الهديل

حصاد اليوم الأحد 29/01/2023

حصاد اليوم:

يوم نفطي “تاريخي” شهده لبنان اليوم الأحد، فقد تم توقيع اتّفاقيتي الاستكشاف والإنتاج في الرقعتين 4 و9 في في السراي الحكومي بين لبنان وقطر.

في هذه المناسبة قال الرئيس التنفيذي لـ”توتال إنيرجيز”: شركتنا ساهمت في الوصول إلى اتفاق ترسيم الحدود البحريّة بين لبنان وإسرائيل والذي حصل بدعم من الإدارة الأميركية وأيضاً من الإدارة الفرنسية ومن دولٍ عديدة. 

واعتبر وزير الطاقة القطري سعد بن شريده الكعبي ان هناك العديد من العناصر التي تجعل الاتفاقية مهمة للبنان كذلك لقطر للطاقة وهذه الاتفاقية تمنحنا الفرصة لدعم التنمية الاقتصادية في لبنان واؤكد ان دولة قطر موجودة دائماً لدعم مستقبل افضل للبنان وشعبه. 

كما أكد وزير الطاقة القطري: “قطر للطاقة” ستستحوذ على حصة 30 في المئة في الاستكشاف اللبناني والاتفاقية مهمة كونها أتت عقب اتفاق ترسيم الحدود البحرية وهي فرصة لدعم التنمية الاقتصادية في لبنان. 

على صعيد آخر قال البطريرك مار بشارة بطرس الراعي في عظة اليوم الأحد

 ألم يحن الوقت ليجتمع النواب ويختاروا الرئيس” الأفضل بالنسبة لحاجات البلاد؟ والرئيس الأفضل هو الذي يعيد اللبنانيين إلى لبنان.

 أين العدالة التي هي أساس الملك والقضاة في حرب داخلية قضاة ضد قضاة، صلاحيات ضد صلاحيات وأحقاد ضد أحقاد.

وناشد البطريرك الراعي القاضي البيطار مواصلة عمله لكشف الحقيقة. وقال ما يؤسفنا أن فقدان النصاب يطال أيضاً اجتماعات الهيئات القضائية وهذا غير مقبول

محلي

وزير الطاقة والمياه وليد فياض:

توقيع اتفاقيتي الاستكشاف والإنتاج مع قطر هو استمرار للثقة بلبنان بالرغم من كل المحن وأتممنا التزام الشركاء في التنقيب في البلوك رقم 9

ونتطلّع إلى شراكة طويلة الأمد تستتبع في مساعدة لبنان على تحقيق أهدافه الاستراتيجية وإطلاق عجلة التنمية الاقتصادية والاستثمارات في الطاقة المتجددة وتلبية حاجات لبنان وتنويع مصادر الطاقة.

جبران باسيل: المنظومة تعرف جيدا من تريد رئيساً للجمهورية ونحن نعرف من يمثّلها ويشبهها ومن حقّنا وأقلّ واجباتنا اننا نرفضه واذا رفضناه نكون نحفظ الجمهورية وموقع الرئاسة

أمني

وقع إشكال فردي في أحد محال الحلويات ذوق مصبح فجر اليوم، تخلله إطلاق نار مما أدى إلى إصابة شخص حيث تم نقله إلى المستشفى.

عُثر على السوري ت. ا. صباح اليوم جثة، على الارض الى جانب طريق عام مرج الزهور، قضاء حاصبيا، وبقربه دراجته النارية، ويرجح انه توفي نتيجة حادث صدم وفرار السيارة.

وعلى الفور، باشرت عناصر من القوى الامنية التحقيق.

دولي

3 وفيات ومئات الإصابات إثر زلزال بمنطقة حدودية بين إيران وتركيا

مصادر أميركية: الضربة التي وجهت لإيران بالمسيرات إستهدفت مخزون الصواريخ الباليستية ⁧

هوكشتاين: نرحب بالاستثمارات الإضافية الجديدة في قطاع الطاقة في لبنان

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

غليان إقليمي من إسرائيل إلى إيران، وفي المقابل خطوطٌ مفتوحة ورسائل: عملية عسكرية، بواسطة طائرات “الدرونز” على مصنع للصواريخ في أصفهان – إيران، تشبه العمليات السرية التي استهدفت منشآت نووية في السنوات الأخيرة.

في المقابل تتلقى إيران، عبر قطر رسائل من دول مشاركة في مفاوضات الملف النووي المتوقفة، وفق ما أعلن وزير خارجيتها حسين أمير عبد اللهيان الأحد أثناء استقباله نظيره القطري في طهران.  

لم يورد المسؤول الإيراني أيَ تفاصيل عن مضمون الرسائل، لكنه رحب بالجهود التي تبذلها الدوحة لإحياء المفاوضات النووية المتوقفة منذ أشهر.

في المقابل، تدهور جديد في العلاقات الإيرانية – الفرنسية: الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أشاد اليوم بما وصفه “معركةَ” الإيرانية مهسا أميني “التي اغتيلت كشهيدة” لعدم ارتدائها الحجاب. جاء ذلك عند اعلانه قبول دفعة جديدة من المدافعين عن حقوق الإنسان في فرنسا.

دور قطري يضاف إلى نقل الرسائل بين الغرب وإيران. انضمت قطر اليوم خلال حفل رسمي في بيروت، كشريكة، إلى شركتي توتال إنيرجيز الفرنسية وإيني الإيطالية في إطار ائتلاف للتنقيب عن النفط والغاز في المياه البحرية اللبنانية ، الحدودية مع إسرائيل. 

في ملف المرفأ، جرعةُ دعم قوية تلقاها المحققُ العدلي في قضية تفجير المرفأ، البطريرك الماروني الكاردينال ماربشارة بطرس الراعي خصص حيزًا من عظته لهذا الملف فقال: نرجو أن يواصل المحقِّقُّ العدليَّ القاضي طارق بيطار عملَه لإجلاءِ الحقيقةِ وإصدارِ القرارِ الظنّي والاستعانةِ بأي مرجِعيّةٍ دوليّةٍ يمكن أن تساعدَ على كشف الحقيقة. 

بعيدا من هذه الملفات، جهَر رئيس التيار الوطني الحر بموقفه من الرئاسة فقال: “رح فكّر جدياً بالترشّح لرئاسة الجمهورية بغض النظر عن الخسارة والربح “، جاء هذا الموقف في سياق حملة شعواء شنَّها بالإسم على الرئيس ميقاتي وحاكم مصرف لبنان وقائد الجيش ، وقضاة ، أما التوصيفات فجاءت على الشكل التالي : رئيس حكومة  يزوِّر ، حاكم مصرف لبنان  رئيس عصابة ، قضاة ينفذون أجندات سياسية. 
قائد جيش يخالف قوانين الدفاع والمحاسبة العمومية، يأخد بالقوّة صلاحيات وزير الدفاع، ويتصرّف على هواه بالملايين، بصندوق للأموال الخاصة وبممتلكات الجيش. 

أما  حزب الله ، فانتقده من دون ان يسميه ، فقال: “في حدا بفكره وبسلوكه، ولا سمح الله بقراره، ناوي يفرض علينا رئيس جمهورية؟ يعني حتى مش قبلان نختار رئيس جمهورية، نحنا وايّاه، بالوفاق والشراكة”. 
لكن في “جمهورية الفلتان” البداية من فلتان الدولار:  تعرفوا كيف تُدار لعبة السوق السوداء؟ ومَن يديرها؟ وأين؟  

Otv

في السراي الحكومي، كان نجيب ميقاتي يحتفل بإنجاز ما عرقلته حكومته السابقة، ما دفع بوزير الطاقة السابق سيزار ابي خليل الى القول: التيار رسّم الحدود وعمل على القانون وهندس مشروع الغاز والنفط من الالف للياء. اما ميقاتي فاستقال عام 2013 حتى لا يوقع المراسيم واخرنا اربع سنوات…ليضيف: اليوم على المستريح وبلا ما يضرب ضربة، عم يحتفل بالتوقيع…بإيام القلّة والمِحِل.
اما في البترون، فكان الموعد مع كلمة مطولة للنائب جبران باسيل، فصّل فيها موقف التيار من مختلف العناوين المطروحة، الى حد قول الحقيقة الذي يجرح، فانبرى البعض الى تعليقات اشبه بالشتائم، ملتفين كالعادة على المضمون، ومصوبين فقط على الشخص.
لكن، مهما يكن من امر، الرسالة وصلت الى من يعنيهم الامر من افرقاء الداخل واطراف الخارج.
وفي وقت يحكى الكثير عن مؤتمر باريس الخماسي القريب حول الوضع اللبناني، ثمة حركة داخلية معينة على الخط الرئاسي، محورها النائب السابق وليد جنبلاط، كادت ان تقوده اليوم الى عين التينة، في وقت نجحت مساعي حزب الله في ثني الرئيس نجيب ميقاتي عن جلسة استفزازية ثالثة للحكومة، حيث اعلن امس ارجاءها بذريعة عدم جهوزية الملف التربوي، حتى لا يقر بأنه لبى طلب حزب الله.
اما على جبهة القضاء، فثمة من يعول على اجراءات محتملة تعيد الامور الى نصابها، في مقابل من يعتبر اننا متجهون نحو اصدار القرار الظني في شكل سيجعل من الوضع الداخلي قابلا للانفجار السياسي من جديد.

Nbn

‏مقدمة النشرة – إلى مقدمة المشهد الإقليمي قفز حدث أمني على الساحة الإيرانية …

المنار

بما التزمت به الشركاتُ المنقبة عن الغاز والنفط في مياه لبنان ألزَمت نفسَها بتطبيقِه خلال التوقيع على تعديلاتِ اتفاقيات ِالاستكشافِ والانتاج ِفي البلوكين 4 و9 وانضمام شركة قطر للطاقة الى تجمع توتال انرجيز الفرنسية و إيني الايطالية..
خلال جدولٍ استكشافيٍ من اثني عشر شهراً ابتداءً من شباطَ المقبل من المفترض ان يتلمسَ اللبنانيون حركة في بحرهم محاطة بأمرين : اولا باتفاق ترسيم ٍفرضَه لبنانُ بقوةِ موقفهِ الرسمي ومعادلات ِمقاومته ِلحماية ِحقوقِهِ النفطية ِمن الاطماع الصهيونية، وثانياً بما تتوقعُه الشركاتُ المستكشِفة من مخزون ٍكبير ٍمن الغازِ يشكلُ حاجة لاوروبا بعد فقدانِها الغازَ الروسي َجراء َتورطِها بالحرب ِالاوكرانية ِضد َموسكو.
واذ دخلَ لبنانُ اليوم َمرحلةً جديدة ًفي مسار ِاستكشافِ غازِه فإن اسئلة ًعدة ًتَطرحُ نفسَها في ظلِ ما يمر ُبه البلد ُمن ازمات ٍاقتصادية ٍوسياسية :
ماذا عن احترامِ الجداول ِالزمنية ِالمتفق ِعليها للاستكشاف والاستخراج ؟ وهل ستكون الشركات في حِلٍّ من الضغوط الاميركية؟.
وفي الاسئلة الداخلية التي لا تَقِلُ اهمية ً: اي لبنان ٍسياسي ٍسيواكب هذه المرحلة؟ وفي اي ِشكلٍ دستوري ٍومؤسساتي؟ واي منظومة ٍمصرفية ٍستديرُ اموال َالنفط ِوالغاز ِمستقبلاً؟
المخاوفُ لا شك َكبيرة ٌمن ان يٌفرَضَ على لبنان فصل ٌعامودي ٌبين َمساريه الداخلي ِوالنفطي ، بحيث يبقى البلد ُتحت َالحصار ِوالافقار ِفيما تكون ُاولوية الاستفادة ِمن الغاز لطلبات ِالخارج..
في كل ِالسيناريوهات فان قدرة َلبنانَ على حماية ِحقوقِهِ قائمة ٌوتتعزز وما ينقص هو الكلمة الجامعة لانتخاب ِرئيس ٍللجمهورية ِباسرع ِوقت ٍيكون ُشريكا ًفي مهمة ِمواجهة ِأي ِنوايا عَدائيةٍ او استغلالية ٍمتطرفة ٍلثروات البلد.. وفي الاستحقاق الرئاسي، وزع َرئيس ُالتيار الوطني الحر النائب جبران باسيل في اطلالتِه اليوم الرسائل َفي اتجاهات ٍعدة واصفا ًقائد َالجيش بمرشح الحاجة ِالامنية، وممهداً لترشيح ِنفسِه في حال لم تصل المساعي لانتخاب ِرئيس ٍيُشبهُ تيارَه…
الى النكبات السياسيةِ والامنية ِالصهيونية ِامام عمليات ِالمقاومة الفلسطينية في القدس المحتلة حيث بدا منسوب الانكسار ِكبيرا ًجدا ًداخل َحكومة بنيامين نتنياهو وذلك من خلال ما اتخذتهُ من اجراءات ٍتؤكد ُهروبَها من التورِط بأي تصعيد مع الفلسطينيين وايضاً عبر َزج ِجيشِها في شوارع تل ِابيب لمساندةِ الشرطة التي فقدت ثقة َالمستوطنين امنياً..

الجديد

 

وقّعَ لبنان اتفاقَ الشراكةِ نِفطياً.. واستَخرجَ جبران باسيل اتفاقَ الشراكة رئاسياً/ وبينَ البلوكين النِفطي والسياسي، كان البلدُ العائمُ على آمالٍ بحرية يُستنزَفُ بأزَماتِه الأرضية “وموجه تاخدو.. موجة تجيبو”،/ وأكثرُها ارتفاعاً هو ضرْبُ القضاءِ بالقضاء، وفتْحُ أبوابِ الترشيحِ الرئاسي على مِحور ميرنا الشالوحي/ لكنّ هذه التيارات لم تَحجِب الرؤيا عن حدثٍ اقتصادي يُصنَّفُ بالتاريخي للبنان، الذي أتمَّ وفي السرايا الحكومية التوقيعَ على اتفاقياتٍ معَ تحالفِ الشركات من أجلِ القيامِ بعملياتِ الاستكشافِ والإنتاج في الرُقعتين البحريتين رقْم4 ورقْم9،/ وبمُوجِبِ هذا التوقيع دَخلت قطر على خطِّ “التحالفاتِ الثلاثيّة العالمية” في حفلٍ حضَره وزيرُ الدولة لشؤونِ الطاقة القطري سعد الكعبي، والرئيسُ التنفيذي لشركة توتال إنرجي، ورئيسُ شركةِ الطاقةِ الرئيسية الإيطالية ايني.. على أنْ يبدأَ التنقيب أواخرَ العامِ الحالي/ وكَشفَ الكعبي أنّ قطر وتوتال في صددِ الاستثمار في الطاقةِ المتجددة، وغالباً الطاقة الشمسية، لحلِّ جُزءٍ من مشاكلِ لبنان/ وأعلن رئيسُ الحكومة نجيب ميقاتي أنه وفي حالِ اكتشافِ كمياتٍ تجارية، سيُصارُ إلى تطويرِ هذا الاكتشاف بالسُرعةِ المطلوبة وإمدادِ السوقِ اللبناني وخصوصاً معاملَ الكهرَباء بالغازِ الطبيعي/./ على هذا التوقيت كانَ رئيسُ التيارِ الوطني الحر يُنتِجُ غازَ الميثان السياسي، وينبعثُ وحَداتٍ رئاسيةً اقتصاديةً مالية اختارَ لها شعار “لوحدنا”،/ وهو بعدَ انتهاء مؤتمرِه الصِحافي سيَكتشِفُ أنه ليسَ وحدَهُ فقط، بل صارَ معزولاً بفعلِ عَدائِه لجميعِ القوى/ فقد فَتحَ باسيل أعنفَ نيرانٍ على قائدِ الجيش العماد جوزف عون، واتَّهمه بمخالفةِ قوانينِ الدفاع والمحاسبةِ العمومية، وأخْذِ صلاحياتِ وزيرِ الدفاع بالقوّة، والتصرّفِ على هَواه بملايينِ الأموالِ الخاصة وبممتلكاتِ الجيش/ وتَحدّثَ جبران كمُنتسبٍ حديثاً إلى المجتمعِ المدني، المنظومةِ التي حَكَمَ فيها خمسةَ عَشَرَ عاماً، بينَها ستُّ سنواتٍ في سُدّةِ الرئاسةِ الأولى أصيلاً عن عمِّه الجنرال/ وبرفضِهِ المنظومة أَطلقَ رئيسُ التيار الأُسُسَ لنظامٍ جديد يَستنهِضُ طاقاتِ البلد.. وهو وَجّهَ رسائلَ غيرَ مبطّنة لسمير جعجع، فدعاهُ إلى التوافقِ والحوار، وقالَ إنّ مَن يَرفُضُ هذه الدعوة سيَتحمّل مسؤوليةَ الفراغ وإضعافِ موقعِ الرئيس/ أما المسيّراتُ الأعنف، فقد حلّقَ بها جبران باسيل من الضاحية إلى بنشعي.. منتقداً مواصفاتِ الثنائي ومُصوّباً على سليمان فرنجية.. وغَمَزَ من تحدّيهِ للقانون وحمايةِ المرتكبين من القضاءِ والعقاب.. واقتربَ أكثر من مواصفاتِ زعيمِ تيار المردة بوصفِهِ إياه أنه “رئيس ما فكّر ولا مرة بالحلول للمشاكل ولا إلو جلادة”،// هذه لائحةُ الأعداءِ السياسيين لباسيل.. أما منَ الحلفاء فلم يَبْقَ إلا جبران باسيل “وحدَهُ”، لذلكَ فهو اختارَ أن يُزنِّرَ نفسَه بالترشيح ويَدخُلَ إلى الحَلْبةِ الرئاسية بديناميت الإصلاح وبناءِ الدولة وإطلاقِ التحقيقِ الجنائي ومحاسبةِ المنظومة، وبينَها حزبُ الله.. رافضاً أن “يجينا رئيس بالخوف والتخويف”،// بَدّلَ رئيسُ التيار في قواعدِ الاشتباكِ الرئاسي، وأعلن أنه يفكّرُ جِدّياً في الترشح، في حالِ فَشَلِ مساعيه في الشراكةِ الرئاسية.. وقالَ إنه لن يَحسِبَها بمعدلاتِ الرِبحِ والخَسارة/ أما في حالِ رُفضت كلُ مساعيه وتأكّدت نوايا الإقصاء، فهو سوفَ يَذهب إلى الممانعةِ السياسية الشرسة/ وكلُ التقديرات تُرجّح الخِيارَ الأخير لجبران باسيل والقتالَ سياسياً حتى آخِرِ عنصرٍ في التيار// وفي موزاةِ تهديدِ رئيسِ التيار بتفجيرِ نفسِه مرشّحاً في سباقِ الرئاسة.. فإنّ خِطابَهُ لم يَلْقَ أيَ ردودِ فعل، سَواءٌ سلبية أو إيجابية من الخصوم/ فيما لفتَ أنّ رئيسَ تيارِ المردة سليمان فرنجية ردَّ على مُسيّرةِ باسيل “باستطلاعٍ جوي عَبْرَ كاميرا الدرون”،.. جالَ بها معَ عقيلته ريما فوقَ أخضر بنشعي وفي غابةٍ خلاّبة.. والتَقطت كاميرتُه صُوراً من الطبيعة.. متفادياً الردَّ على تصريحاتٍ جاءت خلافاً للطبيعةِ السياسية

Exit mobile version