عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 03/02/2023
النهار
-اللقاء الخماسي الباريسي: الأزمة الرئاسية أولاً
-تسعير “صيرفة” على الـ42 ألفا يربك المصارف ويميز بين – موظفي القطاع العام والمتقاعدين !
-بوتين في ذكرى ستالينغراد : مهددون مجددا بدبابات ألمانية
نداء الوطن
-برّي يتعاطف مع المصارف ويستعجل حمايتها بـ”الكابيتال كونترول”
-باريس تطلق “صفارة” الحل.. اللبناني: “جزرة بلا عصا ”
-المولّدات: “سلبطة” وفوضى في التسعير
-ايران تشتكي إسرائيل عند غوتيريش وتبرر تقرير الوكالة الذرية بـ”خطأ مفتش!
-زيلينسكي: روسيا تحشد للانتقام من أوروبا الحرة
الأخبار
-مرضى السرطان: إلى جهنّم سلامة
-باريس تعد بتدخل لدى واشنطن لحلحلة الغاز المصري والكهرباء الأردنية: عين فرنسا على MEA والبريد والمرفأ
-خطوط حمراء أميركية في سوريا: لا للتطبيع… لا لعودة اللاجئين… لا للحلّ الدائم
-مواجهة عون ــ وفرنجية: الانتخابات في دائرة الخطر
-سوء إدارة ولعب في السوق السوداء أم تجنٍّ على النقيب؟ عجز بملايين الدولارات في نقابة المهندسين
اللواء
-تحرك دولي – عربي لانتخاب رئيس.. وتحييد الكهرباء عن عقوبات قيصر
-بخاري في اليرزة.. ورعد في الرابية.. و«صيرفة» ممنوعة على القطاع الخاص!
-محاربة التضخم أولوية
-بين سراب التفاؤل ومؤشرات الإختراقات!
الجمهورية
– خماسية دولية للبنان في باريس
-مجلس وزراء للمدارس والجامعة اللبنانية
-متى يعود الحريري إلى العمل السياسي؟
_الطائف حل ّ لم يطبق… ّ فما الحل؟
-جبران يفكر
الشرق
-لا رئيس جمهورية جديداً بدون اتفاق ماروني – ماروني
-فرنسا تعلن عن اجتماع خماسي بشأن لبنان الاثنين
-3 شركات صيرفة «تشفط» الدولارات من السوق
الديار
-باريس تزرع «الالغام» في طريق اللقاء الخماسي وزيارة سعودية استطلاعية الى اليرزة
-«القوات» تتحفظ على حوار بكركي… وبري يتحدث عن عوائق دستورية امام قائد الجيش!
-ترقب في العدلية بعد فشل التسويات… وحزب الله في الرابية متمسكا بتفاهم «مار مخايل»
البناء
– السودان يقدم مثال الانهيار في ظل التطبيع… والمعارضة تنفي صلاحية المرحلة الانتقالية
– رعد ينقل لعون تحيات نصرالله: متمسكون بالتفاهم ومقاربة المختلف بالحوار والتفهم
– البنك الدولي ودوكان ينعيان استجرار الكهرباء الأردنية والغاز المصري… والفيتو أميركي
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 03/02/2023
الأنباء الكويتية
-وفد من حزب الله يزور عون لتجديد الود وتأكيد متانة العلاقة في ذكرى اتفاق «مارمخايل»
-حراك خليجي في بيروت.. ومساعٍ فرنسية لحلحلة أزمة الطاقة واستثناء لبنان من «قانون قيصر»
-رأى أن هناك قبولاً خارجياً لاسم قائد الجيش من جهة أصدقاء لبنان
-النائب هادي أبو الحسن لـ «الأنباء»: لم نتبلغ رفضاً حاسماً لمبادرة جنبلاط والثنائي الشيعي يبدي مرونة واستعداداً للتوافق
الشرق الأوسط
– وزير الداخلية اللبناني: الأمن متماسك وسيبقى كذلك
-مبعوث فرنسي في بيروت يدعو لتنفيذ شرطين طلبهما البنك الدولي
-وفد من «حزب الله» يزور عون في مسعى لإحياء «التفاهم»
-والدة لقمان سليم لـ«الشرق الأوسط»: الحزن رفيقي
الراي الكويتية
-احتدام «حرب الكمائن» الرئاسية في لبنان والاحتقان الشعبي يشتدّ
-لبنان الرهينة الإيرانية… وأمله الوحيد
الجريدة
-لبنان: البخاري يزور قائد الجيش… وحزب الله يطالب عون بلجم باسيل
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الجمعة 03/02/2023
اللواء
■تُطبِّق مصارف أوروبية، وفرنسية عقوبات على لبنان، عبر تبنِّي مندرجات الحصار الأميركي على البلد؟!
■ينتظر «الثنائي» استدراج عروض رئاسية، لا سيما من مرشحين جدييِّن، في ما خصَّ الشروط المتعلقة بوضعية حزب الله في المرحلة المقبلة
■يتجه مرشح رئاسي، يتزايد الخلاف حول ترشيحه، إلى تأكيد مُضيِّه في المعركة، أياً كانت النتائج بين مؤيد ومنسحب من التأيي
نداء الوطن
■ يدعي مستشار إعلامي لتيار ســياسي بارز، أنه على تواصل دائــم مع رئيس التيار بينمــا الأخير لا يــرد على ّاتصالاته كمــا يؤكــد أحد المقربين من رئيس التيار، فيما تبين أن المستشــار الإعلامي يحاول تقديــم أوراق اعتماده أمام قيادي بارز في هذا التيار يتولى حاليا تسيير اموره
■ شــوهد أحــد النواب البارزين الذي يزور واشنطن، من ضمن وفد نيابي، مجتمعا في أحد فنادق باريس، التي حط فيها في طريقــه الى العاصمة الأميركية، مع السفير السابق العقيد جوني عبدو. المعلوم أن العلاقة سيئة بين الفريق الذي ينتمــي إليه النائــب المذكور والسفير عبدو.
■ لاحظت أوساط مالية أن إحــدى رشكات الصيرفة التي فرضــت عليهــا عقوبات قد انتقلت من النشاط المرخص الى النشــاط غير المرخص، مع اســتمرار عملائهــا بطلــب الدولارات من السوق السوداء لصالح مصرف لبنان.
البناء
■تقول مصادر برلمانية فرنسية إن الرئيس ماكرون عاجز عن المبادرة لبنانياً دون موافقة أميركية، حيث بات النظام الأوروبي تحت الحماية الأميركية وصولاً إلى حد الإذلال بطريقة شراء الغاز الأميركي بأربعة أضعاف السعر الروسي بصمت منذ التموضع الأوروبي في الحرب على روسيا
■سأل مصدر نيابي رئيس حزب بارز يحمل مبادرة رئاسية وسطية إذا كان حزب الله لا يمانع برئيس يطمئن السعودية، فهل توافق السعودية على رئيس يطمئن حزب الله أم أن المقصود بالرئيس الوسطي رئيس مناوئ لحزب الله. وفي هذه الحالة لا يستطيع أحد أن يطلب من حزب الله تسهيل انتخاب رئيس يستهدفه
اسرار الجمهورية
■ نقل عن مرجع أمني ارتياحه الى حجم التنسيق القائم بين الأجهزة الأمنية الذي أدى الى اكتشاف مجموعة إرهابية
■ نقل عن مرجع كبير توصيفه للإنسداد الرئاسي: لا حوار، لا توافق، لا انتخابات، ولا حول ولا قوة إلاّ بالله
■ يكثر الحديث في الآونة الأخيرة عن تنامي حالة التململ داخل تنظيم سياسي مما سماه المتململون »النحر الذاتي« الذي تعتمده قيادة التنظيم والمواقف التي لم تبق لنا حليفا أو صديقا
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
تسلّط الأضواء على “اللقاء الخماسي” المزمع انعقاده في باريس بمشاركة كل من الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا والمملكة العربية السعودية ومصر ودولة قطر، ووفق المعلومات أن هذا اللقاء كان سيُعقد إفتراضياً لجملة أسباب تخصّ المشاركين، ربطاً بالتطورات من خلال الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا، وما يجري في إيران وسوريا والشرق الأوسط عموما. غير أن تسارع التطورات الدراماتيكية على الساحة اللبنانية، من الإشتباك القضائي إلى الإنحدار المالي والتفلّت الأمني، ودرءاً لأي فوضى أو اضطرابات من شأنها إقحام لبنان في حروب جديدة، حصل إجماع على عقده بحضور كبار المستشارين الذين تشارك دولهم في اللقاء، إلى مديري الشؤون الخارجية للبلدان المذكورة.
في السياق، تشير مصادر سياسية مطلعة عبر “النهار” الى أن المشاورات انطلقت في العاصمة الفرنسية بعد وصول عدد من المسؤولين في هذه الدول، وعُقدت لقاءات تشاورية ثنائية وثلاثية. وكما سبق لـ”النهار” ان أشارت، فإن السفير السعودي وليد بخاري ستكون له زيارات مفصلية. من هنا جاء اجتماعه امس مع قائد الجيش العماد جوزف عون ما حمل أكثر من دلالة بعدما ارتفعت حظوظ عون في الرئاسة وطُرح اسمه كأولوية من قِبل رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط ونجله تيمور، خلال زيارتيهما لكل من عين التينة وبكركي. في حين عُلم أن مستشار الديوان الملكي السعودي نزار العلولا، الذي لديه خبرة بالملف اللبناني ويواكبه منذ فترة طويلة، سيرأس وفد المملكة الى لقاء باريس. وكان لافتا إنضمام مصر الى هذا اللقاء بعد سلسلة تحركات قامت بها القاهرة مع المعنيين بالشأن اللبناني، وفي طليعتهم السعودية. كما كانت لوزير الخارجية المصري سامح شكري سلسلة جولات عربية وغربية ولقاءات في الأيام الماضية مع عدد من كبار المسؤولين الغربيين والعرب، وهذا ما ذكرته “النهار” عن دور مصري مرتقب، معطوفاً على مخاوف وقلق عميقين، عبّر عنهما أكثر من مسؤول في القاهرة حيال مآل الوضع اللبناني، وهذا ما يواكبه السفير المصري في بيروت ياسر علوي، الذي التقى مرجعيات سياسية وحزبية لبنانية في الأيام المنصرمة.
وتكشف المصادر نفسها عن موقف بارز لهذه الدول، بمعنى ان ثمة تحذيرا للمسؤولين اللبنانيين من أي تباطؤ في انتخاب الرئيس العتيد للجمهورية، من دون فرض إسم معين أو أنهم يحبّذون هذا المرشح أو ذاك، بل سيدعون المكوّنات السياسية والنيابية والحزبية إلى التوافق على مرشح إجماع، الامر الذي التقطه البعض في لبنان منذ أسابيع، ولا سيما رئيس المجلس النيابي نبيه بري، ورئيس التقدمي وليد جنبلاط، الذي وصلته إشارات من خلال موفديه، إلى تواصله مع عدد من السفراء في لبنان، اذ وصلته معطيات أن الدول المعنية بالوضع الداخلي لن تكون لديها أولوية للشؤون المحلية، وبالتالي، المرشح الرئاسي يجب أن يكون موضع توافق اللبنانيين، على أن يحظى بدعمهم لانتشاله من أزماته الإقتصادية والمالية. وبناء على ذلك، جاءت تحركاته ولقاءاته ضمن مروحة واسعة مع معظم المكونات السياسية والروحية، على رغم التباينات مع البعض، وتحديداً “حزب الله”.
وعلى خط موازٍ، فان عودة ارتفاع أسهم قائد الجيش مجدداً، مردّه وفق المعلومات الى عدم القبول برئيس “تيار المردة” سليمان فرنجية، وتحديداً من بعض الدول الغربية وعلى مستوى دول الخليج، وفي طليعتها السعودية التي تُعتبر اللاعب الأساسي على الساحة اللبنانية، إذ بعدما تم استمزاج موقفها من فرنجية، رفضت هذا الخيار من زاوية اعتباره مرشح “حزب الله” و”الثنائي الشيعي”، كما كانت الحال مع الرئيس السابق ميشال عون، وإن كان فرنجية لم يشن حملات على الرياض والخليج على غرار “التيار البرتقالي”. ومنذ عودة عضو “اللقاء الديموقراطي” النائب وائل أبو فاعور من الرياض، يظهر بشكل واضح الموقف الجنبلاطي، ربطاً بمكوكيته وديناميته من خلال اللقاءات والزيارات التي يقوم بها جنبلاط الإبن على المرجعيات السياسية والروحية، ووضع إسم قائد الجيش في طليعة المرشحين الذين اقترحهم سيّد المختارة. وهذا ما قيل في بكركي بصراحة تامة، ما يعني ان ثمة إشارات أو معطيات وصلت بالبريد السريع إلى كليمنصو لدعم خيار قائد الجيش لا فرنجية، ومن الطبيعي انه في حال حصول اجماع لمصلحة قائد الجيش، فإن رئيس التقدمي لن يساير الحليف والصديق الرئيس بري، فيما يتبدّى أن كل اللقاءات مع “حزب الله”، لا سيما اللقاء الأخير، لن تغيّر أجندة “الحزب” الذي لديه استراتيجيته الثابتة، والتي لا تُحرق ولا تُغرق من خلال الإلتصاق بإيران. وفي الحصيلة ان مسألة التوافق الدولي والإقليمي تغيّر في المشهد السياسي برمّته، بما في ذلك لدى “الثنائي الشيعي”، في حال نجحت الإتصالات بين باريس وإيران، لأنه لا يخفى، وفق ما يقوله مقربون من العاصمة الفرنسية، أن هناك خلافاً كبيراً بين طهران وباريس. لذا، فالجميع يترقب الترياق من لقاء باريس الخماسي
*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*