غرد رئيس الهيئات الاقتصادية الوزير السابق محمد شقير عبر تويتر قائلاً:
ها هو العام ٢٠٢٢ يطوي صفحته من دون أن تطوى صفحات الأزمة المليئة بالأحزان والمآسي.
واقع لا يمكن فهمه والقبول به، والسؤال يبقى، الى أين والى متى؟ والإجابة حصراً عند بعض القوى السياسية.
وهنا لا يسعنا سوى أن نسأل الله أن يلهمهم ويعيدهم الى رشدهم للقيام بمسؤوليتهم الوطنية. لهذا نصلي.