم “الست” بالقاهرة بتوقيع Kristina Fidelskaya،

      ديسمبر 8, 2025

      بعد خروجه من المطار… هذا ما حصل مع هشام حداد فور عودته من دبي إلى لبنان

      ديسمبر 8, 2025

      بعد قرار زوجها بالاعتزال… هذا ما قالته مي عمر

      ديسمبر 7, 2025
    • مجلّة الهديل
    • اخبار منوعة
      1. صحة
      2. توقعات وأبراج
      3. مشاهدة الكل

      متحور k يضرب أوروبا.. الأطفال وكبار السن في خطر وتهديد قوى بانهيار المستشفيات

      ديسمبر 8, 2025

      20 دقيقة، مرتين أسبوعيًا… وداعًا لتدهور الذاكرة!

      ديسمبر 6, 2025

      إليكم أضرار استخدام الهاتف للأطفال تحت سن 12 عاما

      ديسمبر 5, 2025

      سبب رئيسي لسكتات القلب والدماغ.. ما هو؟

      ديسمبر 3, 2025

      برجك اليوم

      ديسمبر 8, 2025

      برجك اليوم

      ديسمبر 7, 2025

      برجك اليوم

      ديسمبر 6, 2025

      برجك اليوم

      ديسمبر 5, 2025

      لتجنب الإحراج.. واتساب يطرح هذه الميزة الجديدة!

      ديسمبر 8, 2025

      خلافات محمد صلاح مع مدرب ليفربول تقرّبه من الدوري السعودي مقابل صفقة “خرافية

      ديسمبر 8, 2025

      فنانة لبنانية صاحبة أغرب وصية.. هذا ما طلبته لمراسم دفنها

      ديسمبر 8, 2025

      أبل تحذر مستخدميها

      ديسمبر 7, 2025
    • رياضة

      اختبار كوكايين يربك مسيرة جوزيف باركر

      نوفمبر 15, 2025

      من رونالدو.. رسالة إلى ولي العهد السعودي وترامب (فيديو)

      نوفمبر 4, 2025

      فريق تويوتا جازو للسباقات يفوز بالمركزين الأول والثاني في رالي أوروبا الوسطى ويحقق لقب تويوتا الخامس على التوالي في بطولة المصنّعين

      أكتوبر 28, 2025

      السعودية تتأهل لكأس العالم 2026 بتعادل سلبي مع العراق

      أكتوبر 14, 2025

      عادات يومية بسيطة اتبعها بشكل دائم للحفاظ على صحتك

      أكتوبر 6, 2025
    • تواصل معنا
    الهديلالهديل
    أنت الآن تتصفح:Home » الخطيب: الخلافات بين القوى السياسية أوصلت البلاد الى هذا المنحدر
    محلي

    الخطيب: الخلافات بين القوى السياسية أوصلت البلاد الى هذا المنحدر

    ديسمبر 9, 2022
    فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن تيلقرام واتساب

     

    أدى نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى العلامة الشيخ علي الخطيب الصلاة في مقر المجلس والقى خطبة الجمعة، استهلها بالحديث “عن قيمة المرأة ومعيار التفاضل بين الناس، حيث بينا انه لم يكن قائما على اساس اللون او العرق او الجنس وانما على اساس موضوعي، وهو التقوى الذي يعني القيام بالوظيفة المناسبة التي كلف انجازها والقيام بها وليس على اساس نوعية هذه الوظيفة”.

     

    وتحدّث عن ذكرى وفاة السيدة الزهراء، وقال: في هذه المناسبة الاليمة على قلوب المؤمنين، نكمل هذا الحديث عن المرأة في الاسلام، وقد اعطيت هذه السيدة الجليلة من المكانة المعنوية القمة من الاحترام والعظمة فكانت ام ابيها اهم لقب منحه لها رسول الله كأعلى وسام لعنوان الامومة في الاسلام، واعتبارها النموذج الارقى الذي يحتذى في اكتساب العلم والمعرفة ما يكذب الادعاء بإنزالها المنزلة الدونية في المجتمع او التقليل من شأنها الانساني او من دورها الاجتماعي. فقد احرزت بكفاءتها اعلى رتبة في السلم الاجتماعي في الإسلام، بأن كانت سيدة نساء العالمين بما تتمتع به من دوافع انسانية ودينية علما ومعرفة وتقوى وخلقا وأدبا وإخلاصا”.

     

    وأضاف: “إن الخطأ الاساسي الذي يرتكب في التقييم ويحكم على أساسه بمظلومية المرأة في الاسلام هو بأخذ المعايير الغربية على انها معايير صحيحة ومحاكمة الاسلام على اساس منها، وهذا ليس صحيحا لا من ناحية التسليم بصحتها اولا، و لا بجعلها معيارا يقاس على أساسها ثانيا، فنوع الوظيفة لا يضيف وحده قيمة اخلاقية للإنسان، وانما يأخذ قيمته مما يمتلكه الانسان من قيم اخلاقية ويعكسه على سلوكياته ومن كيفية ادائه لوظيفته ومن الخلفية والهدف اللذين يدفعان للقيام بها، ولذلك فإن العدالة او الكرامة الانسانية لا تقتضي المساواة بين الرجال والنساء في كل شيء وإنما بإعطاء كل منهما الوظيفة التي تتناسب مع طبيعته التكوينية والفسيولوجية، على أن الاسلام لم يحرم المرأة من العمل، وإنما وضع لها الضوابط التي تحفظ لها كرامتها الانسانية وخصوصيتها حماية لها من الانتهاك وتجعلها بمنأى عن التعرِّض للتحرش والاعتداء ويهيء لها المحيط الآمن للعطاء.

     

    وبهذه الخلفية ولأن طبيعتهما التكوينية الذكورية والانثوية تجعل أحدهما جاذبا للآخر، وفي معرض الوقوع في علاقات جنسية تكون المرأة فيها الضحية ولا تقتصر نتائجها على الطرفين المباشرين وحسب، وإنما قد يؤدي ذلك الى الحمل من دون رباط شرعي وقانوني يلزم الرجل بتبعاته، وبالتالي الى ضياع الانساب ووجود الابناء غير الشرعيين الذين يفتقدون الرعاية الابوية ويعرضهم ذلك الى الضياع والامراض النفسية ويدفعهم الى ارتكاب الجريمة الى غير ذلك من المشاكل الاجتماعية الخطيرة”.

     

    وتابع: “إن البناء الاجتماعي في الاسلام يرتكز بشكل أساسي على الاسرة التي تشكل فيه النواة الصلبة، ويعتبرها الخلية الاساسية لبناء اجتماعي سليم وأنه بمقدار ما تكون هذه الخلية سليمة وصلبة بمقدار ما يكون هذا البناء سليما ومنيعا، ولذلك فقد بنى له سورا منيعا من الحماية يجعله قادرا على التماسك ومواجهة كل عوامل التفكك والدمار، من هنا فإن خلفية كثير من الاحكام والضوابط للسلوكيات الفردية اخذت فيها هذه الغاية وكانت المرأة محط العناية الفائقة لما لها من تأثير خطير في تحقيقها، لذلك كان المنع من الاختلاط الذي لا يؤمن معه من الوقوع في الخطيئة وفرض الحجاب ومنع التعري وإبراز المفاتن والتبرج وكل ما يسبب الاغراء إجراءاتٍ يُقصد منها حماية المرأة اولاً والمجتمع ثانيا من تبعاتها السلبية، وليس إجراء ضد المرأة وحقوقها كما يروج له ويشاع، وأي انسانية وحقوق تحفظ للمرأة وأي كرامة لها في جعلها اداة لإثارة الغرائز الشهوانية الحيوانية؟.

     

    وقال: “إن كرامة المرأة تكون في تهيئة الظروف التي تمكنها من اداء دورها ومشاركتها في البناء الاجتماعي السليم وفي ظروف ملائمة تحافظ فيها على انسانيتها، ولا تجعل منها انثى يكون دورها في الاغراء والاثارة والمتعة الجنسية للذكور ما يخرجها من انسانيتها ويجعلها اداة للترويج التجاري لغاية كسب المزيد من الربح المادي، وأي معنى لحريتها حين يراد لها التفلت من الضوابط الاخلاقية التي تهيئ لها ان تقوم بأشرف وظيفة إنسانية في بناء أسرة سليمة ونظيفة او أي عمل شريف كالتعليم والتربية وسوى ذلك في بيئة نظيفة سوى الفوضى، وأن تكون صيدا سهلا ورخيصا للاهين والعابثين وتجار الفساد التي تقف خلفها فلسفة الالحاد واللذة واشباع الغرائز التي تحكم حضارة الفساد والافساد الغربي الذي استبعد القيم الاخلاقية من دنياه وأحل محلها القيم المادية التي ستنتهي به الى الخراب الاجتماعي والدمار الانساني الذي هو نتيجة طبيعية للفساد الاخلاقي والخواء الروحي الذي يعمل على تعميمه بشتى الوسائل والطرق في بلادنا التي ليس لها عذر في الالتحاق بركب الغرب الذي إن كان بعده عن الدين وقيمه يبرره أنه لم يكن مهدا لنزول الديانات وارسال الرسل ووحي السماء وغيره من ممارسات بإسم الدين أوجدت مجالا لانتهاجه هذا النهج المادي للخروج من أزماته وحروبه البينية الداخلية إن كان يوجد مثل هذه التبريرات للفكر والسلوك الضلالي الغربي.

     

    فليس هناك من مبرر يدعونا كمسلمين ومسيحيين في العالمين العربي والاسلامي الى هذا السلوك حيث لم يكن الدين مانعا، وخصوصا الاسلام من التقدم والازدهار، بل كان السبب في انتاج العلوم والانسانية والصناعات والتقدم أخذها الغرب منا وتخلفنا حين تخلينا عن هذه القيم وتحكمت فينا الاهواء، ولكن رغم كل ما اصابنا من تراجع وتخلف ما زالت متجذرة لدينا الكثير من القيم الدينية والاخلاقية الكفيلة باستنهاض مجتمعاتنا من كبوتها الراهنة ووقف انزلاقها نحو الاسوأ إن أحسنا استغلالها، لذلك لا بد من مواجهة الحرب اللئيمة التي تواجه مجتمعاتنا وتستهدف بنيتنا الاخلاقية والاجتماعية بهدف إضعافها وتفكيكها باستنفار كافة الطاقات لمواجهتها والاستفادة من هذه الارضية التي لا يستهان بها من الكنز الاخلاقي والقيمي المذخور في أعماق أعماق نفوس مجتمعاتنا”.

     

    واستطرد: “إن الدعوات التي تطلق اليوم لتعميم الفساد في مجتمعاتنا ونشر ثقافته ومحاولة تلطيفها بتبدل بعضها بمصطلحات لجعلها مقبولة لدى الناس والتدخل السافر لدى بعض السفراء والضغط على بعض أعضاء اللجان النيابية من اجل تشريعها يكشف عن مدى الخبث الذي تحمله هذه الدعوات وجديتها، مما يدعونا جميعا هيئات أهلية ومدنية وعلى رأسهم القيادات والمؤسسات الدينية للتنبه الى خطورة الوضع والتنديد بشدة بهذه الدعوات والى مواجهتها بكل الوسائل.

     

    وأكرر اليوم دعوتي الى كل القائمين بالشأن الديني في قرانا وبلداتنا وفي المساجد والحسينيات في المناسبات وبالأخص التركيز في خطب الجمعة على بيان خطورة هذه الدعوات اللاأخلاقية وشجبها وتوعية الاهل والاسر على إرشاد وتنبيه أبنائهم من الوقوع ضحية هذه المحاولات الساقطة، وتتبع المدارس والتعاون مع اداراتها لمنع اي نشاط يشجع على هذه الثقافة الفاسدة”.

     

    وأردف: “إن المدارس والكادر التعليمي قاعدة اساسية لمواجهة هذه الثقافة لكن انهيار مؤسسات الدولة يجعلها ضعيفة امام هذه المحاولات الخبيثة، مما يدفع الجهات التي تعمل على ترويج الفساد الاخلاقي والشذوذ الجنسي على الاستفادة من هذه الثغرة للوصول الى هذا الهدف، وهنا نحذر من حساسية هذا الموضوع، مما يدفع الى مواجهة العاملين على هذا الافساد بالعنف ويؤدي الى القتل، فلتأخذ هذه النتائج بالحسبان التي لا نريد أن تصل الاوضاع اليها.

     

    ونحن، اذ ننوه بالخطوات المتخذة في دعم المدراس والثانويات وتوفير النقل المجاني للطلاب وأعضاء الهيئة التدريسية لتقوم برسالتها التعليمية في هذه المرحلة الصعبة التي يمر بها وطننا، فاننا ندعو القادرين والميسورين الى توفير كل مقومات الدعم للمؤسسات التربوية، ونطالب الدولة اللبنانية باعطاء الأساتذة في الجامعة اللبنانية والمؤسسات التربوية الرسمية حقوقهم التي تحفظ كرامتهم وتكفل لهم الحد الأدنى من العيش الكريم واللائق”.

     

    وسياسياً، قال الخطيب: “إن الخلافات بين القوى السياسية الداخلية أوصلت البلاد الى هذا المنحدر على كافة المستويات السياسية والاقتصادية والنقدية والاخلاقية واتاحت المجال لأمثال هذه الدعوات أن تخرج الى السطح بشكل فاجر، لذلك نكرر الدعوة الى التحاور والوصول الى توافق للخروج من الفراغ في المؤسسات الدستورية والتوصل الى إصلاح النظام الذي بدا واضحا عدم امكان الاستمرار من دون تنفيذ الاصلاحات من ضمن اتفاق الطائف”.

     

    وتوجه بالتحية “لأبطال الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية والقدس الذين يواجهون العدو الاسرائيلي الغاصب والارهابي الذي يمثل أكبر عار أخلاقي على جبين هذا العالم الذي يقف على راس تشريع دعوات الشذوذ الجنسي بسلاح الارادة والشجاعة والعنفوان ويسجلون للتاريخ وبدمائهم الزكية أشرف وأشرس وأشجع المواقف، ويلقنون العدو الجبان والغادر أبلغ دروس المقاومة والفداء في سبيل تحرير فلسطين كل فلسطين وعلى رأسها المسجد الأقصى”.

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن تيلقرام واتساب
    السابقباسيل للحزب : الموضوع عندهم.. انا زلمي مسالم
    التالي خاص الهديل : قرار العالم تجاه لبنان: “مش وقتو”
    أحدث المقالات
    • استنفارٌ أمنيّ في زحلة: قنبلة تحت جسر الفيضة!
    • “الطريق مفتوح لترجعوا”… عطالله يهاجم: شاركوا انتصاراتكم من سوريا لا من لبنان!
    • بيان عالي النبرة للمساعدين القضائيين: إعتكاف شامل 3 أيام
    • قبل سقوط الأسد… الشرع يكشف كواليس الساعات الأخيرة
    • لتجنب الإحراج.. واتساب يطرح هذه الميزة الجديدة!
    تواصل معنا
    • Facebook
    • Twitter
    • Instagram
    • YouTube
    اخر الأخبار

    استنفارٌ أمنيّ في زحلة: قنبلة تحت جسر الفيضة!

    استنفارٌ أمنيّ في زحلة: قنبلة تحت جسر الفيضة! أفادت “الوكالة الوطنية” بالعثور مساء اليوم على…

    “الطريق مفتوح لترجعوا”… عطالله يهاجم: شاركوا انتصاراتكم من سوريا لا من لبنان!

    ديسمبر 8, 2025

    بيان عالي النبرة للمساعدين القضائيين: إعتكاف شامل 3 أيام

    ديسمبر 8, 2025

    قبل سقوط الأسد… الشرع يكشف كواليس الساعات الأخيرة

    ديسمبر 8, 2025
    من نحن
    من نحن

    موقع إخباري يتبع لمجلّة "الهديل"، ينقل أخبار الواقع اللبناني، العربي، والدّولي بسرعة وموضوعية، بالإضافة إلى المواضيع الفنية، وأخبار المجتمع ومواضيع عامة ومتنوّعة.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اخر الأخبار

    استنفارٌ أمنيّ في زحلة: قنبلة تحت جسر الفيضة!

    ديسمبر 8, 2025

    “الطريق مفتوح لترجعوا”… عطالله يهاجم: شاركوا انتصاراتكم من سوريا لا من لبنان!

    ديسمبر 8, 2025

    بيان عالي النبرة للمساعدين القضائيين: إعتكاف شامل 3 أيام

    ديسمبر 8, 2025
    تصنيفات
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية
    • مجلة الهديل
    • الأرشيف
    • حركة المرور
    • حركة الطيران

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter