أعلن وزير السياحة في حكومة تصريف الاعمال وليد نصار رفع عدد السياح هذا العام، كاشفاً أن الكتلة النقدية التي دخلت تتجاوز المليار دولار، قائلا: ” اريد تطبيق اللامركزية الادارية السياحية لتتوسع نحو الادارة المالية الموسعة، ووزارة السياحة بالتعاون مع المؤسسات السياحية والنقابات تمكنت من تحقيق الانجازات”.
وللدول العربية، توجه نصار بالقول: “هناك إمكانية لعودة أشقائنا العرب إلى لبنان وأعلم أنهم يحبون لبنان ولكن ينتظرون أن يتحسن الوضع للعودة إلى السياحة ونحن شعب واحد بعدّة بلدان”.
وشدد على أن الوضع الامني في لبنان مقارنة بالمنطقة ودول الجوار جيد جدا.
أما عن ازمة الدولار، قال نصار خلال برنامج “حوار المرحلة” عبر الـLBCI: “بغياب الاصلاحات والنية السياسية وحكومة ورئاسة جمهورية هناك حاكم مصرف لبنان يتدخل وخطوته برفع دولار صيرفة هو “سيف ذو حدين” وانا اسأل اين المجلس النيابي مع مشاريع الاصلاحات؟”
وجرى التطرق الى ملف الكهرباء، حيث قال نصار: “النكد السياسي وراء عدم نجاح خطة الكهرباء و67 وزيرًا وافقوا على خطة الطاقة بالحكومات المتعاقبة، وفي حال كان فعلا ادراج بند الكهرباء على جدول مجلس الوزراء لاستدراج حضور الجلسة فأنا سأكون أول الرافضين لتلبية الدعوة فالموضوع ليس نكايات ولا اعتقد ميقاتي يفكر بالاستدراج”. وأضاف: “فلنذهب للخصخصة ويجب وضع شرط عدم اعطاء سلفة من دون ضمانة بالدفع فهناك فواتير عديدة غير مدفوعة “ومستوطيين حيط كهرباء لبنان”.
أما بالنسبة لانتخابات رئاسة الجمهورية، لفت نصار الى أن الاسماء التي نسمع بها لرئاسة الجمهورية تستحق ذلك ويؤيد وصول رئيس تيار المردة سليمان فرنجية وايضا رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل، مشيرا الى ان الويزر السابق جهاد ازعور من الاشخاص الكفوئين، اما قائد الجيش اعتبر ان لديه المواصفات اللازمة لكنه ضد إدخال السياسة بالجيش والمشكلة بتعديل الدستور.
وأكد استقلالية قراراته، قائلا: “الرئيس السابق ميشال عون طلب مني طلباً واحداً خلال فترة وجودي في الوزارة و”فاجأني” وله علاقة بالرياضة لا السياسة وأنا أقدّر الرئيس نجيب ميقاتي والرئيس ميشال عون والنائب جبران باسيل لأنهم يحترمون استقلاليتي، وان اكون مستقلا لا يعني لا رائحة ولون بل يعني انني مستقل بقراري وبإدارة الملفات وميقاتي لا يتعدى بطريقة التحدي والبعض منا تفاجأ بطريقة الدعوة لجلسة مجلس الوزراء كونه لم يكن ميقاتي الذي نعرفه”.
ودخولاً الى موضوع مشكلة عقد جلسة مجلس الوزراء، تقدم نصار باقتراح حمله للوزير هنري خوري مفاده ان يدعو ميقاتي لجلسة ويحضر جميع الوزراء ويناقش جدول الاعمال وكل بند غير طارئ نحذفه ام نؤجله اما بالنسبة للتواقيع يتم اختيار 6 وزراء من كل جهة للتوقيع.
وللدول العربية، توجه نصار بالقول: “هناك إمكانية لعودة أشقائنا العرب إلى لبنان وأعلم أنهم يحبون لبنان ولكن ينتظرون أن يتحسن الوضع للعودة إلى السياحة ونحن شعب واحد بعدّة بلدان”.
وشدد على أن الوضع الامني في لبنان مقارنة بالمنطقة ودول الجوار جيد جدا.
أما عن ازمة الدولار، قال نصار خلال برنامج “حوار المرحلة” عبر الـLBCI: “بغياب الاصلاحات والنية السياسية وحكومة ورئاسة جمهورية هناك حاكم مصرف لبنان يتدخل وخطوته برفع دولار صيرفة هو “سيف ذو حدين” وانا اسأل اين المجلس النيابي مع مشاريع الاصلاحات؟”
وجرى التطرق الى ملف الكهرباء، حيث قال نصار: “النكد السياسي وراء عدم نجاح خطة الكهرباء و67 وزيرًا وافقوا على خطة الطاقة بالحكومات المتعاقبة، وفي حال كان فعلا ادراج بند الكهرباء على جدول مجلس الوزراء لاستدراج حضور الجلسة فأنا سأكون أول الرافضين لتلبية الدعوة فالموضوع ليس نكايات ولا اعتقد ميقاتي يفكر بالاستدراج”. وأضاف: “فلنذهب للخصخصة ويجب وضع شرط عدم اعطاء سلفة من دون ضمانة بالدفع فهناك فواتير عديدة غير مدفوعة “ومستوطيين حيط كهرباء لبنان”.
أما بالنسبة لانتخابات رئاسة الجمهورية، لفت نصار الى أن الاسماء التي نسمع بها لرئاسة الجمهورية تستحق ذلك ويؤيد وصول رئيس تيار المردة سليمان فرنجية وايضا رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل، مشيرا الى ان الويزر السابق جهاد ازعور من الاشخاص الكفوئين، اما قائد الجيش اعتبر ان لديه المواصفات اللازمة لكنه ضد إدخال السياسة بالجيش والمشكلة بتعديل الدستور.
وأكد استقلالية قراراته، قائلا: “الرئيس السابق ميشال عون طلب مني طلباً واحداً خلال فترة وجودي في الوزارة و”فاجأني” وله علاقة بالرياضة لا السياسة وأنا أقدّر الرئيس نجيب ميقاتي والرئيس ميشال عون والنائب جبران باسيل لأنهم يحترمون استقلاليتي، وان اكون مستقلا لا يعني لا رائحة ولون بل يعني انني مستقل بقراري وبإدارة الملفات وميقاتي لا يتعدى بطريقة التحدي والبعض منا تفاجأ بطريقة الدعوة لجلسة مجلس الوزراء كونه لم يكن ميقاتي الذي نعرفه”.
ودخولاً الى موضوع مشكلة عقد جلسة مجلس الوزراء، تقدم نصار باقتراح حمله للوزير هنري خوري مفاده ان يدعو ميقاتي لجلسة ويحضر جميع الوزراء ويناقش جدول الاعمال وكل بند غير طارئ نحذفه ام نؤجله اما بالنسبة للتواقيع يتم اختيار 6 وزراء من كل جهة للتوقيع.