كما درجت العادة، يذهب الناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي دائماً باتجاه توثيق المشاهد التي ترسمها العاصفة.. ففي بعلبك، المشهد رائع، وفي اللقلوق “جنّات الله راسما”، وفي القرنة السوداء “تلج تلج عم بتشتّي الدنيي تلج”.. أما في كفرذبيان.. فـ”الثلوج أنقى من حبات الجُمان”.. وفي غابة العذر، العرسُ الأبيض بكل تفاصيله.. وفي إهدن، الحكاية مختلفة تماماً، وما تراهُ العين هناك يرفّ له القلبُ والخاطر.. والكثير الكثير في كل المناطق.. حقاً، إنه “اليوم الأبيض”..