اكد النائب فيصل كرامي من بكركي بعد لقائه البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي، “على الشراكة الاسلامية المسيحية التي نشعر أنها بدأت تهتز، ولذلك علينا اتخاذ طريق حقيقي وبنوايا صافية لتطبيق اتفاق الطائف”.
وقال كرامي: “حريصون على أن يكون منصب الرئاسة منصبًا وطنيًا، فالرئاسات هي لجميع اللبنانيين وليست حكراً على أحد واتفاق الطائف هو المدخل الاساسي لحل كل الازمات”.