الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 07/02/2023

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 07/02/2023

النهار

-دقيقة… بدت “كأنها نهاية العالم”

-لبنان في استنفار واجتماع باريس يحضر لـ”بيروت 1″

-مصير وزير الدفاع الأوكراني موضع شك وروسيا تتأهب لشن هجوم جديد

نداء الوطن

-آلالاف القتلى والجرحى… والعالم يهب لنجدة تركيا وسوريا

-“زلزال تاريخي” يُدمي شرق ّ المتوسط

-المصارف “تتفرعن” على الدولة والمجتمع والقضاء والمودعين!

الأخبار

-وعلينا ما عليكم من سماء وهواء

-واشنطن وباريس: لا مرشّح لنا للرئاسة

-مُقاوِمو أريحا للعدو: لا عودة إلى سنوات الهدوء

-البيطار نزل عن الشجرة: تراجع أم استراحة؟

اللواء

-اجتماع باريس: توجّه دولي – عربي للمساعدة.. والمصارف تعلن الإضراب

-قرارات حكومية ترجّح العودة إلى المدارس ودعم أدوية السرطان.. وإرجاء التسعير بالدولار

-الزلزال أَلطف من السياسيين الفاسدين..!

-الاستحقاق الرئاسي والمنطاد الصيني

الجمهورية

-ميليشيا المصارف: آن أوان ردعها

-تركيا وسوريا تحت الزلزال

-الى فرنجية… على »الطريقة ّالجنبلاطية«

-7 مليارات مساعدات سعودية للبنان إذا..

-قصة الهزة التي أصابت المضاربين 

الشرق

-الكل يعرف من فجّر المرفأ… ولكن مَن يجرؤ على الكلام؟

-جلسة مثمرة لمجلس الوزراء.. والبيطار يتراجع

-بعد الزلزال: اجتماع للجنة تنسيق عمليات مواجهة الكوارث.. خطة لمواجهة التداعيات وتكليف ياسين التواصل مع سوريا وتركيا

الديار

-زلزال مدمر يحوّل مناطق تركية وسورية الى «ركام» ولبنان تحت «الصدمة»

-نعي مبكر لنتائج اللقاء «الباريسي» واشنطن والرياض: لا تنتظروا منا شيئا!

-تجميد تحقيقات المرفأ بانتظار التسوية «والقوات» تجهض دعوة بكركي للحوار

البناء

– 25 ألف ضحية ومصاب ومفقود في تركيا وسورية… مغ انفجار فالق الأناضول الزلزالي/

 – سورية تستصرخ ولا تتسوّل: رفع العقوبات وشجاعة الأشقاء… وحردان يعزي الأسد/

– البيطار يتراجع طلباً للتفاهم مع النيابة العامة والبتّ بوضعه… فماذا عن النواب الذين أيّدوه؟/

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 07/02/2023

الأنباء الكويتية

– ميقاتي هنّأ اللبنانيين بالسلامة آملاً أن يوفق مجلس النواب بانتخاب رئيس

-الهزات الزلزالية عطّلت المواعيد الرسمية والحكومة قررت الاعتمادات المالية المطلوبة

-تأجيل تحقيق المرفأ بانتظار إنهاء خلاف المحقق العدلي والنائب العام التمييزي

-«جمعية المصارف» تعلن إضراباً مفتوحاً: الاستدعاءات التعسفية لا تحل الأزمة النظامية

الشرق الأوسط

– الكباش السياسي ـ الطائفي حول انعقاد الحكومة اللبنانية متواصل

-لبنان ينجح في سحب فتيل «التفجير القضائي»

الراي الكويتية

– لبنان: استنفار لمواكبة أضرار وتداعيات الهزة الأرضية

-لبنان العائم فوق 5 فوالق «ارتجف» بارتداداتِ «زلزال القرن»

-إذا زلزلت الأرض زلزالها

-ميقاتي اتصل بنظيره السوري: متضامنون مع دمشق

الجريدة

«ازدواجية» في التعامل مع دخول الأغذية من لبنان وسورية والعراق إلى البلاد

هزة أرضية بقوة 4.8 بين لبنان وقبرص

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الثلاثاء 07/02/2023

اللواء

■يُجري متمولون كبار اتصالات دولية وعربية لمصلحة مرشح يتعرّض لتوصيف يرفضه، ومن الممكن أن تتوضح الصورة في وقت لا يتعدى نهاية الشهر!

■ينتظر مرجع عودة نائب مقرّب منه لمعرفة حقيقة الموقف من انتخابات الرئاسة، ليبني على الشيء مقتضاه

■يعرض عاملون في مستشفيات ومؤسسات بعيدة عن أماكن سكنهم النوم فيها، خلال فترة دوامهم بين يومين أو ثلاثة

نداء الوطن

■ أبدى رئيــس تكتل نيابي كبير رأيا سلبياً أمام نوابه، بأحد الوزراء المحسوبين عليه في حين أن البعــض ينقل عــن رئيس التكتل انّه هو مــن أقنع هذا الوزير بإمكانية دعمه لبلوغ منصب بارز.

■ تبـين أن جهــة قانونية بارزة كانت تقوم بعمليات بيع وشراء للــدولار مــن الســوق السوداء من أحد التجار الذين تم توقيفهم حديثا

ّ ■ يتردد أن عقيلة شخصية بارزة تحبّــذ ابتعاده عن العمل السياسي اليومي وتفضل تقنين جــدول لقاءاتــه ومواعيده الى حدوده الدنيا.

البناء

■ توقفت مصادر حقوقية أمام بيان القاضي طارق بيطار وسألت: طالما انّ الحديث عن أزمة وقطيعة مع النيابة العامة التمييزية يعني القاضي غسان عويدات وتراجع بيطار تحت عنوان السعي للتعاون، فهذا يعني التراجع عن الادّعاء على عويدات كمقدمة، فماذا يبقى من صدقية لتحقيق طالع نازل غبّ الطلب؟

■قالت مصادر دبلوماسية إنّ الزلزال الذي أصاب سورية يمثل فرصة لكلّ الدول الراغبة بكسر جليد العلاقة مع حكومتها لاتخاذه مدخلاً لخطوة إنسانية ذات مغزى سياسي، واستغربت المصادر صمت أمين الجامعة العربية وعدم صدور قرار بتعليق عقوبات قانون قيصر بكلّ ما يتصل بحاجات الإنقاذ والإغاثة!

اسرار الجمهورية

■ تبين ان لقاء حصل بين مسؤول سابق ووفد حزبي لم يتطرق الى موضوع انعقاد لقاء بين هذا المسؤول ورئيس ذلك الحزب

■ قال سفير دولة كبرى لمسؤول كبير: أمامكم أشهر قليلة فإما ان تنتخبوا رئيسا على وجه السرعة وإما أن تحضروا أنفسكم لوجع لا يحتمل

■ لم تنفع المراجعات التي أجريت للسير بإجراءات متبادلة بين مرجعين اعترفا سوية بحقهما بالصلاحيات في لحظات متقاطعة ونادرة الوجود

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

  متابعة ما يجري في العاصمة الأميركية واشنطن بل في الولايات المتحدة والعالم ولا سيما عبر مراكز الأبحاث ووسائل الإعلام ترى احتمال أن تكون السنة الجارية كارثية. فالدولة الأعظم في العالم حتى اليوم على الأقلّ تواجه تحدّيات خارجية غير مسبوقة لمصالحها الحيوية. وتهديد زعيم الأغلبية الجمهورية في مجلس النواب كيفن ماكارثي بعدم رفع سقف الاقتراض لا بدّ من أن يعطّل أو يشلّ في حال تنفيذه قدرة بلاده على مواجهة هذه التحديات أو إدارتها على الأقل. على الولايات المتحدة أن تتعامل مع أزمات أُهملت، إذ إن استمرار تجاهلها يُمكن أن يزعزع أجزاءً حيوية من العالم وأن يزيد خطر الحرب النووية ويُطلق موجات كثيفة من الهجرة. وهذا أمرٌ مخيف. تفيد المتابعة نفسها أن المضاعفات الداخلية للفشل في رفع سقف الدين ستكون سيئة. وقد قدّرت شركة “غولدمان ساكس” أن الفشل سيوقف فوراً عُشر النشاط الاقتصادي الأميركي كله. ومن دون رفع سقف الدين لن تستطيع إدارتنا تمويل الضمان الاجتماعي والعناية الطبّية والدفاع الوطني وقضايا كثيرة. كما أن المضاعفات الدولية ستكون أيضاً مدمّرة إذا تخلّفت الولايات المتحدة عن الوفاء بالتزاماتها المتنوّعة وسيقوَّض الدولار الأميركي العالمي باعتباره الاحتياط النقدي للعالم. وتفيد المتابعة ثالثاً أن سفيراً أميركياً سابقاً، باتريك ثيروس، يعيد كل من لا يصدّق التوقعات المشار إليها أعلاه الى تقرير وضعه “مجلس السياسة الخارجية” في نيويورك أحد الأقدم والأكثر تأثيراً بين مراكز الأبحاث الأميركية. وفيه أن عدم رفع سقف الدين سيتسبّب بتطوّرات صعبة ومهمة ومخيفة. أولها تصعيد للضغوط الصينية على تايوان يمكن أن يطال أوروبا حلف شمال الأطلسي أو يُطلق استعمال أسلحة جديدة نووية أو سيبرانية. ثالثها يمكن لازدياد القلق والاضطراب في روسيا من جرّاء عدم نجاح حربها على أوكرانيا أن يسبّب نوعاً من تزعزع استقرار دولة تمتلك آلاف الأسلحة النووية. رابعها احتمال شنّ جهة ما هجوماً سيبرانياً على البنية التحتية الأميركية. خامسها احتمال تسبّب كوريا الشمالية بأزمة عبر إظهار قدرتها على ضرب مدن أميركية بأسلحة نووية. سادسها تستطيع ضربة عسكرية إسرائيلية لإيران أن تتسبّب بإقفال أو وقف تصدير الغاز والنفط وتُطلق بذلك أزمة طاقة عالمية. سابعها يُمكن لازدياد الاضطراب والعنف وعدم الاستقرار السياسي وتردّي الظروف الاقتصادية في أميركا الوسطى والمكسيك ومعها أحداث الطقس المرعبة أن يزيد بنسبة كبيرة موجات الهجرة الى الولايات المتحدة. ثامنها تنفيذ الصين عمليات عدائية في بحر الصين الجنوبي يمكن أن تقود الى مواجهة مسلّحة بينها وبين أميركا وحلفاء لها. تاسعها حصول مواجهة عسكرية بين تركيا واليونان. ومن شأن ذلك بدء تمزّق في حلف شمال الأطلسي. كما أن من مصلحة روسيا التسبّب بالمشاكل في كل مكان ولا سيما بين كوسوفو وصربيا.

كيف يرى “مجلس السياسة الخارجية” الأميركي القضايا التي يجب القلق منها في العام الجاري 2023؟ لاحظ مشاركون في ندوة عقدها أخيراً أن إخفاقات روسيا في أوكرانيا قد تُقنع الرئيس الصيني باستعمال القوّة لضم تايوان الى بلاده. لكن ماذا يحصل إذا توصّل هذا الرئيس الى خلاصة مختلفة تفيد أن بلاده قادرة على تجنّب أخطاء روسيا وتالياً على تنفيذ ضربتها التايوانية فيما تكون أميركا والناتو مشغولين بأوكرانيا. هل تستطيع أميركا إقناعه بالعدول عن بدء تنفيذ خطته العسكرية إن لم يفاجئها بها؟ وفي الندوة المذكورة قال مشارك فيها: “المشكلة أن بدء الحروب سهل لكن وقفها بعد بدئها أمرٌ بالغ الصعوبة فعلاً”.

كيف ستتعامل الولايات المتحدة مع التهديدات الكثيرة المذكورة أعلاه وسط التفكّك والعنف الاقتصادييْن اللذين تسبّبت بهما رغبة فريق معيّن في تسجيل نقاط؟ قبل أيام قليلة أعلنت وزيرة الخزانة الأميركية أن بلادها وصلت الى سقف الدين المسموح لها به وهي تأخذ الآن إجراءات لتجنّب عدم الوفاء به. وحذّرت بالقول إن وزارتها تشتري الوقت فقط ولا تستطيع الاستمرار في ذلك بعد منتصف الصيف المقبل. ويحاول الآن رئيس الغالبية النيابية الجمهورية وإن ضعيفةً في مجلس النواب الأميركي مع الإدارة الديموقراطية التي يترأسها بايدن للموافقة على وقف الإنفاق في قطاعات معيّنة من أجل الحصول على موافقته وحزبه على رفع سقف الدين، وذلك يحتاج الى موافقة الكونغرس بمجلسيه. اعتبرت الوزيرة موقفه المُعلن غير بنّاء ومطالبه غير مسؤولة وقد تتسبّب بركود عميق. أثار استخدام سقف الدين لتقليص الإنفاق قلقاً من احتمال إيذاء التقليص المذكور القطاع الدفاعي. في هذا المجال يشير باتريك ثيروس السفير الأميركي السابق الى أن الرئيس الأسبق أوباما وجد نفسه في مواجهة صعبة مع جمهوريي الكونغرس حول سقف الإنفاق عام 2011. واستسلم أو سلّم للجمهوريين بعدما صار انخفاض أسعار الأسهم محتملاً وقريباً. والانعكاس السلبي لذلك على الوضع الاقتصادي كله معروف.

في النهاية ليس سقف الإنفاق مكاناً لممارسة الألعاب. فجمهوريو مجلس النواب لا يستطيعون جمع الأصوات لقتل “العناية الصحية” والضمان الاجتماعي وغيرهما. حاولوا قتل مشروع أوباما للعناية الصحية لكنهم فشلوا. وهم اختطفوا الولايات المتحدة ويهدّدون بقتل “الرهينة” إن لم تدفع الإدارة “الفدية”.

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Exit mobile version