الهديل

توقع وفاة الملكة إلزابيث وكورونا”.. “نوستراداموس الحي” يكشف اسم الفائز بكأس العالم!

توقع وفاة الملكة إلزابيث وكورونا”.. “نوستراداموس الحي” يكشف اسم الفائز بكأس العالم!

 

 

توقع المتنبئ البرازيلي آتوس سالومي الملقب بـ”نوستراداموس الحي”، فوز منتخب الأرجنتين بلقب بطل كأس العالم لكرة القدم 2022 في قطر.

 

ووفقا لصحيفة “ديلي ستار” فقد نجح المتنبئ القارئ للمستقبل، آتوس سالومي، في الأمر بشكل صحيح عندما أصر على أن المنتخبين الأرجنتيني والفرنسي، سيبلغان في المباراة النهائية لمونديال قطر 2022، وذلك قبل انطلاقها في قطر يوم 20 نوفمبر الماضي

وتحققت توقعات “العراف” البرازيلي، عندما رشح فوز الأرجنتين في على كرواتيا، في الدور قبل النهائي للبطولة، وانتصار فرنسا على المغرب، مما مهد الطريق لمواجهة ملحمية بين عمالقة كرة القدم.

 

وسبق أن تحققت توقعات “نوستراداموس الحي” عندما تنبأ بشكل صحيح وصول فير وس كورونا “كوفيد-19” ووفاة الملكة البريطانية إليزابيث الثانية.

 

قد أكسبت توقعات آتوس سالومي الصحيحة السابقة لقب نوستراداموس، على اسم الفيلسوف الفرنسي الذي توقع الأحداث الطويلة في المستقبل خلال حياته.

 

ويدعى آتوس سالومي الآن أنه تصور الفائز بكأس العالم لهذا العام قبل مواجهة يوم الأحد، وقال عن توقعاته للمباراة النهائية للبطولة: “لسوء حظ فرنسا، أخبرتني حواسي أن الأرجنتين ستخرج منتصرة في النهاية”.

 

وأشارت صحيفة “ديلي ستار” إلى أن آتوس سالومي يقوم بعمل تنبؤاته بناء على نظام يسمى “كابالا” لتحليل الاحتمالات الرياضية.

 

ووفقا لنظام “كابالا” فقد أظهرت حساباته أنه اعطى للأرجنتين رقم ( الذي قال إنه يمثل: “إتمام الخلق، وبداية دورة جديدة، تلقي ما تم فعله وممارسته”.

 

ويمكن أن تعزى هذه الدورة إلى النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي الذي من المقرر أن يلعب في آخر نهائي له في كأس العالم، بينما يشارك زميله في الفريق المهاجم جوليان ألفاريز في أول بطولة له.

 

من ناحية أخرى، أعطيت فرنسا الرقم سبعة من قبل الكابالا وسالومي، ونقلا عن عالم الرياضيات فيثاغورس، قال: “منذ زمن سحيق، كان الرقم سبعة بلا شك الأكثر حضورا في جميع الفلسفة والأدب المقدس، مما يجعلها أيضا رقم سبعة مقدس وكامل وقوي”.

 

لكن الرقم 7 ليس قويا بما يكفي لمنح النصر لفرنسا كما يقول سالومي: “إن قانون السبعة يفهم أن الكون يتكون من قوى تؤثر على بعضها البعض، وبالتالي لا شيء يبقى على حاله، إما أنه يتطور أو يتدهور

Exit mobile version