بعد منع الترويج لأيّ منصة تواصل أخرى عبر “تويتر”، انفعل مستخدمو “تويتر” على إيلون ماسك، و قرروا الانسحاب من موقع التغريدات، الأمر الذي دفع ماسك لمراجعة حساباته وسحب التعديل بعد ساعات قليلة.
ولم يكتف ماسك بذلك بل وجه استفتاءا لمتابعيه حيث سألهم: “هل يجب أن أتنحى عن منصبي كرئيس لتويتر؟”.
وأكّد ماسك أنه سيلتزم بنتائج الاستطلاع.