أعلنت لجنة كفرحزير البيئية في بيان، ان “شركات الترابة استولت على كميات تكفيها لسنوات نتيجة الهجوم غير المسبوق على جبال الكورة واراضيها السكنية والزراعية بغطاء من وزراء ورؤساء البلديات المعنييبن الذين ضربوا الرقم القياسي في الفساد والرشوة والكذب”.
وقالت اللجنة: “هذه الحقبة السوداء من تاريخ هجوم الارهاب البيئي على الكورة ستخلف اعدادا مخيفة من الوفيات والاصابات بالسرطان وامراض القلب والربو وستؤدي الى القضاء على ما تبقى من زراعات الكورة والى تغيرات مناخية خطيرة”.