الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 14/12/2022

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 14/12/2022

النهار

-سقوط العرض الحواري الثاني ولا زيارة لماكرون

-غولدريتش لـ”النهار”: لا نريد رؤية انهيار في لبنان وتحتاجون إلى رئيس نزيه يختاره مجلس النواب

-أميركا على وشك تزويد أوكرانيا بصواريخ “باتريوت”

-البرلمان الأوروبي أقال نائبة رئيسته على خلفية فضيحة الفساد

-حكام بالسجن على 400 إيراني بعد إدانتهم بالمشاركة ف الإحتجاجات 

نداء الوطن

-“أرنب الحوار” سقط… فهل يرفع بري جلسة الغد إلى 2023؟

-ماكرون إلى الجنوب “معايدًا”وفرنجية “لن يستسلم” لباسيل!

-نظام الجمارك في المرفأ “عاطل عن العمل” وحركة الاستيراد والتصدير متوقفة

-“مليار يورو” لدعم صمود الأوكرانيين هذا الشتاء

-طهران تمنع “تأبين” رهناورد… ّ والاعدامات تؤجج الثورة

الأخبار

-ما بعد الدولار الجمركي: الفوضى الشاملة

-حزب الله يرفض محاولة ميقاتي عقد جلسة جديدة للحكومة

-لبنان يخشى تسلّم هبة القمح والفيول الروسية | أزمة رحلات «إيرفلوت»: بيروت ترفض كل الحلول

-تقدم الكلام عن قائد الجيش: رئيس ستاتيكو

-قرار جديد لوزارة الصحة: الدواء المحليّ لم يعد أرخص من المستورد

اللواء

-لاءات مسيحية تعطّل الحوار والمجلس والحكومة

مواكبة أميركية لتطوُّر الانهيار.. و«الأمن الحزبي» لإدارة المناطق

-«ميثاق الاعتدال» و«إعلان بعبدا» في الحوار والانتخابات الرئاسية

-حادثة الأشرفية: رسالة سياسية صارخة!

الجمهورية

-طار الحوار بين »القوات« و«التيار«

-لماذا التصويب الإسرائيلي على المطار؟

-عن نصف ممتلئ من كأس الخلاف بين التيار والحزب

-هل تدار المليارات بلا رئيس الجمهورية؟

الشرق

-لا انتخاب رئيس للجمهورية ما دام هناك ثورة في إيران

-جعجع والصهر يعطّلان الحوار .. والشغور مستمرّ

الديار

-لقاء مرتقب في حارة حريك سيجمع نصرالله بعون وباسيل معاً لوضع النقاط على الحروف

-حوار برّي سقط على وقع غياب الميثاقية المسيحية… والمسرحية العاشرة تعاود نشاطها

-أسماء رئاسية طويت واخرى الى الأضواء…التوافقيون يتقدّمون اللائحة بانتظار التسوية

البناء

-ما علاقة تلاقي القوات والتيار على رفض دعوة بري للحوار بدعوة بكركي لرعايته من الخارج؟

-بري يسحب دعوته للحوار الى إشعار آخر… وجعجع: ترشيح – قائد الجيش بعنوان الثقة الخارجية دبلوماسية المونديال: – ماكرون وباسيل إلى الدوحة… وشراكة الغاز القطرية الفرنسية رئاسية؟

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 14/12/2022

الشرق الأوسط

-ميقاتي: نرفض تهديدنا بوجود خطر على لبنان

الأنباء الكويتية

-القوى الخارجية مهتمة بالاستقرار اللبناني ضماناً لواردات النفط والغاز.. وباسيل في الدوحة مجدداً لمناصرة الفريق الفرنسي

-بري يسحب دعوة الحوار بعد مقاطعة «القوات».. وجلسة الخميس انتخابية فقط

-إلياس بوصعب: لا نعمل لحماية المصارف أو إعطائها صك براءة أو انهيارها

-دعا إلى عقد دورات انتخابية مفتوحة لانتخاب رئيس للجمهورية

-النائب أنطوان حبشي لـ «الأنباء»: محور الممانعة يدعو الخارج للتدخل في الشؤون اللبنانية

الراي الكويتية

-ذهب لبنان.. هل يذهب مع الريح؟

-صلاح حنين إلى المعركة الرئاسية اللبنانية دون.. عِراك

-المعادلة التي لم يستطع عون وباسيل فهمها

-الطبخة الرئاسية في لبنان… لا حوار ولا انتخاب

الجريدة

-لبنان: إجهاض الحوار ولا مبادرة خارجية

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 14/12/2022

اسرار النهار

■عُلم أن معظم النواب والشخصيات السياسية سيمضون إجازة الأعياد في الخارج، بعد تأكدهم من صعوبة انتخاب رئيس قبل نهاية السنة

■قال نائب انه يرفض اقرار الكابيتال كونترول لانه يرفض ان يخضع لاحقا لمزاجية موظف يسمح او لا يسمح له بتحويل اموال الى اولاده في الخارج

■لوحظ أنه في موازاة تأكيد رئيس تيار بارز احترامه ومحبته لأمين عام حزب حليف، كان مسؤول العلاقات الدولية في تياره يهاجم الحزب الحليف.

اللواء

■ربطت مصادر معنية بين مهمة استطلاعية لدبلوماسي أميركي، ووصول الشخصية التي حلَّت محلَّه إلى بيروت، في إطار البرنامج الأميركي حول سوريا ولبنان

■علّق نائب متحمّس على الموقف المتدحرج لتيار وازن، بأن كتلة حزب منافس، أراحته من عناء الإحراج مع حليف له

■بعد «بيان مسيحي» أعلن رفض الدعوة إلى الحوار الذي دُعي إليه الخميس، سارع قطب بارز إلى إيفاد مقرِّب منه لشرح الجهود التي بُذلت

نداء الوطن

خفايا

■يتردد أن رفض »القوات« دعوة رئيس مجلس النواب نبيه بري للحوار، هو رسالة موجهة ايضا للحلفــاء وتحديــدا للمسيحيين الذين ســارعوا الى تلقف الدعوة على نحو ايجابي.

■ تبــّن ّ أن »تكتل لبنان القوي« بــدأ رفــع »العرائض الاتهامية« النيابية، والتي سيُكثر منهــا، من باب إغــراق مجلس النواب بالعرائــض التي تهدف بشكل أساسي الى إبعاد الاهتمام عن ملف الخلوي الــذي ينتظر عقد جلسة تشريعية لعرضه على النقاش.

■ لوحظ أن الوكالة الوطنية للإعلام لم تصحح الخطأ، المرجح انّه معتمد عــن قصد من جانب المكتب الإعلامي لرئيس حكومة تصريف الاعمال، والذي يسميه »رئيس الحكومة«.

البناء

خفايا

■قال مصدر نيابي إن عدم المشاركة بالحوار موقف غير مفهوم من أصحابه لأن ما قالوه من وجهات نظر وما وجّهوه من دعوات طالما أنه لا ينجح بضمان انتخاب رئيس فهو يحتاج اقتناع غالبية نيابية وازنة به، والحوار كان مناسبة لمحاولة الإقناع المطلوبة والمكان المناسب لقول ما يجب أن يُقال

كواليس

■قال مصدر دبلوماسي يتابع عن قرب مسار التحرّكات الأميركية والتركية والكردية في سورية إن واشنطن لا تزال تنجح بإدارة واحتواء الثنائية التركية الكردية رغم السقوف الكلامية المرتفعة وإن التحولات النوعية في المواقف التي تحدث تغييراً جدياً لا تزال بحاجة للمزيد من الوقت والشجاعة

اسرار الجمهورية

■سجلت بورصة الاهتمامات الديبلوماسية بالاستحقاق الرئاسي لقاءات بين مجموعة من السفراء انتهت إلى عدم التدخل فيه.

■يستعد مسؤول لبناني رفيع لإطلاق تحرك مكثف في اتجاه مرجعيات دولية لوضع آلية حل لمشكلة النزوح السوري.

■تدرس هيئة مدنية في إحدى الطوائف المسيحية خريطة تحرك باتجاه قيادات الطائفة لمعرفة مدى إمكان إطلاق مبادرة لجمعها دون تفاؤل كبير

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

بات في حكم المؤكد ان “العروض الحوارية” التي تواكب الانسداد السياسي والنيابي في ازمة الفراغ الرئاسي قد لا تتكرر للمرة الثالثة، بعدما سقط امس العرض الثاني تباعا في اقل من شهر ونصف الشهر بعد نهاية ولاية الرئيس ميشال عون. ومع ان سقوط الدعوة الثانية الى الحوار بين رؤساء الكتل النيابية التي قدمها رئيس مجلس النواب نبيه بري في الأسبوع الماضي في الجلسة النيابية التاسعة لانتخاب رئيس الجمهورية لم يكن مفاجئا، فان اللافت في هذا التطور تمثل في ان العرض الحواري سقط مجددا برفض “القوات اللبنانية” لهذا العرض، بل وبدعوتها الرئيس بري الى سحب الدعوة، تثبيتا لموقفها الرافض أساسا لاي حوار يتجاوز جلسات انتخاب رئيس الجمهورية واشتراطها ان تبقى الجلسات مفتوحة انتخابيا. وإذ سارع الرئيس بري الى توجيه الدعوة الى جلسة انتخابية الخميس من دون ان يصدر عنه أي تعليق او موقف من رفض “القوات” دعوته، فان المناخ الانتخابي والسياسي بدا متجها الى مزيد من التأزم بما يرجح ان تبدأ بعد الجلسة العاشرة الخميس عطلة طويلة مبكرة للنواب حتى ما بعد رأس السنة الجديدة وسط تزايد الأجواء المتشائمة في الرهان على أي اختراق داخلي من شأنه ان يدفع باحتمالات انتخاب الرئيس المقبل في وقت قريب. كما ان اوساطا معنية برصد التحركات والمواقف المعنية بالاستحقاق الرئاسي داخليا وخارجيا شددت على ان عملية تضخيم الرهانات على تدخلات خارجية مؤثرة لانهاء ازمة الفراغ وانتخاب رئيس للجمهورية بدآت بالانحسار والتراجع بعدما وضعت المعطيات الجدية الأوساط اللبنانية امام واقع فتور خارجي الى اقصى الحدود حيال الاستحقاق اللبناني وترك كرة لبننته في مرمى الطبقة السياسية لحضها وحشرها على تحمل مسؤولياتها في منع انزلاق البلاد نحو متاهة انهيار اشد خطورة من السابق. وفي هذا السياق، حسم موضوع عدم قيام الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون بزيارة خاطفة لساعات عدة للوحدة الفرنسية العاملة ضمن قوة اليونيفيل في جنوب لبنان عشية عيد الميلاد كما كان الاتجاه الاولي لديه، وتقرر ان يتوجه لبضع ساعات الى الحاملة الفرنسية شارل ديغول في البحر الأحمر من طريق مصر بعد انتهاء مؤتمر بغداد – 2 الذي سيعقد في عمان لقادة دول من المنطقة برئاسة ماكرون والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني.

“القوات” وبري

اما في موضوع الحوار فلم ينتظر الرئيس بري بعد الموقف الذي أعلنته “القوات اللبنانية” امس، الموقف النهائي لـ “التيار الوطني الحر” الذي لم يكن اعلنه، اذ دعا الى عقد جلسة للمجلس النيابي، في الحادية عشرة من قبل ظهر يوم غد الخميس، لانتخاب رئيس الجمهورية، بما يعني عمليا تخلّيه عن دعوته الى الحوار.

وكانت “القوات اللبنانية” دعت في بيانها رئيس المجلس الى “سحب دعوته الى الحوار والعودة الى نصوص دستورنا الواضحة من خلال دعوة المجلس الى عقد جلسات مفتوحة لا تنتهي الا بانتخاب رئيس جديد للجمهورية”. واعلنت “أن تكون الدعوة الى الحوار، أي حوار، بمثابة تعطيلٍ واضح لموجب دستوري كانتخاب رئيس للجمهورية، او تمديدٍ غير معروف الأفق السياسي ولا السقف الزمني لواقع الشغور الرئاسي، كما هي حال الدعوة الى جلسةٍ للحوار يوم الخميس، فان “القوات اللبنانية” ترفضها رفضاً قاطعاً بما لا يحتمل أي لبس او تأويل”. واعتبرت “ان استبدال جلسات انتخاب الرئيس من قبل مجلسٍ نيابي أصبح في حالة انعقاد دائم بحسب أحكام المادة 74 من الدستور لانتخاب رئيس للجمهورية، يشكّل سابقةً دستورية خطيرة تحذّر القوات من ارسائها، وتضعها برسم الرأي العام اللبناني الذي وحده يعنيها، لأنها تتحمّل مسؤولية تمثيله بما تشكّله من كتلة نيابية هي الأكبر في البرلمان اللبناني”. وردت على “من ينبري عن سوء نيّة لاتهام القوات برفض فكرة الحوار والوقوف بوجهه، باتهام واضح وبأشد العبارات بأن من يعطّل تطبيق الدستور ومن يمدّد عمر الشغور الرئاسي وبالتالي عمر الأزمات الاقتصادية والمالية والمعيشية التي لا يؤدي تعطيل انتخاب الرئيس سوى الى مفاقمتها، هو من تجب مساءلته أمام الشعب والتاريخ”.

حزب الكتائب الذي لم يكن عارض الدعوة الحوارية الأخيرة شدد على “ضرورة استكمال النقاش الذي بدأه نواب الكتائب داخل المجلس حول المادة 49 التي تتحدث عن النصاب القانوني لانعقاد الجلسة وحسمه مرة لكل المرات تمهيدا لانعقاد دورات اقتراع متتالية تفضي إلى انتخاب رئيس بعيدا من منطق التعطيل المعتمد حاليا، ودعا الفريق الآخر الذي لا ينفك يتحدث عن يده الممدودة للتوافق، إلى الخروج من منطق الورقة البيضاء والإقدام على طرح اسم يتيح الدخول في لعبة الانتخاب الديموقراطية”. ورأى “أن ربط مصير الاستحقاق والبلد بتفاهمات ثنائية تسقط حينا وتعوم أحيانا بحسب الأهواء والطموحات الشخصية أو الارتباطات بأجندات خارجية هو أكبر دليل على أن “حزب الله”وحلفاءه يتحكمون بالبلد ويأخذونه رهينة مصالحهم ومصالح مشغلهم الإقليمي بانتظار تسوية تأتي بالرئيس الذي يحمي السلاح”.

ومن دون أي توضيحات غردت امس السفارة الايرانية في لبنان عبر حسابها على “تويتر”: “إيران عرضت مرات عدة تقديم الدعم للشعب اللبناني الشقيق لمساعدته على الخروج من أزمته، إلا أن أعداء لبنان عرقلوا ومارسوا الضغوط للحؤول دون وصول الأمور إلى خواتيمها الإيجابية، تحت حجج وذرائع واهية. هؤلاء لا يريدون مساعدة ‎لبنان ويسعون لمنع الآخرين من تقديم المعونة”.

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

 

 

Exit mobile version